The Security Council and its General Assembly…an international tragedy
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
Written by Majid Al-Quran
Ammaan Jordan
I was not at all surprised by the behavior of the Israeli representative to the United Nations, Gilad Erdan, when he insulted the Secretary-General of the United Nations, António Guterres, in his tweet on the “X” platform.
He described him as unfit to lead the United Nations and that he should resign because of Guterres’s alignment with truth and objectivity regarding what is happening in the Palestinian Gaza Strip in terms of the killing of children and women and the displacement of civilians.
Likewise, when Erdan, in front of all members of the Council, tore up a report of the organization’s Human Rights Council because it strongly criticized Israel and considered its place to be waste. When he said about the UN General Assembly that “it does not have a single shred of legitimacy left” in light of its adoption of a resolution calling for an immediate ceasefire in Gaza and allowing humanitarian aid to enter the Strip.
I was not surprised when the Zionist entity’s ambassador to Berlin, Ron Prosor, criticized Germany during a conference of the Christian Democratic Party in North Rhine-Westphalia. He criticized her for abstaining from voting on a UN resolution calling for a ceasefire in Gaza Although Germany is one of the countries that provides various types of military, logistical and material support to the Zionist entity.
The above does not constitute a drop in the bucket regarding Israel’s positions on all the decisions taken by the United Nations General Assembly and all the bodies affiliated with it. It rejected all the decisions that were taken regarding the Palestinian issue, which affirmed in their entirety the legitimacy of their right to establish an independent state on their land, which has been occupied by Israel for about 75 years. What is striking to observers and peace advocates all over the globe is not the rebellion of the politicians and leaders of this entity against an institution that is considered the international reference in all conflicts and differences that may occur between any of them.
Rather, the complete silence of the members of this institution regarding Israel’s open rebellion against its members is something that raises questions and ridicule at the same time regarding its persistence. It clearly indicates that there is a defect in the systems of these international institutions that allows a quasi-state (the miniaturization of a state) to go too far against great states politically, militarily, and financially, as is the state of Germany, for example. But in light of the unlimited support announced by the United States of America and its Western allies, it seems that these international organizations are a cover to pass the policies of the countries they control and direct them according to their goals.
Its goals are certainly not in accordance with what is stated in its Charter: “maintaining international peace and security, preserving human rights, providing humanitarian aid, promoting sustainable development, and upholding international law.” All of this is just ink on paper, and its work becomes in accordance with the interests of the countries controlling the Security Council emanating from the organization, which is controlled by five countries that have permanent membership. China, France, the Russian Federation, the United Kingdom, and the United States all have the right to block any draft resolution with what is called a “veto.”
This also happened regarding draft resolutions to stop the war on Gaza, which were blocked by the United States of America and the United Kingdom with veto power. The objective and logical question remains: how do the rest of the countries accept to be partners in an international body led by the so-called great powers? Which has under the table (understandings) benefits and gains The declared conflicts and disagreements between them from time to time that we see are for the consumption of the rest of the peoples, so that each of them remains under the banner of its masters among these countries.
An international tragedy that will not end unless we witness an international awakening that strongly calls for addressing the gaps in the systems and laws of these international bodies. And liberating it from the influence of Israel, which has been proven to be supported by countries that have the right to veto.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
السعودية ومصر…علاقة استراتيجية تعززها مصالح سياسية واقتصادية
اللواء خالد مبارك: نتطلع لجذب الاستثمارات لجنوب سيناء عبر استراتيجية التنمية الشاملة
اللواء خالد مبارك: “سانت كاترين” تمثل رمزاً للتُراث الديني والثقافي وقيمة روحية
حجم التبادل التجاري بين السعودية ومصر 12.8 مليار دولار في 2023.
تشهد العلاقات السعودية المصرية تطوراً مستمرا، وتمتد هذه العلاقات لعقود من التعاون الوثيق في مختلف الأصعدة، وتُعَد العلاقات بين البلدين من أكثر العلاقات قوةً واستقرارًا في العالم العربي، مستندةً على علاقات استراتيجية تعززها مصالح سياسية واقتصادية، وتعد السعودية ثاني أكبر شريك تجاري لمصر، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية ومصر 12.8 مليار دولار في 2023.
وأكد محافظة جنوب سيناء اللواء خالد مبارك على عمق العلاقات المصرية السعودية، منوهاً على الزيارة الاخيرة لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى مصر، والتي تعكس على عمق الروابط التاريخية والعلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، والتي تمتد لعقود طويلة من التعاون والتنسيق المشترك.
