مسقط - الرؤية
أعلنت لجنة الانتخابات نتائج الفرز الآلي لأصوات الناخبين في انتخاب أعضاء مجلس الشورى للفترة العاشرة.

في محافظة الداخلية:

 ولاية نزوى حصل على المركز الأول أحمد بن ناصر بن سالم العبري والثاني علي بن ناصر بن عبدالله الحراصي.

في ولاية  بهلا حصل على المركزين الأول والثاني تواليًا عمر بن علي بن سليم الجنيبي وعبدالله بن الوليد بن زاهر الهنائي.

وفي ولاية منح حلَّ أولًا محمد بن سالم بن سعيد السليماني.

وفي ولاية الحمراء حصل على المركز الأول جمال بن أحمد بن حمد العبري.

وفي ولاية أدم نال المركزين الأول سالم بن حمد بن سالم المحروقي.

 

وفي ولاية إزكي حصل على المركز الأول يونس بن علي بن عزان المنذري والثاني زاهر بن سرحان بن مراش العامري.

وفي ولاية سمائل حصل على المركز الأول محمد بن خميس بن نبهان الحسيني وجاء في المركز الثاني يونس بن محمد بن سالم السيابي.

وفي ولاية بدبد نال المركزين الأول والثاني تواليًا أحمد بن ناصر بن سعيد السيابي وطلال بن سعيد بن ناصر المحاربي.

وفي ولاية #الجبل_الأخضر حصل على المركز الأول حسان بن أحمد بن محمد النبهاني.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان - عاجل

بغداد اليوم - بغداد 

تتجه الأنظار نحو انتخابات مجلس النواب المقبلة، حيث من المتوقع أن تشهد مواجهة حاسمة بين "الصقور" من الجيل السياسي الأول، و"الجيل الثاني" الطامح لإثبات وجوده في المشهد السياسي.

وأكد رئيس مركز اليرموك للدراسات والتخطيط الاستراتيجي، عمار العزاوي، لـ"بغداد اليوم"، أن "المنافسة لن تكون مجرد صراع على البقاء، بل سباقا محموما لعكس صورة من الإنجازات التي يسعى كل طرف لتقديمها لجمهوره، بما يعزز حضوره وتأثيره في القرار السياسي".

وأوضح، أن "الجيل الثاني يراهن على تقديم صورة غير نمطية تسهم في تغيير معادلات التأثير التقليدية، بينما يعتمد الجيل الأول على خبرته في إدارة المشهد السياسي".

وأضاف، أن "النجاح في هذا التنافس يعتمد على القدرة على التدرج السياسي دون اختزال المراحل، وهو ما سيحدد مستقبل الطرفين في الخارطة السياسية المقبلة".

وشهدت الساحة السياسية العراقية خلال العقدين الماضيين هيمنة شخصيات سياسية مخضرمة، أُطلق عليهم وصف "الصقور"، نظرا لدورهم البارز في تشكيل الخارطة السياسية بعد 2003. هؤلاء القادة، الذين يمثلون الجيل الأول، امتلكوا النفوذ في مراكز القرار، مستفيدين من خبراتهم الطويلة وشبكة تحالفاتهم الداخلية والخارجية.

لكن في السنوات الأخيرة، بدأ يظهر "الجيل الثاني"، وهم مجموعة من السياسيين الشباب، بعضهم من أبناء أو مقربي القادة التقليديين، والبعض الآخر شخصيات صاعدة من خلفيات سياسية ناشئة أو حركات احتجاجية.

يسعى هؤلاء إلى إعادة تشكيل قواعد اللعبة عبر طرح رؤى سياسية جديدة تتماشى مع تطلعات الشارع، خصوصا بعد الحركات الاحتجاجية التي شهدتها البلاد منذ 2019.

وتحاول القوى التقليدية الحفاظ على نفوذها وسط تصاعد مطالبات بالإصلاح والتغيير، بينما يسعى الجيل الجديد إلى إثبات ذاته عبر طرح سياسات أكثر ديناميكية مع متغيرات المشهد السياسي.

وبذلك، فإن الانتخابات المقبلة، من وجهة نظر محللين، لن تكون مجرد منافسة اعتيادية، بل اختبارا حقيقيا لمن يملك القدرة على التأثير وصياغة مستقبل العراق السياسي، بين خبرة الصقور وطموح الجيل الجديد.

مقالات مشابهة

  • عدد من أعضاء مجلس الشورى لـ”الثورة”: الصمود اليمني على مدى 10 أعوام شكل مفاجأة كبرى لكل دول العالم
  • الداخلية تكشف حقيقة اختطاف الأطفال وتجارة الأعضاء بالمنيا
  • الداخلية تكشف حقيقة اختطا.ف الأطفال وتجارة الأعضاء بالمنيا
  • تعليم منيا القمح تحصد المركز الأول في مسابقة حفظ القرآن الكريم 2025
  • الأول والثاني من شوال إجازة عيد الفطر للعاملين بالقطاع الخاص
  • وزير العمل: الأول والثاني من شهر شوال إجازة للعاملين بالقطاع الخاص بمناسبة عيد الفطر المبارك
  • صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان
  • صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان - عاجل
  • مدير شرطة ولاية الخرطوم يتفقد مباني وزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة بوسط الخرطوم بعد تحرريهما من قبضة المليشيا المتمردة
  • بتروجيت يعبر الزمالك بثنائية في كأس عاصمة مصر ويذيق بيسيرو الهزيمة الأولى «فيديو»