انتخابات الرئاسة المصرية 2024، بدأ العد التنازلي لـ انتخابات الرئاسة المصرية، ومعها يثكر الأسئلة حول أسماء المرشحين لانتخابات الرئسة المصرية، بالإضافة إلى ضوابط ومحظورات أمام المرشحين في الترويج أو الدعاية الانتخابية لهم.

ويبحث الكثيرون عن القائمة النهائية لأسماء المرشحين لانتخابات الرئاسة المصرية، وحرصًا من بوابة “الفجر” على تقديم كل ما يهم القراء، تقدم في التقرير التالي موعد الإعلان عن القائمة النهائية للمرشحين، وبدء العاية الانتخابية، بالإضافة إلى أهم المحظورات على المرشحين لانتخابات الرئاسة المصرية 2024، والتي تتمثل في تسعة نقاط.

9 أمور ممنوعة في الدعاية الانتخابية للمرشحين بانتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة المصرية 2024…محظورات الدعاية الانتخابية

1ـ الخوض أو التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأى من المرشحين.

2ـ محاولة تهديد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية أو التى تدعو للتمييز بين المواطنين.

3ـ اللجوء لاستخدام العنف أو التهديد باستخدامه.

4ـ  السعي لتقديم هدايا أو تبرعات أو مساعدات نقدية أو عينية أو غير ذلك من المنافع أو الوعد بتقديمها، سواء كان ذلك بصورة مباشرة أو غير مباشرة.

5ـ استخدام المبانى والمنشآت ووسائل النقل والانتقال المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام أو لقطاع الأعمال العام بأى شكل من الأشكال.

6ـ استخدام المصالح الحكومية والمرافق العامة ودور العبادة، والمدارس والجامعات وغيرها من مؤسسات التعليم العامة والخاصة ومقار الجمعيات والمؤسسات الأهلية فى الدعاية الانتخابية.

7ـ  إنفاق المال العام وأموال شركات القطاع العام، وقطاع الأعمال العام، والجمعيات والمؤسسات الأهلية فى أغراض الدعاية الانتخابية.

8ـ الكتابة بأى وسيلة على جدران المبانى الحكومية أو الخاصة.

9ـ يحظر على شاغلى المناصب السياسية وشاغلى وظائف الإدارة العليا فى الدولة، الاشتراك بأى صورة من الصور فى الدعاية الانتخابية، بقصد التأثير الإيجابى أو السلبى على نتيجة الانتخابات، أو على نحو يخل بتكافؤ الفرص بين المرشحين.

9 أمور ممنوعة في الدعاية الانتخابية للمرشحين بانتخابات الرئاسة انتهاء اليوم الأول من مرحلة الفصل فى الطعون على انتخابات الرئاسة بالإدارية العليا

انتهت المحكمة الإدارية العليا، من اليوم الأول في مرحلة الفصل في الطعون على الانتخابات الرئاسية، وذلك كما حددتها الهيئة الوطنية للانتخابات، لتكون المدة بدأت من اليوم الأحد الموافق 29 أكتوبر وتستمر حتى الثلاثاء 7 نوفمبر 2023، لمدة 10 أيام، للفصل في الطعون، ويتم نشر ملخص الحكم فى الجريدة الرسمية وجريدتى الجمهورية والأخبار على نفقة خاسر الطعن؛ جاء ذلك حسب الجدول الإجرائى والزمنى المحدد من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات.

وانتهت المحكمة الإدارية العليا، أمس السبت، من مدة استقبال الطعون علي الانتخابات الرئاسية، في الرابعة عصرًا، وقيدها بجدول المحكمة، وذلك حسب الجدول الزمني المحدد من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات الذي اقر فتح باب تلقي الطعون امام المحكمة الادارية العليا بمجلس الدولة يومي الجمعة 27 أكتوبر واليوم السبت 28 أكتوبر.

تصل لسنتين.. عقوبة إتلاف أي مستند متعلق بعملية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 تنتهي في هذا الموعد.. تظلمات المرشحين المستبعدين من انتخابات الرئاسة المصرية 2024 9 أمور ممنوعة في الدعاية الانتخابية للمرشحين بانتخابات الرئاسة الإعلان عن القائمة النهائية لمرشحي انتخابات الرئاسة المصرية..رموز المرشحين

11 يومًا تفصلنا عن موعد الإعلان عن القائمة النهائية لمرشحي انتخابات الرئاسة المصرية، حيث تعلن الهيئة عن القائمة بعد اختيار المرشحين لرموزهم الانتخابية بيوم واحد، ويأتي ذلك بالتزامن مع بدء الدعاية الانتخابية للمرشحين يوم 9 نوفمبر المقبل، وتستمر لمدة 30 يومًا، تنتهي مع بدء فترة الصمت الانتخابي فى الداخل المحدد وفقًا للجدول الانتخابي لإجراءات الانتخابات الرئاسية يوم 8 ديسمبر القادم، على أن يكون الاقتراع أيام 10 و11 و12 ديسمبر لمن هم داخل جمهورية مصر العربية.

