تسليم الدفعة 115 من قروض مشروعات شباب الخريجين بالدقهلية
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أعلن محمد أمين الدمرداش رئيس حي غرب المنصورة، تسليم الدفعة 177 من جهاز تشغيل شباب الخريجين بالمحافظة والتي توافق الدفعة 115 بحي غرب، وجاء ذلك بناء على التقرير الذي عرضته سعاد ذكي مدير إدارة شباب الخريجين بحي غرب.
تسليم قروض لمشروعات الشباب بالدقهليةوأشار الدمرداش في بيان، إلى أن تسليم القروض للشباب جاء في إطار جهود الدولة وتنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسى للاهتمام بالشباب وإتاحة التمويل اللازم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر تشجيعا لهم على العمل الحر.
ويوجد عدة شروط من أجل الحصول على قرض من صندوق شباب الخريجين بدون أي فوائد:
- وجود بطاقة ضريبية
- عقد إيجار
- سجل تجاري
- ضامن له دخل
- صورة المؤهل الدراسي
- صورة الموقف من التجنيد للذكر
- كعب عمل
- والقرض من 1000 جنيه إلى 5000 جنيه
وفي سياق متصل أكدت محافظة الدقهلية، ضرورة توسيع قاعدة استفادة الشباب من قروض الجهاز وتنويع المشروعات لتناسب احتياجات السوق من المنتجات والسلع وتخلق فرص عمل جديدة، كما أكدت أهمية تيسير اجراءات الحصول على القروض دون إخلال بالشروط والمساعدة في تسويق منتجات المشروعات.
وأوضحت محافظة الدقهلية أن الإقبال على قروض جهاز تشغيل شباب الخريجين كبير ويتزايد وذلك لمنحة القروض بدون فوائد، مما يؤكد وعي شباب الخريجين وتأكدهم من جدوى المشروعات الخاصة والعمل الحر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قروض مشاريع مساعدة الشباب محافظة الدقهلية شباب الخریجین
إقرأ أيضاً:
«برلمانية» تطالب بتوفير منح لتعليم وتدريب الخريجين على الذكاء الاصطناعي
قدمت النائبة أميرة صابر عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، نائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، اقتراحا بشأن توفير برنامج تعليمي مدعم حول مهارات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
تنمية المهارات الرقميةوأشارت النائبة إلى مجموعة برامج تنمية المهارات الرقمية الناجحة التي قدمتها وزارة الاتصالات المصرية لطلاب الجامعات والخريجين، مثل «بناة مصر الرقمية، وأكاديمية عالم المعلومات»، بالتعاون مع شركات تكنولوجيا المعلومات الرائدة عالميًا، موضحة أن هذه البرامج حققت نجاحًا ملحوظًا بفضل الدعم الحكومي والشراكات الدولية، بتوفير شهادات معترف بها، تركز على المهارات المستقبلية، والدعاية الفعالة التي استهدفت الشباب.
وأوضحت أميرة صابر أنه مع التوقعات بأن الذكاء الاصطناعي قد يحل محل أكثر من 300 مليون وظيفة حول العالم، إلا أنه سيخلق 97 مليون وظيفة جديدة بحلول عام 2025، معتمدة على مهارات الذكاء الاصطناعي.
واستكملت، أنه بينما يتيح الذكاء الاصطناعي فرصًا جديدة في بعض الصناعات، فهو أيضًا يمثل تهديدًا للعديد من الوظائف التقليدية التي قد يتم استبدالها بالتكنولوجيا، ما يستدعي ضرورة تأهيل القوى العاملة للحد من تأثيرات هذا التحول السلبي.
ودعت النائبة لتوفير برنامج خاص لتطوير المهارات في هذا المجال مدعوم حكوميًا «منحة»، يهدف لتمكين الخريجين من اكتساب المهارات الأساسية في الذكاء الاصطناعي، ما يساعدهم على الالتحاق بوظائف متقدمة في مجالات مثل التكنولوجيا المالية، الرعاية الصحية، تطبيقات التعليم، التوظيف، وغيرها من الصناعات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.