أصابت صواريخ انطلقت من لبنان مبان في مستوطنة "كريات شمونة" شمالي الأراضي المحتلة.

وأعلنت قامت قوات الفجر الجناح العسكري للجماعة الإسلامية، توجيه رشقات صاروخية مركّزة استهدفت مواقع الاحتلال في محيط كريات شمونة وداخلها في شمال فلسطين المحتلة.



وأكدت قوات الفجر في بيان لها، أنها ستواصل قصف مواقع الاحتلال، كلما "أمعن العدو الصهيوني وتمادى في عدوانه على أهلنا في جنوب لبنان وقطاع غزة".



حرائق في #كريات_شمونه #FreePalestine #Gaza pic.twitter.com/POO6bZvcJe — ﮼عبدالسلام،وافي ????????✌???????? (@a3wafi) October 29, 2023

#عاجل

منذ ساعة.. الاحتلال يواصل إخماد حريق في "كريات شمونة"، اندلع بسبب سقوط صاروخ من جنوب لبنان.#غزة_الان #طوفان_الأقصى pic.twitter.com/WnC7YioImR — MOHAMED (@mohamedAnaya9) October 29, 2023

من جانبها أعلنت كتائب القسام استهدف مستوطنة "نهاريا" شمال الأراضي المحتلة بـ 16 صاروخا ردا على قصف الاحتلال المدنيين في قطاع غزة.

وسبق أن ذكرت القناة 14 العبرية، أن إطلاق نار من لبنان استهدف موقع للجيش "الإسرائيلي" في الجليل الغربي.



واستهدفت مدفعية الاحتلال أطراف بلدات لبنانية في جنوب لبنان، بعد إطلاق عدد من قذائف الهاون من لبنان تجاه موقع لجيش الاحتلال في المالكية.

وكان جيش الاحتلال أعلن، في وقت سابق اليوم الأحد، عن هجوم بقذائف صاروخية قادمة من الأراضي اللبنانية وسقوطها في مناطق مفتوحة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية كريات شمونة قوات الفجر جنوب لبنان القسام القسام جنوب لبنان كريات شمونة قوات الفجر سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

كيف تفاعل النشطاء مع إفراج إسرائيل عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين

لكنها عادت وأفرجت اليوم الخميس عن الأسرى الـ600 الذين عطلت الإفراج عنهم، وذلك بالتزامن مع تسلم الصليب الأحمر جثث 4 أسرى إسرائيليين، وهم: إيتسيك إلغارت، أوهاد يهالومي، شلومو منصور، وتساحي عيدان.

ووفقا لحلقة 2025/2/27 من برنامج "شبكات"، فقد أرجأت حكومة الاحتلال الإفراج عن 46 أسيرا فلسطينيا جديدا لحين التأكد من هويات الجثث الأربع، وهو ما تم لاحقا.

وفي حين تم إبعاد 97 من المفرج عنهم إلى خارج الأراضي الفلسطينية، وصل آخرون إلى مدينة رام الله بالضفة الغربية، حيث كان ذووهم في انتظارهم منذ أسبوع.

تحرير بالقوة

وتفاعلت مواقع التواصل مع إطلاق سراح هذه الدفعة المؤجلة من الأسرى الفلسطينيين، حيث كتب أحمد يقول: "الفلسطينيون استطاعوا تحرير أسراهم بالقوة غصبن عن (رغما عن) إسرائيل، في المقابل بنيامين نتنياهو لم يستطع تحرير الأسرى الصهاينة إلا بالتفاوض مع حماس".

كما كتب صلاح: "عار أن يشتكي الأسرى الفلسطينيون الذين خرجوا من سجون إسرائيل بعاهات مستديمة ومعاملة زى الزفت والقطران ! ثم يقام للأسرى الإسرائيليين لدى حماس المفرج عنهم الرقص والاحتفالات وكل مظاهر التبجيل والاحترام".

أما عمار، فقال إن الافراج المتزامن ولأول مرة منذ بدء الحرب "يعد إنجازا للمقاومة، بعد أن كانت إسرائيل تلعب بتوقيت إخراج الأسرى وتماطل حسب مزاجها".

إعلان

وأخيرا، كتبت نورى تقول: "بكل صدق رؤية الأسرى وآثار التعذيب ظاهرة في وجوههم يجعلني أحقد أكثر على إسرائيل"، مضيفة: "المقاومة لديها كل الحق في القتال من أجل تحرير هؤلاء الأسرى.. لا أعتقد أن أي أسير منهم يمكنه أن ينسى أو يغفر لإسرائيل".

من جانبها، قالت حركة حماس إنها "فرضت التزامن في عملية تسليم جثامين أسرى العدو مع إطلاق سراح أسرانا الأبطال لمنع الاحتلال مواصلة التهرب من استحقاقات الاتفاق".

وهذه هي الدفعة الأخيرة من عمليات التبادل المنصوص عليها في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، والتي من المفترض أن تنتهي السبت المقبل.

إسرائيل تحاول التراجع

ولا تزال المقاومة تحتفظ بـ59 أسيرا إسرائيليا يعتقد أن 24 منهم ما زالوا أحياء، ومن المفترض أن يتم إطلاق سراحهم في المرحلتين الثانية والثالثة، وفق ما تقوله وسائل إعلام إسرائيلية.

لكن حكومة الاحتلال ترفض الانتقال إلى مفاوضات المرحلة الثانية التي ستنتهي بوقف الحرب وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة بشكل كامل، وهي تطالب حاليا بتمديد المرحلة.

وفي حين أكدت حماس رفضها تمديد المرحلة الأولى، وأنه لم يعد أمام إسرائيل سوى الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق، قال مسؤول إسرائيلي إن وقف إطلاق النار في شكله الحالي يمكن تمديده إذا استمرت حماس في إطلاق سراح الأسرى وإلا فإن البديل هو العودة للقتال.

وتخالف إسرائيل بموقفها الاتفاق الذي وقعت عليه سابقا والذي قالت المقاومة إنها التزمت بكل ما عليها من التزامات فيه، وطالبت الوسطاء بإلزام الاحتلال بتنفيذ تعهداته.

27/2/2025

مقالات مشابهة

  • غارة إسرائيلية قرب ضريح الأمين العام السابق لحزب الله
  • المرحلة الأولى من صفقة “طوفان الأحرار”: انتصار يؤكد إرادة المقاومة ونبلها
  • “حماس” تبارك عملية الخضيرة وتؤكد: ضربات المقاومة متواصلة رغم إرهاب الاحتلال
  • الاحتلال الإسرائيلي يقصف عيناتا جنوب لبنان في خرق جديد للهدنة
  • كيف تفاعل النشطاء مع إفراج إسرائيل عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
  • حماس تبارك عملية الخضيرة وتؤكد: ضربات المقاومة متواصلة رغم إرهاب الاحتلال
  • المقاومة تسلم الاحتلال جثث 4 أسرى إسرائيليين جنوب قطاع غزة
  • غارات إسرائيلية عنيفة في عدة مناطق بسورية
  • بطائرة دون طيار..قتيلان بعد غارة إسرائيلية على البقاع في لبنان
  • جيش الاحتلال يعترض هدفا جويا فوق الجولان السوري (شاهد)