حذر برنامج الأغذية العالمي، اليوم الأحد، من أن فقدان الوقود في قطاع غزة يهدد مستقبل العمليات الإنسانية.

وكتب برنامج الأغذية العالمي، عبر منصة “إكس”: “مع تصاعد الصراع في قطاع غزة، يشتد الجوع ويصبح المدنيون يائسين في بحثهم عن الغذاء”.

وأضاف: “يواجه برنامج الأغذية العالمي انقطاع الاتصالات وتحديات الوصول ونقص الوقود، ما يعيق تقديم المساعدات”.

سامح شكري ونظيره الإيطالي: يجب تغليب مسار التهدئة في غزة وتوفير الحماية للمدنيين آلاف الباكستانيين يتظاهرون ضد القصف الإسرائيلي على غزة

وأكد “الأغذية العالمي”، أنه يهدف إلى إطعام مليون شخص، ولكن هناك حاجة ماسة إلى زيادة إمكانية الوصول والإمدادات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برنامج الأغذية العالمي قطاع غزة غزة الأغذیة العالمی

إقرأ أيضاً:

دراسة تقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري 60%

أبوظبي:«الخليج»
كشف فريق بحثي من «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» في أبوظبي عن دراسة جديدة أظهرت أن التغيرات الكبيرة في المواد الخام المستخدمة لإنتاج الطاقة، يمكن أن تقلل الاعتماد العالمي على الوقود الأُحفوري بنسبة نحو 60% بحلول عام 2050، ما يتيح المزيد من الفرص لتحقيق مستقبل مستدام في قطاع الطاقة.
نُشِــرَت هـــذه الدراسة عالمـــياً وركزت على طرائق الاستفادة من الوقود الأُحفوري في قطاعات أخرى بعيدة من قطاع الطاقة، وبشكل خاص في قطاع الصناعات الكيميائية، حيث عمل نموذج عالمي متكامل للتقييم بتحليل سيناريوهات مناخية متنوعة وإظهار قدرة المصادر البديلة علــــى توفـــير نسبــة تصــل إلـى 62% من الاحتياجات الإجمالية المتعلقـــة بالمواد الخام في القطاع الكيميائي بحلول عام 2050، بارتفـــاع كـــبير فـي استخدام الكتلة الحـــيـوية وتكنولوجـــيات احتجــاز الكربون.
وقدّرت الدراسة، المعنونة «الاستخدامات غير الطاقية التي لم يتم التطرق لها في الصناعة الكيميائية قد تعيق جهود التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري»، أن نحو 13% من الوقود الأُحفوري في العالم يُستخدم لأغراض بعيدة من الاحتراق وبشكل خاص يستفاد منه كمواد خام فـي عملية إنتاج المـــواد الكيميائية عالــية القيمة.
وشمـــل الفريق البحثي الذي أجرى الدراسة الدكتور بيدرو روا رودريغيز روتشيدو، أستاذ مساعد في علم الإدارة والهندسة ومركز البحوث والابتكار في الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون في جامعة خليفة، والدكتورة ماريان زانون- زوتين، والدكتور لويس برناردو بابتيستا، والدكتورة ريبيكا درايغر، والدكتور ألكسندر سكلو، والدكتور روبِرتو شايفــــر، من الجامعة الاتحــــادية فــي ريــــو دي جانيرو في البرازيل.
وفي هذا الصدد، يجب أن يتوافر عنصر المرونة في القطاع الكيميائي ليتمكن من مواصلة توريد المواد الأساسية للقطاعات الصناعية المتنوعة، وتشمل تكنولوجيات الطاقة المتجددة، في ظل تراجع الطلب على الوقود الأُحفوري في أنظمة الطاقة.

مقالات مشابهة

  • دراسة تقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري 60%
  • الصومال يبحث مع برنامج الأغذية العالمي تعزيز التعاون في مجال الإغاثة
  • مديرة برنامج الأغذية العالمي: ملايين السوريين يعانون من الجوع
  • ما هو رهاب الانفصال عن الموبايل؟.. ذعر شديد عند فقدان الاتصال بالإنترنت
  • "نمو" التابعة لسوق أبوظبي العالمي تعزز الوصول إلى مصادر التمويل
  • أكثر من 100 شهيد في غزة منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار
  • شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة
  • برنامج الأغذية العالمي: أسعار السلع في ليبيا تشهد ارتفاعًا مستمرًا
  • سعود بن صقر يستقبل الرئيس التنفيذي لشؤون العمليات في “ماريوت الدولية”
  • رئيس حزب البيئة العالمي: التغير المناخي يهدد العالم بانفجارات بركانية