هل ستفتح مصر الحدود إذا استمر الحصار على غزة؟.. سمير فرج يجيب
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
قال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن الاحتلال الإسرائيلي يركز حاليا على دفع سكان قطاع غزة إلى جنوب القطاع، ليكونوا بالقرب من معبر رفح، مشددا على أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أكد أن الحدود المصرية خط أحمر.
سمير فرج يكشف سر رفض إسرائيل وقف إطلاق النار في غزة (فيديو) عاجل - قصف مدفعي جديد يزلزل غزة.. اعرف أعداد الشهداء والجرحى (فلسطين اليوم) مصر تضغط بكل قوتها لدخول المساعدات والمواد الغذائية
وأضاف "فرج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر لديها سيناريوهات مختلفة لأزمة غزة، متابعا: "قلبنا مع الشعب الفلسطيني.. ومصر تضغط بكل قوتها لدخول المساعدات والمواد الغذائية".
الدولة المصرية مسيطرة وقويةوتابع المفكر الاستراتيجي: "الدولة المصرية مسيطرة وقوية، والجيش عمل كل حساباته ولدينا القوة للحفاظ على الحدود"، كاشفا أن إسرائيل بدأت في التفاوض حاليا.
أكبر سجن في العالم في قطاع غزةوأشار إلى أن أكبر نسبة كثافة سكان وأكبر سجن في العالم في قطاع غزة، منوها بأن سرائيل تستخدم قنابل زلزالية في غزة لهدم الأنفاق، ظهرت لأول مرة في الحرب العالمية الثانية.
إسرائيل لن تستخدم غازات كيميائية في غزة حفاظا على الأسرى لدى حماسولفت المفكر الإستراتيجي، إلى أن القنبلة الزلزالية اتجهت واشنطن لإنتاجها لمحاولة ضرب مفاعلات إيران النووية التي أنشأتها في الجبالن، موضحا أن هذه القنابل تنزل تحت الأرض وتتسبب في موجة انفجارية أشبه بالزلزال ويكون تأثيرها قوى على الأنفاق دون الإضرار الكبير بالأفراد والأشخاص، ملاسيما إسرائيل لن تستخدم غازات كيميائية في غزة حفاظا على الأسرى لدى حماس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللواء دكتور سمير فرج المفكر الاستراتيجي الاحتلال الاسرائيلي اسرائيل حماس قطاع غزة الاسري المساعدات فی غزة
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يتخلى عن عُرف استمر لقرون
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة/- قرر البابا فرنسيس، الذي تجنب الكثير من مظاهر البذخ والامتيازات الخاصة بقيادة الكنيسة الكاثوليكية العالمية، أن نعشا خشبيا بسيطا سيكون كافيا عندما تحين جنازته.
وصدرت عن الفاتيكان، الأربعاء، تفاصيل رسمية جديدة تضمنت أن البابا فرنسيس سيتخلى عن عُرف استمر لقرون بدفن البابا في 3 توابيت متشابكة مصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط.
وسيدفن بدلا من ذلك في تابوت خشبي واحد مبطن بالزنك.
ولن يتم وضع البابا بعد رحيله فوق منصة مرتفعة، تعرف باسم كاتافالك، في كاتدرائية القديس بطرس ليتمكن الزوار من وداعه في روما.
إلا أن الزوار سيتمكنون من التعبير عن التعازي، بينما سيظل جثمان البابا فرنسيس داخل التابوت بدون الغطاء.
وتعرض البابا لنوبات مرضية عرضية في السنوات السابقة، لكن حالته بدت جيدة في الأشهر الماضية. ويستخدم الآن كرسيا متحركا بسبب آلام في الركبة والظهر، وسيتم 88 عاما في 17 ديسمبر.
وأعلن فرنسيس أنه يريد أن يُدفن في كنيسة القديسة مريم الكبرى في روما بدلا من كاتدرائية القديس بطرس مع 91 بابا آخرين، ليكون أول بابا يُدفن خارج الفاتيكان منذ أكثر من قرن.