فرقة أمنية تطيح بأخطر مروج للمخدرات بتطوان
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
مملكة بريس
حميد حجاج
تمكنت فرقة مكافحة العصابات التابعة لولاية أمن تطوان وذلك على ضوء معلومات دقيقة. وفرتها مصالح مراقبة التراب الوطني “الديستي” من توقيف مروج خطير للمخدرات الصلبة بتطوان.
ويعد الموقوف والذي في عقده الثالث من أخطر وأبرز مروجي المخدرات الصلبة والمؤثرات العقلية بتطوان وله سوابق قضائية ،كما أنهتشبع بالفكر المتـطرف والارهـاربي .
وتأتي هذه العملية في إطار التنسيق والتعاون بين مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني. والمديرية العامة للامن الوطني لمحاربة مختلف الجرائم والعنف وحماية الساكنة وممتلكاتهم الخاصة والعامة .
وتشن مختلف التشكيلات الأمنية بكل من مدينة تطوان حرباً على مهربي وتجار الحشيش والمخدرات الصلبة والمؤثرات العقلية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: أمنية بأخطر بتطوان تطيح فرقة للمخدرات مروج
إقرأ أيضاً:
دراسة: فقدان حاسة الشم يؤثر في الصحة العقلية والجسدية
المناطق_متابعات
خلصت دراسة حديثة إلى أن حاسة الشم تلعب دورًا محوريًا في الذاكرة والعواطف والصحة النفسية، فضلاً عن قدرتها على المساعدة على التشخيص المبكر لبعض الأمراض.
وأكدت دراسة أن الروائح تثير استجابات عاطفية وذاكرية أقوى من التحفيز البصري، مما يفسر استحضار الروائح لذكريات ومشاعر معينة وأن حاسة الشم ترتبط بمناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والعاطفة، مثل اللوزة الدماغية والحُصين.
أخبار قد تهمك استشاري: تنظيف الأنف باستخدام الماء والملح يحسن من وظيفة مستقبلات حاسة الشم 20 ديسمبر 2024 - 11:24 صباحًا دراسة علمية حديثة: حاسة الشم تؤثر في إدراك الألوان 8 أكتوبر 2023 - 6:38 صباحًاوأضافت أنه بالرغم من أن حاسة الشم تجدد خلايا الأعصاب الشمية بانتظام، مما يساعد الجسم على التكيف مع المؤثرات البيئية إلا أنه يمكن أن تؤدي بعض الحالات، مثل الإصابة بفيروس COVID-19، إلى فقدان دائم لحاسة الشم.
وأشارت إلى أن فقدان حاسة الشم يؤثر بشكل كبير في الصحة النفسية، إذ يعاني 5% من الناس فقدانا تاما، بينما يعاني 15-20% فقدانا جزئيا، مما قد يؤدي إلى مشاكل اجتماعية وعاطفية مثل العزلة وتغييرات في الرغبة الجنسية، وزيادة خطر الاكتئاب لدى كبار السن.
ويعتبر فقدان حاسة الشم من الأعراض المبكرة المحتملة للأمراض التنكسية العصبية مثل الزهايمر وباركنسون، مما يفتح المجال للتشخيص المبكر لهذه الأمراض.
وأظهرت الدراسات فاعلية “تدريب الشم”، والذي يتضمن استنشاق روائح قوية بانتظام، في تحسين قدرة الأشخاص على التعرف على الروائح، خاصة أولئك الذين تأثروا بفقدان الشم بسبب COVID-19.
وأكدت أهمية حاسة الشم في حياتنا اليومية وتأثيرها في صحتنا العقلية والجسدية، فضلاً عن دورها كإشارة مبكرة لبعض الأمراض التنكسية العصبية، مما يستدعي الاهتمام والرعاية بهذه الحاسة الحيوية.