فنانة مميزة وقدمت عدة أدوار مختلفة أبرزهم شخصية ميمي التي قدمتها في السباق الرمضاني الماضي في مسلسل " ضرب نار" وتداولت مشاهدها عبر مواقع التواصل الإجتماعي وحقق نجاحًا ساحقًا، حاور الفجر الفني الفنانة زينة منصور لتبدي رأيها في الأعمال القصيرة في هذه الفترة.

الفنانة زينة منصور ومراسلة الفجر أميرة محمد ما رأيك في الأعمال القصيرة في هذه الفترة ؟

جيدة للغاية.

ما الأفضل بالنسبالك الأعمال القصيرة أم الطويلة ؟

 

الأفضل بالنسبالي الأعمال القصيرة ذات ١٥ حلقة أو أقل، فلا يوجد إطالة أو مزايدة في العمل، فالأعمال القصيرة ينجذب إليه المشاهد أكثر.

 

ما العمل الذي كنتِ تتمني أن تشارك به في السباق الرمضاني الماضي ؟

 

الأعمال الوطنية مثل مسلسل “الكتيبة ١٠١”، أتمني المشاركة في الأعمال الدرامية الوطنية في الفترة المقبلة.

 

حرصتي على حضور ملك حفل جمال المحجبات، ما رأيك في إنتقادات للفنانات المحجبات ؟

 

لكل مقام مقال، مثل الفنانات حنان ترك والفنانة القدير عفاف شعيب والفنانة القديرة عبلة كامل قدموا عدة أدوار بالحجاب وجميعها مميزة وحققت نجاحًا ساحقًا، والحجاب ليس مقيد مثل ما يقال.

 

ما رأيك في المشاكل التي تحدث بين الصحفيين أو الناقدين وتجاهلهم لهم  فهذه الفترة ؟

 

أنا أحب الصحفيين والمراسلين وأكُن لهم كل التقدير والإحترام، ويكفي تعبهم أن يأتوا من أماكن متفرقة ومختلفة وتكاد أن تكون بعيدة حتي يقوموا بتغطية عروض خاصة أو مهرجانات مختلفة ويظهروا الفنان بشكل لائق.

إذا آتي إنتقادات على أدوار لكِ، كيف تستقبليها ؟

 

استقبلها بصدر رحب، فلولا إختلاف الآراء لفسدت السلع.

 

ما الأعمال القادمة ؟ 


سأعلن عنها في القريب إن شاءالله.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني عمل وطني الأعمال القصيرة الأعمال القصیرة فی الأعمال

إقرأ أيضاً:

مدير المركز الألماني السوداني للسلام: ما يجري تبادل أدوار بين”البرهان وحميدتي” وليس حربا

أكد الدكتور سامي سليمان حسن طاهر، مدير المركز الألماني السوداني للسلام والتنمية بمدينة ميونخ، أن ما يجري في السودان هو تبادل أدوار بين البرهان وحميدتي والشعب هو من يدفع الثمن في صراع ليس له يد فيه، وقال في اتصال مع “سبوتنيك”، الثلاثاء، إن تصريحات حميدتي قائد الدعم السريع الأخيرة بشأن أمد الحرب وتوسيع دائرتها تتماهى مع تصريحات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، بأنها حرب الكرامة، هى عملية تبادل أدوار واضحة وظاهرة جد.

وتابع طاهر، أي طفل وليس سياسي يتابع الوضع منذ البداية يعرف أنه ليس هناك صراع بين طرفين وإنما هى عملية تبادل أدوار خلال الفترة الماضية والضحية هو الشعب السوداني، وإذا اتسعت رقعة الحرب إلى ولايات جديدة هذا يتم تنفيذا لمخطط الحرب الذي وضعه الممول الخارجي حتى يكون السودان أرض بلا شعب، هذا الأمر أصبح ظاهر ومكشوف.
وأشار طاهر، من الملاحظ خلال الأشهر الماضية أن أي منطقة يدخل بها الدعم السريع يقتل ويعتقل ويعذب ويُعدم ميدانيا من لم يفر منها، وبنفس الوضع يحدث ذلك مع الجيش عند دخولة أي منطقة بدعوى التخوين والموالاة للطرف الآخر.
وحول ما قامت به القوى السياسية والمدنية وبعض الحركات المسلحة من تحالف مع الدعم السريع لتشكيل حكومة موازية يقول طاهر، بكل أسف أن من قاموا بالتوقيع على اتفاق نيروبي الأخير هم نفس الناس الذين قاموا بعمل حاضنة للانقلاب على الثورة في 25 أكتوبر/تشرين أول من العام 2021 ، ولذلك لا نستغرب أن يقوم هؤلاء بالتوافق على تشكيل حكومة موازية استعجالا لتنفيذ المخطط.

