أوسيمين يرد على اهتمام باريس سان جيرمان وليفربول
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كثر الحديث في الأسابيع الأخيرة عن إمكانية رحيل النجم النيجيري فيكتور أوسيمين عن نابولي إما في شهر يناير أو بعد انتهاء الموسم.
وارتبط المهاجم العملاق بعدة أندية كبيرة مباشرة على غرار باريس سان جيرمان وليفربول وتشيلسي جراء بعض المشاكل التي عانى منها مع بطل إيطاليا.
لكن النيجيري رد على هذه التقارير بالقول في تصريحات نقلها موقع "ترايبل فوتبول": "أنا سعيد في نابولي.
"لا يعرف الناس صعوبة اللعب في الدوري الإيطالي، من ناحية تكتيكية وبدنية، إنه أحد أصعب البطولات."
يذكر أن أوريليو دي لاورنتيس رئيس النادي بطل السيري آ فتح الباب أمام بيع أوسيمين المصاب حاليا مقابل 150 مليون يورو على أقل تقدير.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نابولي فيكتور أوسيمين الدوري الإيطالي تشيلسي باريس سان جيرمان ليفربول
إقرأ أيضاً:
خبير: اهتمام الدولة بقطاع النقل دعّم خطط التنمية في كافة القطاعات
أكد الدكتور حسن مهدي، أستاذ هندسة الطرق والنقل، أن قطاع النقل قطاع حيوي يمس المواطن مباشرة، واهتمت بتطويره الدولة، لأنه خدمي ويمس حياة المواطن اليومية.
وقال "مهدي"، خلال مداخلة عبر “إكسترا نيوز”، إن "الدولة اهتمت بقطاع النقل لأنه يدعم خطط التنمية للدولة المصرية في مجالات مختلفة عمرانيًا وسياحيًا واقتصاديًا واستغلال الموارد الطبيعية وغيرها من الأمور".
وأوضح أن مجالات التنمية المختلفة كانت بحاجة إلى بنية تحتية وعلى رأسها قطاع النقل والمواصلات، والذي كان يتم التعامل معه خلال العقود الماضية بطريقة المسكنات وليس بحلول جذرية.
ولفت إلى أن الدولة المصرية منذ 2014 وهي تهتم بتطوير شبكة بنية تحتية في النقل والمواصلات.
وتابع: “تهدف الدولة إلى وجود مناخ جيد لجذب استثمارات داخلية وخارجية، ولإقامة مشروعات حقيقية تنموية على أرض الواقع”.
وأكد أنه "لولا وجود محاور الطرق وشبكة النقل والمواصلات لما استطعنا أن نرى بأعيننا مشروعات الزراعة على شاكلة العوينات ومشروع توشكى وغيرها من المشروعات الخاصة بالاستصلاح الزراعي".
وأشار إلى أن مجال العمران كان لزامًا قبل النهوض به وجود شبكة طرق تخدم تلك المشروعات العمرانية، مبينًا أن مصر الآن بها 35 مدينة جديدة، والتي كان لا بد للعيش بها والتوسع الأفقي والانتشار على رقعة جغرافية أكبر دون مواصلات ومحاور وطرق.
حكم فرض الحكومة وغيرها مبالغ كبيرة لشراء كراسة العطاء