تصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مواقع التواصل الاجتماعي، وعبر مؤشر البحث العالمي جوجل، وذلك بعد حديثه عن جنون إسرائيل في الحرب على غزة.

وعبر منصة إكس، طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إسرائيل، بوقف هذا الجنون فورا ووضع حد لهجماتها.

إسرائيل تستدعي دبلوماسييها من تركيا بسبب تصريحات أردوغان أردوغان يصف دموع الغرب لأجل إسرائيل بـ"نوع من الاحتيال"


أردوغان قال، إن عمليات القصف الإسرائيلية التي تكثفت مساء الجمعة على غزة استهدفت مجددا نساء وأطفالا ومدنيين أبرياء وعمقت الأزمة الإنسانية الحالية على إسرائيل أن توقف هذا الجنون فورا وتضع حدا لهجماتها.


أردوغان: لأحد أن يتوقع أن تظل تركيا صامتة


وقبل ذلك بيومين، قال الرئيس التركي في كلمة له إنه لا ينبغي لأحد أن يتوقع أن تظل تركيا صامتة إزاء العنف في غزة.
وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، قال إن حكومة بلاده أمرت بعودة الممثلين الدبلوماسيين من تركيا، على خلفية تصريحات أردوغان حول النزاع في قطاع غزة.

وأعلن كوهين: "على خلفية التصريحات التركية القاسية، أمرت بعودة الممثلين الدبلوماسيين من تركيا من أجل إعادة تقييم العلاقات الإسرائيلية التركية".

تاريخ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

ولد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في: 26 فبراير 1954، أي يبلغ من العمر 69 سنة ، في قاسم باشا في تركيا، وحزبه هو حزب العدالة والتنمية، وهو متزوج من أمينة أردوغان.
ولديه من الابناء أحمد براق أردوغان، وإسراء أردوغان، وسمية أردوغان، نجم الدين بلال أردغان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رجب طيب أردوغان الرئيس التركي حزب العدالة والتنمية قطاع غزة العدالة والتنمية طيب أردوغان القصف الإسرائيلى الرئیس الترکی رجب طیب أردوغان

إقرأ أيضاً:

المليشيا سحبت أبناء الماهرية تاركة شباب المسيرية دون مساعدة ولا تسليح

في ٢٨ فبراير ٢٠٢٥ نقلت الأسافير خطبة الناظر مختار بابو نمر أمام حشد من قبيلته في المجلد ، و التي كانت خطابا داعماً لحميدتي الذي وصفه بأنه “أرجل زول في السودان” ، و ذكر أن الناس وقّعوا في نيروبي بأقلامهم و هو اختار أن يوقع بقلبه! ثم وجّه تحذيره للبرهان بأنه لم يستمع إلى نصيحة الرئيس الأسبق البشير “بألّا يقاتل المسيرية” ومضى يمدح في قدرة القبيلة على إطالة الحرب و الإثخان في جيش البرهان الذي “عرف الآن ماذا تعني محاربة المسيرية الذين يستطيعون إذاقته آلام الهزيمة مثل التي مضت و أكثر”.

ظهور الناظر مختار بعد إنتقال الهجوم إلى كردفان و توغل جيش الصياد بقيادة ضابط مسيري و هو العميد جودات ، كان مهمّاً لإعادة تعريف الحرب لجنود المسيرية الفارّين من جحيم الهزيمة في الخرطوم و الجزيرة و شمال كردفان. و هو مهم كذلك لقواعد القبيلة التي لم تقاتل الجيش و لم تشارك في الحرب.

محاولة الناظر إلى إعادة تعريف الحرب كصراع بين الجيش الوطني و قبيلة المسيرية ، هي آخر جهد تعبوي ليدفع شباب قبيلة المسيرية إلى القتال.

القبيلة لم تخضع أبداً لهذه الدعاية الحربية المتطابقة مع خطاب المليشيا. إذ عارض مبكراً قيادات القبيلة هذه السردية و قاوموا اختطاف النظارة بواسطة آل دقلو ، مما دعا بهم للقيام بهجوم تأديبي على حواضر القبيلة في الفولة و بابنوسة و تهجير أهلها لكسر الخطاب المعارض للحرب التي أعلنها الناظر على الدولة تحالفاً أو تطابقاً مع مشروع آل دقلو. فالمسيرية قبيلة و ليس مليشيا عسكرية و لا حزب سياسي معارض ، و لم يكن للمسيرية أبداً مشروع سياسي بالسيطرة على حكم الدولة أو جلب الحرب إلى ديارهم. قد يكون للمسيرية مطالب تتعلق بالرفاه الإجتماعي ـ مثل غيرهم من السودانيين – كتوفير التعليم و الصحة و تأمين طرق الرعي عبر تفاهمات بين دولتي السودان و جنوب السودان. إستجابة بعض شبابها لنداء آل دقلو بغزو الخرطوم ، دفعت القبيلة ثمنا باهظاً لذلك من عدد الأموات و ضحايا الحرب العائدين إلى قراهم .
دفعت المليشيا بالناظر مختار إلى خطاب يائس يحاول إعادة حشد المقاتلين حول راية قبلية أخرى لعقد حرب طويلة لن تتم هذه المرة في “دار الجلابة” و إنما في عقر حواضر القبيلة. غداً سيخرج بابو نمر مطارداً ليحل زائراً على خصومه من الدينكا أو ضيفاً ثقيلاً في الضعين التي تكاد تضيق بأهلها مع إقتراب الجيش السوداني لفرض النظام في إقليمي دارفور و كردفان.

المليشيا سحبت أبناء الماهرية تاركة شباب المسيرية دون مساعدة و لا تسليح و لا خطة للخروج في ولاية سنار و الآن في ولاية الخرطوم. و لا مانع لديها من التضحية بمزيد من شباب المسيرية فقط بنيّة تأخير تقدم الجيش و ليس للإنتصار أو حكم البلاد و القبض على البرهان كما أقنع دقلو الناظر العجوز مختار في بداية الحرب . ليس هناك فزع يا مختار إذ أنك تقف في الديار التي يُفترض أن تفزع الآخرين . لقد اقترب الصياد ، جهز حقائبك للرحيل ، أو مت كما مات الذين بعثتهم ليحتلّوا الخرطوم.

عمار عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أرودغان: إسرائيل لن تجد السلام بدون إقامة دولة فلسطينية
  • أردوغان يجدد رغبة بلاده بالانضمام للاتحاد الأوروبي.. لا يُتصور أمن لأوروبا دون تركيا
  • أردوغان: انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي أولوية استراتيجية
  • العاهل الأردني يتسلم أوراق اعتماد عدد من السفراء الجدد لدى المملكة
  • بعد عرض أول حلقتين.. العتاولة 2 يتصدر موقع إكس و جوجل
  • تركيا.. الصورة الأولى لزعيم حزب النصر من السجن
  • تركيا أكبر مخاوف إسرائيل حاليًا
  • المليشيا سحبت أبناء الماهرية تاركة شباب المسيرية دون مساعدة ولا تسليح
  • روسيا تحبط هجومًا أوكرانيًا على “السيل التركي” ولافروف يبلغ تركيا
  • رمضان 2025 .. بعد عرض أول حلقة من مسلسل 80 باكو لهدى المفتي يتصدر تريند جوجل