راغب علامة تضامنا مع أطفال غزة: «في حرب الكبار شو ذنب الطفولة!»
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
تضامن الفنان راغب علامة عبر حسابه بموقع التدوينات القصيرة x مع أطفال غزة، والذين استشهدوا بالآلاف نتيجة قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
وكتب راغب علامة قائلا: «في حرب الكبار.. شو ذنب الطفولة!، يتعرّض قطاع غزّة وأهله لإبادة ظالمة وعدوان غاشم أشعل ليل غزّة بنيرانه مخلّفاً مجازر إنسانية وويلات مروّعة ستسجل وصمة عار أبدية مهما حاولوا طمسها بعزل المدنيين عبر قطع الكهرباء والهاتف والإنترنت».
في حرب الكبار ….. شو ذنب الطفولة!!!!!!!!
يتعرّض قطاع غزّة وأهله لإبادة ظالمة وعدوان غاشم أشعل ليل غزّة بنيرانه مخلّفاً مجازر إنسانية وويلات مروّعة ستسجل وصمة عار أبدية مهما حاولوا طمسها بعزل المدنيين عبر قطع الكهرباء والهاتف والإنترنت.
ولكن أكثر ما يدمي القلب هو مشهد قتل…
وأضاف علامة قائلا: «أكثر ما يدمي القلب هو مشهد قتل الأطفال في هذه الحرب السوداء الملطخة بدماء زكيّة بريئة، ارحموا الأطفال!.. أوقفوا قتل الأطفال فوراً!».
واختتم علامة: لا يسعني سوى القول إنه مهما دعت الظالم قدرته على إعلاء الباطل على الحقّ إلا أنّ قدرة الله أعلى وأعظم لأن الله أكبر.. كان الله في عون الأطفال والمدنيين والأبرياء في غزّة ورحم أهلها وكفى بالله حسيبا.
ليتفاعل جمهور راغب علامة معه مؤيدين رأيه، داعين الله أن ينصر القدس وشعبها ويحفظ أطفالها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: راغب علامة الفنان راغب علامة اطفال غزة القضية الفلسطينية راغب علامة
إقرأ أيضاً:
تظاهرات حاشدة في دمشق تضامناً مع أبناء الساحل السوري
الثورة نت|
شهدت العاصمة السورية دمشق، اليوم الأحد، تظاهرات حاشدة، تضامناً مع أبناء الساحل السوري، الذين يتعرّضون لهجمات مسلحة.
ورفع المتظاهرون شعارات تدعو إلى نبذ الطائفية ووقف إراقة الدماء، مؤكّدين: “كلّ الدم السوري واحد”.
وتتعرّض عدة قرى في طرطوس وفي ريف جبلة في اللاذقية لهجوم من قبل فصائل مسلحة، وسط توقّف الاتصالات والإنترنت في محافظتي درعا والسويداء.
وكانت مصادر محلية من الساحل السوري أكدت، للميادين، أنّ عدد ضحايا المجازر هو بالمئات، في حين لا تزال عشرات الجثامين متناثرةً عند أطراف الطرقات وفي شوارع القرى، ولم يتمكّن ذووها من دفنها أو الوصول إليها.
وأفادت المصادر بأنّ سكان القرى، هربوا إلى الجبال والغابات، خوفاً من تعرّضهم للقتل، ولم يجرُؤوا على العودة إلى قراهم بعدُ.