9 أمور ممنوعة في الدعاية الانتخابية للمرشحين بانتخابات الرئاسة 

ويختار المرشحون للرئاسة في 8 نوفمبر المقبل الرموز الانتخابية، وفقا للقانون الذي نص على أنه لكل طالب ترشح لم يتم استبعاده لأي سبب من الأسباب اختيار رمز انتخابي من بين الرموز المحددة وفقا لأسبقية تقديم طلب الترشح، وحددت الهيئة الوطنية 15 رمزا انتخابيا وهي كالتالي:

النجمةالشمسالأسدالحصانالنسرالديكالميزانالطائرةساعة اليدالنخلةالمركبالمظلةالتليفونالنظارةالسلم.انطلاق الدعاية الانتخابية لمرشحى الرئاسة في 9 نوفمبر

ومع الإعلان عن القائمة النهائية في 9 نوفمبر المقبل تنطلق الدعاية الانتخابية تمهيدا لإجراء عملية الاقتراع للمصريين فى الخارج أيام 1و2و3 ديسمبر، فيما تجرى في الداخل خلال أيام 10و11و12 ديسمبر.

وتستمر فترة الدعاية الانتخابية لمدة شهر، تنتهي مع بدء الصمت الانتخابية الذي حددته الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار حازم بدوي، يوم 8 ديسمبر القادم، وفي إطار الحد من المخالفات الانتخابية، أصدرت الهيئة قرارا بتشكيل لجان رصد مخالفات ضوابط الدعاية الانتخابية فى الانتخابات الرئاسية 2023، فى جميع بمحافظات جمهورية مصر العربية.

إقرأ أيضًا: باليوم الثاني لتقلى تظلمات المرشحين المستبعدين".. كل ما يخص موعد انتخابات الرئاسة 2024 داخل وخارج مصر

تصل لسنتين.. عقوبة إتلاف أي مستند متعلق بعملية انتخابات الرئاسة المصرية 2024

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اجراءات انتخابات الرئاسة أسماء المرشحين في انتخابات الرئاسة التصويت في انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الدعاية الانتخابية للمرشحين محظورات الدعاية الانتخابية انتخابات الرئاسة المصریة 2024 الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

الحظوظ الانتخابية.. ماذا كشف استطلاع فوري بعد مناظرة والز وفانس؟

كشف استطلاع رأي أجري مباشرة بعد المناظرة بين المرشحين لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الأميركية، الديمقراطي تيم والز، والجمهوري جي دي فانس، أن الناخبين المسجلين الذين تابعوها وشاركوا بالاستطلاع، اعتبروا أن الأول كان "أكثر تماشيا معهم ومع رؤيتهم" بشأن الولايات المتحدة.

وأوضح الاستطلاع الذي أجرته شبكة "سي إن إن" الأميركية، أن الناخبين منحوا فانس "أفضلية طفيفة" فيما يتعلق بأداء الوظيفة المرشح لها بشكل عام، لكنهم "لا يرون بأن المناظرة ستكون سببا يجعلهم يغيّرون" مرشحهم المفضل لمنصب نائب الرئيس.

وقال 48 بالمئة من متابعي المناظرة المشاركين بالاستطلاع، إن والز "أكثر اطلاعا على متطلبات ومشاكل الناس، مقارنة بنسبة 35 بالمئة لفانس".

وفي أعقاب المناظرة، قال "48 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، إن والز يشترك معهم في رؤيتهم بشأن أميركا، مقارنة بنسبة 39 بالمئة لمنافسه الجمهوري".

فيما قال "8 بالمئة إن كلا المرشحين ملائمين لرؤيتهما بالنسبة للولايات المتحدة"، مقابل "5 بالمئة اعتبروا أن "أفكار المرشحين لا تتماشى معهم".

وأشارت "سي إن إن" إلى أن نتائج الاستطلاع تعكس آراء الناخبين الذين تابعوا المناظرة فقط، ولا تمثل آراء جمهور الناخبين بالكامل.

وكان من المرجح أن متابعي المناظرة المشاركين في الاستطلاع سيكونون "أكثر ميلاً إلى الديمقراطيين بفارق 3 نقاط عن الجمهوريين"، مما يجعل الجمهور "أكثر ميلاً إلى الديمقراطيين بنحو 5 نقاط مئوية من جميع الناخبين المسجلين على المستوى الوطني"، وفق "سي إن إن".

مناظرة والز وفانس.. الهادئة قدم المرشحان الجمهوري والديموقراطي لمنصب نائب الرئيس، تيم والز وجي دي فانس، أداء تقليديا، الثلاثاء، في المناظرة الأولى، وربما الأخيرة بينهما في انتخابات 2024. وهو ما يذكر بتقاليد مناظرات سياسية سادت في أميركا لعقود قبل أن تدخل البلاد مرحلة حادة من الاستقطاب، تحديدا منذ تسيد دونالد ترامب الجانب اليميني من الساحة الحزبية الأميركية في 2016.

