«الوطنية للانتخابات» تحدد عدد ومهام لجان رصد مخالفات الدعاية في السباق الرئاسي
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أسابيع قليلة تفصلنا عن بدء استحقاق ديمقراطي جديد، إذ حددت الهيئة الوطنية للانتخابات عملية الاقتراع للمصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية أيام 1 و2 و3 ديسمبر، فيما تحددت أيام 10 و11 و12 ديسمبر للتصويت في الداخل.
28 لجنة لرصد مخالفات الدعاية الانتخابيةوحددت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار حازم بدوي نائب رئيس محكمة النقض، 28 لجنة على مستوى الجمهورية، لرصد مخالفات ضوابط الدعاية الانتخابية في الانتخابات الرئاسية 2024.
وأصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات القرار رقم 23 لسنة 2024 بشأن تشكيل لجان رصد مخالفات ضوابط الدعاية الانتخابية في الانتخابات الرئاسية 2024، وتحديد مهامها في التالي:
مهام لجان رصد مخالفات الانتخابات- رصد الوقائع التي تقع بالمخالفة للضوابط التي قررها الدستور أو القانون أو قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، بشأن ضوابط الدعاية الانتخابية التي تقع بنطاق كل محافظة، وذلك اعتبارًا من يوم الخميس الموافق 9 نوفمبر المقبل.
- تعد هذه اللجان تقاريرا تتضمن رصدًا لما تكتشفه من مخالفات.
- تعرض هذه التقارير على الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، مثبت بها حصرا للوقائع ومظاهر المخالفة وتحديد مرتكبيها كلما أمكن ذلك، ثم يقوم الجهاز التنفيذي بإعداد مذكرة بما تضمنته هذه التقارير من مخالفات، على مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، لإعمال شؤونه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات انتخابات الرئاسة 2024 الدعاية الانتخابية الهیئة الوطنیة للانتخابات الدعایة الانتخابیة رصد مخالفات
إقرأ أيضاً:
إصلاح تعز يحذر الرئاسي والحكومة من تبعات انهيار الوضع المعيشي والعملة الوطنية
حذر حزب الإصلاح في تعز، المجلس الرئاسي والحكومة، من التبعات الكارثية للإنهيار المستمر في الأوضاع المعيشية والعملة الوطنية التي تراجعت إلى أدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق.
ودعا إصلاح تعز في بيان له، الحكومة وقيادة المجلس الرئاسي إلى اتخاذ خطوات استراتيجية لإيقاف تدهور الوضع المعيشي، والتخفيف من معاناة المواطنين.
وقال البيان: "على قيادة الدولة والحكومة يتخذون الخطوات الاستراتيجية الكبرى لرفع المعاناة المعيشية عن الشعب، وطي كابوس مليشيا الظلم والظلام عن الوطن".
ولفت بيان الإصلاح، إلى صمود مدينة تعز أمام جماعة الحوثي، ونضالها لاستعادة الدولة وأنهم على عهدهم في النفير العام، لكنه أشار قائلاً "يواجه أبناء تعز وكل الشعب اليمني "ظروفا معيشية صعبة، وغلاء موجعا".
وحذر الإصلاح من أن تدهور المعيشي "قد يعكس أثره وسلبياته على السكينة العامة، والأمن الاجتماعي، ويتيح فرصا لذوي الاغراض السيئة من المتربصين".
كما دعا بيان الإصلاح السلطة المحلية "لترشيد الإنفاق ووضع خطة أولويات للمحافظة هدفها الرئيس معاناة المواطنين، والتركيز على الفرص الاقتصادية في المحافظة وعلى رأسها الزراعة والاسماك وميناء ومطار المخاء".
وشدد على ضرورة "محاربة الفساد وإحالة الفاسدين في مكاتب السلطة المحلية والمديريات ووفقا لتقارير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة لنيابة الأموال العامة" بالإضافة إلى "تحسين الخدمات المرتبطة بحياة الناس من ماء وكهرباء وطرق".
ودعا إصلاح تعز في بيانه إلى "تشكيل لجنة أو عقد لقاء موسع يضم ممثلي القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني وجامعة تعز والنقابات والجهات ذات العلاقة في السلطة المحلية للنظر في الحلول الممكنة والمتاحة لقضية المعلمين".