الثورة نت|

أقيمت اليوم بمديرية آزال في أمانة العاصمة، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ودعماً لحركات المقاومة في غزة والأراضي المحتلة تحت شعار ( لبيك يا أقصى).

ورفع المشاركون في الوقفة، الأعلام الفلسطينية ورددوا هتافات وشعارات غاضبة تنديدا باستمرار مجازر العدو الصهيوني الأمريكي وجرائمه الوحشية بحق الشعب الفلسطيني، بدعم دول الغرب وتواطؤ المجتمع الدولي.

وأكد مدير المديرية محمد الغليسي، تفويض أبناء آزال وتأييدهم الكامل لقائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي، لاتخاذ الخيارات المناسبة لنصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وردع صلف العدو الصهيوني الأمريكي، والاستعداد للمشاركة في معركة الجهاد المقدس ضد اليهود الصهاينة المغتصبين.

وجدد بيان صادر عن الوقفة التي شاركت فيها قيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية وجمع من المواطنين، تأييد ومباركة عملية طوفان الأقصى والجاهزية ومساندة المقاومة الفلسطينية حتى تحرير كامل أرض فلسطين وعاصمتها القدس الشريف من دنس اليهود الصهاينة.

وأدان التواطؤ الدولي والمواقف المخزية للأنظمة العميلة والمطبعة مع الكيان الصهيوني الغاصب، إزاء الجرائم الصهيونية الأمريكية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية أمام مرأى ومسمع العالم.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

إيران تؤكد دعمها للمقاومة الفلسطينية وتلميحات بعملية “الوعد الصادق 2” ضد “إسرائيل”

الجديد برس:

أكد قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني، العميد أمير علي حاجي زادة، أن ما حدث في فلسطين المحتلة، وانطلق مع معركة “طوفان الأقصى”، والمقاومة الباسلة التي أعقبتها، “ستؤدي حتماً إلى انتصار الشعب الفلسطيني”.

وخلال استقباله عدداً من عائلات شهداء غزة، التي وصلت إلى إيران، أكد حاجي زادة أن الأسلحة التي تستخدمها المقاومة في كل من فلسطين المحتلة ولبنان، ومناطق أخرى، “توضح أن إيران تساندها”.

وجدد حاجي زادة موقف بلاده، ومفاده أنها “لم ولن تتخلى عن دعم قوى المقاومة”، مشدداً على أن طهران ستبقى مع المقاومة بكل ما تملك من قوة وإمكانات.

وفي السياق نفسه، تمنى العميد في الحرس الثوري أن تتوافر فرصة للقيام بعملية “الوعد الصادق 2، التي من غير المعلوم كم يجب أن يكون عدد الصواريخ التي يتم إطلاقها فيها”.

وذكر بأن عملية الوعد الصادق، التي نفذتها إيران ضد كيان الاحتلال، في الـ14 من أبريل الماضي، رداً على استهداف قنصليتها في دمشق، تخللها إطلاق نحو 300 صاروخ وطائرة مسيّرة على “إسرائيل”، واستُهدفت فيها قاعدة “حرمون” الاستخبارية الإسرائيلية في جبل الشيخ، مشيراً إلى أن الأمريكيين حاولوا صد الهجوم.

يُذكر أن قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، شدد على أن “فلسطين ودول محور المقاومة صامدة”، مؤكداً أن جبهة المقاومة سترد على أي اعتداء يستهدفها في المنطقة، ولافتاً إلى أن هذه الجبهة “تجسّدت في عملية الوعد الصادق”.

مقالات مشابهة

  • لجنة نصرة الأقصى تشدد على أهمية ترسيخ ثقافة المقاطعة الاقتصادية للعدو الصهيوني والأمريكي
  • أصوات فلسطينية: البيت الفلسطيني يحتاج قيادة جديدة تحمي الأرض والشعب
  • حرائر الجوف ينظمن وقفة تضامن مع الشعب الفلسطيني
  • وقفة نسائية في الجوف تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • إيران تؤكد دعمها للمقاومة الفلسطينية وتلميحات بعملية “الوعد الصادق 2” ضد “إسرائيل”
  • فخاخ العسل.. استراتيجية جديدة للمقاومة الفلسطينية ضد العدو الصهيوني
  • المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي لقوات العدو الصهيوني بغزة
  • لقاء تقييمي للأداء الخدمي والتنموي بمديرية التحرير في أمانة العاصمة
  • مديرية الجراحي بالحديدة تشهد مسيرا لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة
  • مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة بمديرية الجراحي بالحديدة