رصد – نبض السودان

قال إبراهيم الميرغني القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، إنه كيف لا تسقط نيالا وقد سقطت من قبلها الخرطوم.

وتابع “بعد ان انقشعت سحب الأكاذيب التي اطلقوها منذ بداية الحرب لتحجب شمس الحقيقة الساطعة عن سماء السودان .

وقال الميرغني في تغريدة إن الاعداء الحقيقيون للمؤسسة العسكرية السودانية هم الذين اشعلوا الحرب ثم طفقوا يدعونها ويزايدون عليها للاستمرار حدّ الفناء حتى آخر طلقة وآخر عسكري .

وتابع “الحكمة والوطنية تقتضيان ان نوقف هذه الحرب قبل ان تمتد نيرانها لتحرق ما تبقى من بلاد السودان .

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: أخطر الميرغني تصريحات لـ ابراهيم

إقرأ أيضاً:

شكرا مصر والتالية ريتا!!

*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!

*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!

*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*

*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*

*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*

*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*

*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*

*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*

*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*

*بكرى المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مستشار حميدتي لـ«الشرق الأوسط»: أولوية حكومتنا «تحييد طيران الجيش» .. قال إن الحكومة الجديدة ستفرض السلام… وستعلن من الخرطوم
  • قوات الدعم السريع السودانية تتفق مع حلفائها على تشكيل حكومة عبر ميثاق جديد
  • قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم
  • وزير الخارجية السوداني: الحرب ستنتهي خلال 3 أشهر
  • شكرا مصر والتالية ريتا!!
  • مولانا احمد ابراهيم الطاهر يكتب: الجمهورية السودانية الثانية
  • الخرطوم تتهم كينيا بتهديد وحدة السودان بسبب استضافة اجتماعات لقادة الدعم السريع
  • كتاب اسباب سقوط حكم الاسلاميين في السودان يونيو 1989 ابريل 2019
  • سلوك ابن النبي نوح يتكرر في نموذج ابراهيم الميرغني
  • تغريدة الدويش الغامضة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي