البرادعي ساخرا: إسرائيل تراعي تطبيق القانوني الدولي بدقة وتقتل 59 موظفا أمميا
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
سخر نائب الرئيس المصري السابق، محمد البرادعي، من وصف البعض بأن إسرائيل دولة ديمقراطية وتراعي القانوني الدولي الإنساني بدقة.
واستشهد البرادعي في تغريدة عبر موقع إكس الأحد، بقتل إسرائيل رسميا 59 من موظفي وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وعقب البرادعي متهكما "الانسانية فى ابهي صوروها"
وأرفق البرادعي تغريدته بمنشور رسمي صادر عن الأونروا يكشف مقتل 59 من موظفيها منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول.
اقرأ أيضاً
الاجتياح البري.. البرادعي: تأثير ما يحدث بغزة سيطارد المنطقة والعالم لسنوات قادمة
ولليوم الـ23 على التوالي، يشن الجيش الإسرائيلي غارات مكثفة على غزة، وقتل 8005 فلسطينيين، بينهم 3324 طفلا و2062 سيدة و460 مسنا، بحسب وزارة الصحة، كما قتل 116 فلسطينيا في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر الجاري، وفقا لوكالة الأنباء الرسمية "وفا".
بينما قتلت حركة حماس أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقا لوزارة الصحة الإسرائيلية، بجانب أسرها ما لا يقل عن 230 إسرائيليا، بينهم عسكريون برتب رفيعة. -
اقرأ أيضاً
حرب غزة.. البرادعي يطالب الملوك والرؤساء العرب باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل ومؤيديها
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: محمد البرادعي الأونروا العدوان الإسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ألغام الحوثيين تصيب طفلًا وتقتل مواطنًا في مأرب
أُصيب طفل بجروح بليغة جراء انفجار جسم متفجر من مخلفات مليشيا الحوثي في جنوبي غرب محافظة مأرب، وذلك بعد يومين من استشهاد مواطن في حادثة مشابهة في المحافظة ذاتها.
وأوضحت مصادر محلية أن الطفل ناصر غالب ناجي السعدي، البالغ من العمر 11 عامًا، تعرض لإصابة خطيرة، الخميس، إثر انفجار جسم متفجر من مخلفات الحوثيين أثناء وجوده في منطقة جنوب غرب مأرب.
وذكر والد الطفل في تصريح له أن الانفجار وقع عندما حاول ابنه التعامل مع جسم غريب عثر عليه في المنطقة.
تأتي هذه الحادثة بعد يومين فقط من استشهاد المواطن جمال زبن الله صالح حمود الزايدي، نتيجة انفجار مقذوف من مخلفات مليشيا الحوثي أثناء محاولته إبعاده عن منزله في مديرية صرواح بمحافظة مأرب.
وتُعد الألغام والعبوات الناسفة التي خلفتها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران مصدر تهديد دائم في اليمن، إذ تتسبب بشكل متكرر بإصابات ووفيات بين المدنيين، خاصة بين الأطفال، في ظل غياب الجهود الفعّالة للتخلص منها.