وأضاف محافظة جنوب سيناء تمثل العلاقات بين البلدين حجر الزاوية في استقرار المنطقة العربية وتعزيز التضامن العربي، حيث يجتمع البلدان على تعزيز الرؤية المشتركة التي تهدف إلى الحفاظ على الأمن الإقليمي والتصدي للتحديات في المنطقة، ومن خلال استمرار التواصل وزيارات متبادلة على أعلى المستويات، يتم تعزيز هذه الروابط بما يخدم مصلحة الشعبين ويدعم الاستقرار في المنطقة”.
وتابع محافظة جنوب سيناء، على صعيد آخر، تأتي هذه الزيارة ضمن جهود تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين مصر والسعودية، حيث تلعب الاستثمارات السعودية في مصر دوراً محورياً في دعم الاقتصاد المصري، وخاصة في قطاعات السياحة والطاقة والبنية التحتية، وفي المقابل، تسهم الاستثمارات المصرية في السعودية في دعم تحقيق أهداف رؤية 2030، مما يعكس التزام البلدين بتطوير شراكة اقتصادية قوية ومتكاملة تحقق المصالح المشتركة وتسهم في تعزيز التنمية المستدامة لكلا الشعبين”.
وأكد اللواء خالد أن محافظة جنوب سيناء تتطلع لتعزيز موقعها كمركز جذب سياحي سواء على مستوى الاستثمارات أو على تدفقات السياح من كل أنحاء العالم، وذلك من خلال تعزيز مكامن القوى التي تمتلكها، عبر استراتيجية داعمة تواكب مساعي مصر في مسيرة التنمية الشاملة.
وجاءت تلك التأكيدات بحسب ما ذكره اللواء الدكتور خالد مبارك محافظ جنوب سيناء، الذي قال آن تلك الجهود تتماشى مع توجيهات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتعظيم إمكانات المنطقة عبر قطاعات متعددة.
نمو الاستثمارات والمبادرات الجديدة
وكشف المحافظ عن تشكيل مجموعة عمل تضم قادة السياحة وممثلي الأعمال والمجتمع المدني والجامعات ممثلة في جامعة الملك سلمان الدولية وجامعة السويس وشيوخ المجتمع المحلي لضمان التنفيذ الناجح لهذه الاستراتيجيات، ومن الأهداف الرئيسية دعم ريادة الأعمال بين الشباب من خلال تطوير مشاريع ناشئة في جميع أنحاء المحافظة
ولفت الدكتور خالد مبارك أن التركيز بشكل خاص على مدينة سانت كاترين، حيث يهدف “مشروع التجلي الأعظم” إلى وضع المدينة كمركز للسياحة الدينية والتراثية والبيئية، ومن المقرر أن يكتمل هذا المشروع الوطني، الذي يضم 18 مشروعًا فرعيًا، بحلول نهاية عام 2024، مع التخطيط لافتتاحه رسميًا في أوائل العام المقبل خلال مناسبة وطنية.
وأضاف ” يشمل المشروع معالم شهيرة مثل وادي طوى المقدس، وجبل موسى، وجبل التجلي، بهدف جذب السياحة العالمية وجعل سانت كاترين وجهة للسياحة الثقافية والدينية والمستدامة.
وتقع محافظة جنوب سيناء فى النصف الجنوبى لشبه جزيرة سيناء وهي عبارة عن مثلث قاعدته الشمالية بئر طابا على خليج العقبة شرقا حتى رأس مسلة على خليج السويس غربًا وضلعاه على امتداد خليجي العقبة والسويس حتى يلتقيا فى رأس محمد جنوبا
وأكد مُحافظ جنوب سيناء على التعاون المُستمر مع الدير، مشيراً إلى الجهود المبذولة لحماية التُراث الديني والثقافي للدير، باعتباره رمزًا دينياً وتاريخياً هاماً ويأتي ذلك ضمن مساعي تطوير منطقة “سانت كاترين” بالكامل، بهدف إبراز هذه البقعة المُقدسة بأبهى صورة، تقديراً لقيمتها الروحية كأرض “التجلي الأعظم”، وتحويلها إلى مزار سياحي عالمي يعكس تفردها.
من جانبه، أعرب المُطران “ديمتريوس” عن شكره للمُحافظ على جهود الدولة في تطوير مدينة “سانت كاترين” تحت رعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، متمنياً دوام التعاون لتحقيق التطوير المُستمر للدير لخدمة زواره من السائحين من مُختلف أنحاء العالم كمزار ديني وسياحي. ووعد المُطران بزيارة المُحافظ فور عودته من اليونان تلبية للدعوة الكريمة.