وبشكل عام، قال 1 بالمئة فقط من الناخبين الذين تابعوا المناظرة وشاركوا بالاستطلاع، إنها "غيّرت رأيهم" بشأن من سيصوتون لصالحه.

وربما لا يكون لهذه المناظرة تأثير كبير على انتخابات نوفمبر، إلا إذا تم الاتفاق على مناظرة أخرى قبيل الانتخابات، "ربما يكون لها الحسم"، وفق هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي".

وأضاف تقرير الإذاعة أن والز "لم يضر بالحظوظ الديمقراطية، بل أظهر بعض الأسباب التي جعلت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس تختاره كنائب لها في السباق الانتخابي".

كما أشار إلى أن أداء فانس "القوي" أيضًا، "قد يعزز من عزيمة الجمهوريين خلال الأيام المقبلة".

وأثار المرشحان عددا من القضايا، أبرزها أزمة الشرق الأوسط والهجرة، في مناظرة ركزت على التباينات السياسية وشهدت قليلا من الهجمات الشخصية.

وعلى الرغم من أن المتنافسين تبادلا الهجوم خلال الحملة الانتخابية، فقد تحدثا بنبرة ودية خلال المناظرة، ووجه كل منهما سهام النقد للمرشح الرئاسي الذي سيخوض معه الآخر السباق، نائبة الرئيس الديمقراطية كاملا هاريس، والرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب.

فتساءل فانس عن سبب عدم قيام هاريس بالمزيد لمعالجة مسألة الهجرة أثناء خدمتها في إدارة الرئيس جو بايدن، وشن هجوما عليها، وهو ما لم يتمكن ترامب نفسه من فعله إلى حد بعيد أثناء مناظرته نائبة الرئيس الشهر الماضي، حسب وكالة رويترز.

فانس ووالز "يتصادمان" بشأن الهجرة وقضايا خارجية اشتبك الديمقراطي، تيم والز والجمهوري، جي دي فانس، بشأن أزمة الشرق الأوسط والهجرة، الثلاثاء، في مناظرة نائب الرئيس الأميركي التي تركزت على الخلافات السياسية وشهدت قليلا من الهجمات الشخصية.

وبدأت المناظرة في مركز البث التابع لشبكة (سي بي إس) في نيويورك، بالأزمة المتصاعدة في الشرق الأوسط، بعد أن أعلنت إسرائيل عن توغل بري "محدود" في جنوب لبنان، الثلاثاء، وذلك قبل تشن إيران ضربات صاروخية على إسرائيل.

وقال والز إن ترامب "متقلب" للغاية و"متعاطف مع الزعماء الأقوياء، بحيث لا يمكن الوثوق به" في التعامل مع الصراع المتنامي، في حين أكد فانس أن ترامب "جعل العالم أكثر أمنا" خلال فترة ولايته.

وعندما سئُل عما إذا كان سيدعم "ضربة استباقية" توجهها إسرائيل لإيران، أشار فانس إلى أنه "سيقبل بتقدير إسرائيل للأمر"، في حين لم يجب والز على السؤال بشكل مباشر.

وفيما يتعلق بالحرب الروسية على أوكرانيا، فإن فانس لم يتحدث عنها، وذلك على الرغم من أنه من بين أبرز معارضي الحزب الجمهوري لتقديم المساعدات المالية والعسكرية لكييف، وفق وكالة "أسوشيتد برس".

وصوّر والز، الحاكم الليبرالي لولاية مينيسوتا الذي يبلغ من العمر 60 عاما، وفانس (40 عاما)، عضو مجلس الشيوخ الأميركي المحافظ عن ولاية أوهايو، نفسيهما على أنهما "ينتميان إلى قلب الغرب الأوسط الأميركي"، لكن تتعارض وجهات نظرهما بشدة بخصوص مختلف القضايا.

مقالات مشابهة

  • غياب صلاح.. الكشف عن المرشحين لجائزة "الأفضل" في "البريميير ليغ"
  • انتخابات رئاسية في تونس وقيس سعيّد أكثر المرشحين حظا بالفوز  
  • الحملات الانتخابية بين الشعارات البراقة والقدرات المحدودة!
  • 7 محظورات تجنبها عند زيارة المحميات الطبيعية بالبحر الأحمر
  • الحظوظ الانتخابية.. ماذا كشف استطلاع فوري بعد مناظرة والز وفانس؟
  • مدينة جازان للصناعات الأساسية تعلن التسجيل في دورات مهنية بأكاديمية الهيئة الملكية
  • رئيس الهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار لـ “الثورة”:مشروع المجففات الشمسية يعالج مشكلة الفاقد والمهدر من المنتجات الزراعية ويدعم الصادرات الوطنية
  • الإعلان عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب آسيوي في العام
  • منظومة الدعاية الإسرائيلية تفشل في سردية الحرب باعتراف مكتب نتنياهو
  • اللجنة الوطنية المصرية تُنظم ورشة عمل حول «تأهيل الأطفال الضعفاء من خلال الرياضة»