أعلن مهدي المشاط، رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى التابع لجماعة الحوثي، اليوم الأحد، رفض جماعته الاعتراف باسرائيل على حدود 48 و67.
وذكر المشاط أن جماعته "لا تعترف بشيء اسمة حدود 48م، ولا بـ67م، و تعترف فقط بدولة فلسطينية على كامل التراب الفلسطيني، كامل السيادة".
وأفاد بأن جماعته مع إقامة الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني، كامل السيادة، لا حدود 48 ولا حدود 67م كل هذا اسمه تطبيع، واسمه توطين للإحتلال.


وزعم أن المواقف ستتوالى تصاعديًا وتدريجيًا لمساندة إخواننا في أرض فلسطين.
من جهته قال عضو الامانة العامة لاتحاد الادباء والكتاب اليمنيين، صالح البيضاني، إن الحراك الدبلوماسي الذي تقوده السعودية والإمارات ومصر في المحافل الدولية من أجل إيقاف الهجوم الإسرائيلي على غزة، أكثر فائدة ومصداقية برأيي من التصريحات الجوفاء التي يطلقها بعض القادة الإقليميين بهدف تحقيق مكاسب إعلامية وشعبية دون أن تواكب هذه التصريحات تحركات جادة وحقيقية لوقف العدوان الإسرائيلي!.
وكان وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، أقر لشبكة سي إن إن، بأن طهران "تدعم فلسطين ولم تنف ذلك لكن لا علاقة لإيران بعملية طوفان الأقصى".
وأضاف : " ما حدث يوم السابع من أكتوبر كان قرارا اتخذه الفلسطينيون وحدهم".
وناقشت محادثات سعودية إيرانية، اليوم، الأوضاع الخطيرة في قطاع غزة ومحيطه غداة دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لقمة عربية طارئة.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

بأمر من روتايلو الحاقد .. منع زوجة دبلوماسي جزائري من دخول التراب الفرنسي

بعد ساعات من تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من البرتغال في محاولة منه تهدئة الأمور مع الجزائر قام وزير داخليته بإفتعال أزمة جديدة.

وفي برقية لوكالة الأنباء الجزائرية مساء اليوم السبت أعلنت أن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايلو أمر بمنع زوجة دبلوماسي جزائري دخول التراب الفرنسي.

وأكدت وأج في برقيتها أن ريتايلو الحاقد أعطى تعليمات لمصالح شرطة الحدود بطرد زوجة سفير الجزائر بمالي، حيث تم منعها من دخول التراب الفرنسي بحجة أنها لا تملك المال.

وذلك على الرغم من أن زوجة الدبلوماسي كانت في وضع قانوني، حيث قدمت شهادة الإيواء ووثيقة تأمين وبطاقة ائتمان زوجها .

وإعتبرت وأج هذا الفعل قمة الاستفزاز وإن ذلك يعد قمة الاستفزاز من وزير الداخلية هذا، الذي نصحه أصدقاؤه المقربون.

وتابعت كالة الأنباء الجزائرية وفي برقيتها لقد اصبحت الأمور واضحة الآن: إن وزير الداخلية هذا الذي جعل من الجزائر برنامجه الأوحد والوحيد قد قرر لعب ورقة القطيعة مع الجزائر على حساب رئيسه.

وإختتمت البرقية، إن الجزائر التي هي ضحية هذا الخطاب المزدوج في قمة هرم دواليب الدولة الفرنسية لا يمكنها ان تبقى مكتوفة الايدي وستتخذ جميع اجراءات الرد التي يفرضها هذا الوضع.

مقالات مشابهة

  • داليا مصطفى تعترف بتعرضها للتحرش خلال طفولتها
  • داليا مصطفى تعترف بتعرضها للتحرش وتوضح حقيقة طلاقها
  • نشاط للرياح.. الأرصاد تعلن الظواهر الجوية المتوقعة اليوم الإثنين
  • ممثل شهير يدعم فلسطين في حفل جوائز “الأوسكار”
  • فيديو لممثل يدعم فلسطين في حفل جوائز "الأوسكار"
  • نتنياهو يعلن الحصول على أسلحة لإنهاء المهمة ضد محور إيران
  • نتنياهو يعلن وقف إدخال المساعدات إلى غزة اعتبارا من صباح اليوم
  • إنطلاق العمليات التضامنية الخاصة بالكشافة الإسلامية في رمضان
  • بأمر من روتايلو الحاقد .. منع زوجة دبلوماسي جزائري من دخول التراب الفرنسي
  • قطر والسعودية ومصر رفضوا الاعتراف بها.. (حكومة الشفشافة).. شهادات وفاة