وفي إطار زيارته الرسمية إلى اليونان التقى محافظ جنوب سيناء اللواء الدكتور خالد مبارك، برئيس مجموعة جولدن بورت لتعزيز التعاون في مجالات السياحة والاستثمار البحري، كما التقى، بالكابتن باريس دراجنيس، رئيس ومؤسس مجموعة جولدن بورت، بحضور السفير عمر عامر، وذلك لبحث سبل التعاون في مجالات السياحة البحرية والاستثمار في البنية التحتية للسياحة الفاخرة في محافظة جنوب سيناء.
إحصاءات السياحة
وشهدت مصر زيادة كبيرة في أعداد السياح خلال عام 2023 وصلت إلى 15 مليون سائح، في الوقت الذي يتوقع أن يبلغ عدد السياح في مصر نحو 18 مليون سائح بختام عام 2024، مما يعكس نموًا واضحًا في السياحة.
ومع تحقيق تلك الارتفاعات في اعداد السياح إلى مصر، أكد اللواء الدكتور خالد مبارك أن وحافظة جنوب سيناء، وخاصة مناطق شرم الشيخ وسانت كاترين وطابا ودهب ونويبع، من الوجهات الرائدة التي تساهم في هذه الزيادة رغم التحديات الاقليمية والعالمية التي أثرت على خريطة السياحة الدولية.
ولفت الى أنه مع نمو القطاع السياحي في مصر بنسبة تتراوح بين 25 و30 في المائة سنويًا، تسهم جنوب سيناء بشكل كبير في هذه الزيادة من خلال مشاريعها السياحية الجديدة وتنوع مقاصدها وتكامل خدماتها واستقبالها لعدد متزايد من الزوار.
مركز سياحي إقليمي وعالمي
وأكد المحافظ مبارك على أهمية المحافظة ليس فقط للسياحة في مصر، ولكن أيضًا للمشهد السياحي الإقليمي والدولي، حيث أصبحت شرم الشيخ وجهة مفضلة للمؤتمرات والأحداث الرياضية، مستفيدة من بنيتها التحتية الحديثة، والتي تتضمن قرية شبابية كبيرة على استعداد لتصبح منشأة أوليمبية ومركز مؤتمرات دولي قادر على استضافة 8 الاف، بالإضافة إلى عشرات قاعات المؤتمرات القائمة على الفنادق.
وبالإضافة إلى ذلك، تواصل جنوب سيناء جذب الاهتمام الدولي، بما في ذلك من السياح الروس والأوكرانيين، على الرغم من الصراع الدائر بين بلديهما. وأكد مبارك أن الحياد السياسي لمصر في الصراعات الإقليمية ساعد في استقرار تدفقات السياحة من الأسواق الرئيسية.
لقاءات لتعزيز التعاون الدولي والترويج للمقاصد السياحية في المحافظة
وفي سعيه لتعزيز التعاون الدولي والترويج للمقاصد السياحية في المحافظة، التقى محافظ جنوب سيناء،
“ديمتريوس ديميانيوس”، مطران دير سانت كاترين، في مقر إقامته بأثينا، وذلك بحضور السفير عمر عامر، سفير جمهورية مصر لدي أثينا، وجاء اللقاء في إطار التواصل والتنسيق المُستمر والتعاون المُثمر والبناء والتاريخي بين محافظة جنوب سيناء ومُطرانية “دير سانت كاترين” الأثرية.
وأكد مُحافظ جنوب سيناء على التعاون المُستمر مع الدير، مشيراً إلى الجهود المبذولة لحماية التُراث الديني والثقافي للدير، باعتباره رمزًا دينياً وتاريخياً هاماً ويأتي ذلك ضمن مساعي تطوير منطقة “سانت كاترين” بالكامل، بهدف إبراز هذه البقعة المُقدسة بأبهى صورة، تقديراً لقيمتها الروحية كأرض “التجلي الأعظم”، وتحويلها إلى مزار سياحي عالمي يعكس تفردها.
من جانبه، أعرب المُطران “ديمتريوس” عن شكره للمُحافظ على جهود الدولة في تطوير مدينة “سانت كاترين” تحت رعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، متمنياً دوام التعاون لتحقيق التطوير المُستمر للدير لخدمة زواره من السائحين من مُختلف أنحاء العالم كمزار ديني وسياحي. ووعد المُطران بزيارة المُحافظ فور عودته من اليونان تلبية للدعوة الكريمة.
وفي إطار زيارته الرسمية إلى اليونان التقى محافظ جنوب سيناء اللواء الدكتور خالد مبارك، برئيس مجموعة جولدن بورت لتعزيز التعاون في مجالات السياحة والاستثمار البحري، كما التقى، بالكابتن باريس دراجنيس، رئيس ومؤسس مجموعة جولدن بورت، بحضور السفير عمر عامر، وذلك لبحث سبل التعاون في مجالات السياحة البحرية والاستثمار في البنية التحتية للسياحة الفاخرة في محافظة جنوب سيناء.