في تصعيد جديد للصراع العسكري في السودان، أعلن قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، أن قواته “لن تخرج” من العاصمة الخرطوم، مهددًا بمزيد من المواجهات ضد الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، ومتوعدًا الدول الداعمة له بأنها “ستدفع الثمن”.
وفي خطاب متلفز عبر وسائل التواصل الاجتماعي الأحد الماضي، ظهر حميدتي بعد غياب طويل أثار تساؤلات عديدة، قائلًا إن “الوضع مختلف حاليًا”، مضيفًا: “الحرب داخل الخرطوم، ولن نخرج من القصر الجمهوري”، في إشارة إلى تمسك قواته بمواقعها داخل العاصمة.
وفي خطاب متلفز عبر وسائل التواصل الاجتماعي اليوم الأحد، ظهر حميدتي بعد غياب طويل أثار تساؤلات عديدة، قائلًا إن “الوضع مختلف حاليًا”، مضيفًا: “الحرب داخل الخرطوم، ولن نخرج من القصر الجمهوري”، في إشارة إلى تمسك قواته بمواقعها داخل العاصمة.


يأتي هذا الخطاب في وقت حقق فيه الجيش السوداني تقدمًا على عدة جبهات خلال الأشهر الماضية، ما دفع حميدتي للعودة إلى الظهور العلني بعد أن تحدثت تقارير أمريكية، عن اختفائه الميداني، مما تسبب في “استياء واسع” بين قواته التي شعرت بالتخلي عنها.
في المقابل، شدد قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، في خطاب بولاية نهر النيل الأسبوع الماضي، على أن “لا تفاوض مع الدعم السريع إلا بعد تجريدهم من السلاح ومحاسبتهم”، مؤكدًا أن أي محادثات مستقبلية ستشترط تجميع قوات الدعم السريع في مناطق محددة قبل بدء أي عملية تفاوضية.
ويشهد السودان منذ أبريل/نيسان 2023 حربا مدمرة بين الجيش وقوات الدعم السريع، أدت إلى مقتل وإصابة عشرات الآلاف، ونزوح الملايين، وانقسام البلاد، حيث يسيطر الجيش على الشمال والشرق، فيما تسيطر قوات الدعم على أجزاء واسعة من إقليم دارفور (غرب) ومناطق في الجنوب.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • جمال عبدالرحيم: بث مباشر لعملية فرز الأصوات في جميع أدوار النقابة خلال الانتخابات
  • زينة لـ البوابة نيوز : "لا يشغلني الترند ومركزة في شغلي فقط"
  • زينة لـ البوابة نيوز: "أنا وحنة شقيانين زي بعض"
  • مدير المركز الألماني السوداني للسلام: ما يجري تبادل أدوار بين”البرهان وحميدتي” وليس حربا
  • المأزق السوري وطني وليس طائفيا
  • في دراما رمضان| ممثلة بدرجة راقصة والعكس.. هل الممثلات قادرات على سرقة أدوار الراقصات؟
  • بعيو: دعم المصرف المركزي واجب وطني لإنقاذ الاقتصاد الليبي
  • جامعة جنوب الوادي الأهلية تعلن عن الفائزين في مسابقة القصة القصيرة والرواية والتأليف المسرحي
  • أدعية ليلة القدر لتحقيق المستحيلات
  • مؤسسة إنسجام للتنمية تُدشن مشروع تعزيز أدوار المكونات الشبابية في التنمية المحلية بالعاصمة عدن