أكد الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، أنه يجب أن نقتدي برسول الله – صلى الله عليه وسلم -، ونوحد صفوفنا ونكون على قلب رجل واحد، وعندما نكون متماسكين فإن الله سبحانه وتعالى ينصرنا. 

رمضان عبد المعز: قلوبنا تعتصر لما يحدث بفلسطين.. وكلنا على قلب رجل واحد رمضان عبد المعز يكشف أسباب نصر الله للعبد.

. تعرف عليها

وأشار خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، عبر قناة "DMC"، أن عبد الله بن رواحه خطب في الجيش وقال لهم : "ما نقاتل القوم بعتاد وعدة وإنما نقاتلهم بهذا الدين الذي أكرمنا الله به"، أي نقاتلهم بأن معنا الحق، والله ينصر أهل الحق، فيجب ألا نعصي الله ولا نخالفه، حيث قال الله سب حانه وتعالى :"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة"، فهي ليست بالكثرة، حيث قال "بإذن الله".

وتابع: "لما تيجي في أزمة زي دي، لازم الأول وحدة الصف وعمل مصالحة بين أبناء الأمة، ولازم نبقى يد واحدة ونتنازل عن سفاسف الأمور والفرعيات، ولا يضخم الفروع إلا أصحاب الفكر المختل، أهل بيزنطة ضاعت مدينتهم وهم مختلفون، الدجاجة أصلها بيضة أم أصلها كتكوت"، مشددا على أنه في المحن ووقت الأزمات والعدو يشهر سيفه علينا جميعا أن نتحد ونكون يدا واحدة، "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الداعية الإسلامي رمضان عبد المعز الشيخ رمضان عبد المعز القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

الرئاسة خرجت من «فيتو» الحزب قسراً

كتب معروف الداعوق في" اللواء": بشرَّنا اخيراً، الامين العام لحزب الله نعيم قاسم، بأن الحزب معني بتسهيل انتخاب رئيس الجمهورية ضمن الاطر الدستورية، هكذا دفعة واحدة، لم يعد شرط الحوار المسبق قائما او يحوول دون انتخاب الرئيس، ولا التمسك سليمان فرنجية مطلبا مفروضا. لم يعلن حزب لله الاسباب التي اوجبت عليه، اسقاط شروطه السابقة، هكذا دفعة واحدة، وانتهاج سياسة جديدة، تتجاوب مع مطالب اكثرية اللبنانيين، لاجراء الانتخابات الرئاسية في اقرب وقت ممكن، استنادا للدستور. اكثر من ذلك بكثير، لم يعترف قاسم، بأن الواقع السياسي الذي كان قائما في لبنان، قبل اشعال حرب المشاغلة مع إسرائيل، تبدل هذه الأيام، بعد الارتدادات السلبية والخطيرة، لهذه المغامرة غير المحسوبة للحزب، ونتائجها التدميرية على الوطن كله. هذه الاسباب والمتغيرات، هي التي دفعت الشيخ نعيم قاسم، لاسقاط كل الشروط والمطالب التعجيزية التي تلطى وراءها حزب الله، لتعطيل انتخابات رئاسة الجمهورية.   
 

مقالات مشابهة

  • تقال عند الشدائد.. حكم قول حسبي الله ونعم الوكيل
  • الجهاد عُدَّةٌ وزاد والحكمة اليمانية تجرفُ الفساد
  • سمير فرج لـ المصريين: «ثقوا في رئيسكم.. وقفوا صفا واحدا لعبور هذه المرحلة الصعبة»
  • سرقة جامع أبو بكر مزهر الأثري بشارع المعز والنيابة تتحفظ على الجاني
  • خطبة الجمعة من المسجد النبوي: الإيمان العميق وحسن الظن بالله هما سر ثبات الأمة في أقسى الأزمات
  • خطيب المسجد النبوي: الإيمان وحسن الظن بالله هما السر الكامن في ثبات الأمة وقت الأزمات
  • الرئاسة خرجت من «فيتو» الحزب قسراً
  • الخير: الاستقلال مسؤولية ولا خيار لنا إلا أن نكون على قدرها
  • الخلفية التاريخية ومتلازمةُ الولاء الخاطئ
  • أذكار المساء كاملة مكتوبة.. رددها للوقاية والحفظ من كل مكروه