عدن(عدن الغد)خاص:

تفقد المدير العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمطابع الكتاب المدرسي الدكتور فارس زين السقاف، آلية سير العمل و الانضباط الوظيفي بفرع المؤسسة بمديرية المنصورة محافظة عدن.

وشدد الدكتور "فارس السقاف"، على ضرورة الإلتزام  والتقيد بمواعيد العمل، ورفع مستوى الجاهزية لتنفيذ الخطة الطباعية وفقاً للجدول الزمني المحدد لعملية طباعة الكتاب المدرسي.

ونوّه "الدكتور السقاف"  إلى أن الإدارة العامة لمؤسسة مطابع الكتاب المدرسي قد عملت بموجب توجيهات وزير التربية والتعليم طارق سالم العكبري،  على الحرص برفع معدلات الإنتاج، بما يضمن للطلاب الحصول على الكتاب المدرسي.

وخلال النزول أستمع الدكتور "السقاف" من مدير فرع المؤسسة بعدن الدكتور "وليد الخميسي" عند تقرير مفصل حول سير العمل والجهود التي تُبذل لتطوير الأداء، والتزام الموظفين بالعمل والإصلاحات التطويرية.. مؤكدا حرص قيادتي الوزارة والمؤسسة على تقديم الدعم اللازم لكافة الفروع لزيادة الكفاءة ومستوى الأداء.

رافقه في النزول مدير عام المراجعة الداخلية رمزي العطفي، ومدير عام العلاقات العامة والاعلام رضوان ناصر، ومدير مكتبه ماجد النجدي.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: الکتاب المدرسی

إقرأ أيضاً:

«ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدرت وزارة الثقافة، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة ديوان الشعر المصري، كتاب «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه»، من تقديم الشاعر أحمد الشهاوي.
ويقول الشهاوي في تقديمه: «"ابن الكيزاني" هو ابن القلب لا الجوارح، جاهد وكابد، ونحا نحوا مختلفا كعادة أهل التصوف في زمانه أو الأزمنة السابقة عليه، حتى وصل إلى مقام القرب من الله، وحل مشكلته الروحية شعرا ونثرا الذي ضاع أغلبه وفقد، وأقام من الدين أساسا للتصوف، جمع بين الحقيقة أي المعنى الباطن المستتر وراء الشريعة، والشريعة أي الرسوم والأوضاع التي تعبر عن ظاهر الأحكام وتجري على الجوارح، أو بين علم الظاهر والباطن.
كان شيخا للمصريين في زمانه في الميدانين الشرعي والصوفي، انشغل بشعر الحب والغزل الإلهي، نشر التعاليم الصوفية في مصر في تحد كبير لسلطان الفاطميين وقتذاك حيث كانت مصر فاطمية، كأنه كان يمهد لعودة دولة بني العباس إلى مصر من خلال صلاح الدين الأيوبي الذي تواطأ مع الكيزاني للقضاء على الدولة الفاطمية عبر السلطان نور الدين زنكي (511 - 569 هجرية 1118 - 1174 ميلادية).
وقد ضايقه كثيرا بعض معاصريه من الفقهاء والأئمة وحسدوه على مكانته، إذ كان شاعرا شهيرا في زمانه؛ فآثر الانعزال، ولم يجد سوى الجبل مأوى له، فأكثر من خلواته، ولما جاءه الموت ودفن، نبش قبره، وأخرجت جثته؛ لتدفن في قبر آخر؛ لأنه لا يجوز من وجهة نظر نابش القبر دفن الصديق إلى جوار الزنديق، لقد كان خلافا أيديولوجيا، حيث اعتبره النباش من الكفار والمشركين، مع أن الحرية مكفولة للجميع في ذلك الزمان وفي كل زمان».
لقب «بالكيزاني» نسبة إلى صناعة الكوز، والكيزان الأكواب التي تصنع للشرب، وسمي بالمصري تارة وبالكيساني تارة أخرى، كان مفرطا في زهده وتقشفه وورعه، لا يعرف أحد مكانًا ولا زمانًا لولادته، ومن يتأمل نصوصه الشعرية سيلحظ كثرة ورود مفردة «الحبيب»، مما يشير إلى تجاربه الكثيرة في العشق.

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع 98 طنًا من السلال الغذائية بعدن
  • محافظ سوهاج يتفقد الخدمات المقدمة للمواطنين بمدينة المنشأة
  • دبي.. إغلاق 4 مطابع لطباعتها بطاقات المساج
  • الدكتور محمد الأصبحي- مدير صحة البيئة بمكتب الأشغال العامة بأمانة العاصمة لـ”الثورة”: لدينا خطة مُكثّفة لضمان سلامة الغذاء في رمضان
  • الجلاد الجديد لسجن بئر أحمد بعدن
  • مدير فرع الرعاية الصحية بالأقصر يتفقد مستشفى طيبة التخصصي والمنشآت الصحية بإسنا
  • محافظ الجيزة يتفقد مركز معلومات شبكات المرافق للوقوف علي آليات العمل
  • محافظ الجيزة يتفقد مركز معلومات شبكات المرافق للوقوف علي آليات العمل لتحقيق أقصي استفادة
  • «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • وزير الاتصالات يتفقد سير العمل في الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات