توقعات برج الأسد في الفترة من 30 أكتوبر لـ 5 نوفمبر 2023
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
ننشر لكم في السطور التالية عبر موقع الفجر الإلكتروني توقعات الأبراج في الفترة من 30 أكتوبر وحتى 5 نوفمبر 2023، وإليكم في النقاط التالية توقعات برج الأسد
توقعات برج الأسد في الفترة من 30 أكتوبر لـ 5 نوفمبر 2023سترجع خطوة إلى الوراء لإلقاء نظرة على الصورة الكبيرة هذا الأسبوع، ومن الممكن أن تقوم بتثقيف نفسك حول موضوع معين يثير اهتمامك، أو قد تشعر بمزيد من الإلهام للقراءة أو الكتابة أو التحقيق.
مهنيًا:
قد ترغب اليوم في إثارة إعجاب شخص ما. ربما يكون الشخص الذي تعمل معه ضروريًا بشكل استثنائي ويمكن أن يساعدك على التقدم في وظيفتك، هذا الأسبوع، يجب أن تكون قادرًا على تقديم أفضل ما لديك للأمام، وإنه يوم ممتاز لتكوين معارف جديدة والتأثير على الآخرين.
الحب:
حياتك العاطفية تحتاج إلى بعض الرعاية لأن حبيبك قد يشعر بنقص الرومانسية فيك، الأشياء المملة لن تروق لك، ويمكنك مفاجأة شريكك أو تقديم وجهات نظر جديدة لإضفاء الإثارة على علاقتك، سيكون الحفاظ على علاقة سلمية أسهل بالنسبة لك بهذه الطريقة.
المال:
من المحتمل أن تقوم بنفقات كثيرة هذا الأسبوع من أجل إرضاء نفسك، ومع ذلك، يبدو أنه من المقبول أن ينغمس المرء في نفسه من وقت لآخر، وفي الوقت نفسه، خطط لأي شيء لتحسين التدفق النقدي الخاص بك، عادة ما تكون فكرة جيدة للتخزين للأيام السيئة.
صحيا:
حتى لو كان أمامك الكثير من العمل، عليك أن تهتم بصحتك، سيكون لديك أفكار جيدة للحفاظ على لياقتك وصحتك، وأثناء العمل، يجب عليك القيام ببعض تمارين التمدد، وقد يساعدك المشي السريع لفترة قصيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توقعات الابراج برج الثور برج الحمل برج السرطان برج العذراء برج العقرب برج الدلو برج القوس برج الجدى توقعات الأبراج 2023 من 30 أکتوبر لـ 5 نوفمبر توقعات برج
إقرأ أيضاً:
حميدتي يتوعد: سنعود إلى الخرطوم "أشد قوة"
توعد قائد قوات "الدعم السريع" في السودان محمد حمدان دقلو (حميدتي)، الأحد، بالعودة إلى الخرطوم "أشد قوة"، بعد أن استعاد الجيش السيطرة على العاصمة.
وفي الأيام القليلة الماضية، أعاد الجيش، بقيادة رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، سيطرته على معظم مناطق العاصمة بمدنها الثلاث: الخرطوم وبحري وأم درمان.
وعاد البرهان مساء الأربعاء، من مدينة بورتسودان على ساحل البحر الأحمر (غرب)، إلى القصر الرئاسي في العاصمة، وأعلن "الخرطوم حرة".
وقال حميدتي، في كلمة مسجلة بمناسبة عيد الفطر المبارك: "صحيح في الأيام السابقة حصلت انسحابات لتموضع القوات في أم درمان، وهذا قرار تقدره القيادة وإدارة العمليات، وهو قرار جماعي".
وأضاف: "صحيح طلعنا (خرجنا) من الخرطوم، ولكن سنعود أشد قوة ومنعة".
واعتبر أن "الحرب لم تنته، وإنما في بداياتها، ومصممون على الانتصار".
حمديتي تابع:" سننتصر عليهم (الجيش)، وسنأخذ منهم الخرطوم وأم درمان وبحري والـ18 ولاية (عدد ولايات البلاد)".
ومضى قائلا: "ليس لدينا نقاش أو تفاوض معهم إلا بالبندقية.. لا تهاون و لا تراجع ولا تفاوض ولا اتفاق مع الجيش".
والسبت، استعاد الجيش السوداني السيطرة على "سوق ليبيا" غربي أم درمان، منهيا سيطرة قوات "الدعم السريع" عليه منذ الأيام الأولى من اندلاع الحرب في أبريل/ نيسان 2023.
وبسيطرته على "سوق ليبيا"، أحد معاقل "الدعم السريع"، فتح الجيش الطريق أمامه لتوسيع نطاق سيطرته في مناطق بغرب أم درمان لا تزال تحت سيطرة تلك القوات.
والخميس، أعلن الجيش أنه طهر آخر جيوب "الدعم السريع" في الخرطوم، بعدما استعاد الأربعاء السيطرة على مطار الخرطوم ومقرات أمنية وعسكرية وأحياء عدة شرق وجنوب العاصمة، للمرة الأولى منذ أبريل 2023.
وفي الآونة الأخيرة، تراجعت قوات "الدعم السريع" في ولايات عدة، بينها الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الأزرق.
ومن أصل 18 ولاية، لم تعد هذه القوات تسيطر سوى على جيوب غرب وجنوب مدينة أم درمان، وأجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان.
كما تسيطر على 4 ولايات في إقليم دارفور (غرب)، بينما يسيطر الجيش على الفاشر عاصمة شمال دارفور الولاية الخامسة في الإقليم.
ومنذ أبريل 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص، ونزوح أو لجوء نحو 15 مليونا، حسب تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية، فيما قدّرت دراسة لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.