شمسان بوست / متابعات:

قالت مصادر أن وزير الداخلية اصدر امس قرارا قضى باحالة مدير عام الشؤون المالية المالية بوزارة الداخلية العميد نايف الحميدي ووكيل الوزارة العميد عبدالله جابر لللتحقيق وتكليف اخرين للقيام بمهامهما.


وقال مصدر في وزارة الداخلية ان قرار الاحالة للتحقيق والتوقيف جاء عقب تسبب الخلافات بين الطرفين بعرقلة صرف مرتبات وزارة الداخلية خلال الفترة الماضية.


واشار المصدر الى انه تم تكليف اللواء الدكتور قائد عاطف ليقوم بمهام الوكيل جابر في حين تم اسناد مهام مدير عام الشؤون المالية للعميد/ اسامه باحميش

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

المالية النيابية:(90) مليار دولار ديون العراق الداخلية والخارجية

آخر تحديث: 30 شتنبر 2024 - 4:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق – قال عضو اللجنة المالية النيابية جمال كوجر،الأثنين،إن “الدين الخارجي الموجود في التقارير المتوفرة لدينا هو دين ميت يتعلق بحرب الخليج، وهذه الديون تعود لأكثر من 30 عاماً والدول لا تطالب بها، وبالتالي فهي ليست ديون حقيقية، وفي حال طالبت الدولة العراقية بإسقاطها فإنها تسقط”.ويشير إلى أن “الدين الداخلي الذي يتجاوز 70 تريليون دينار عراقي، يزداد تدريجياً لأن إيرادات الدولة أقل من المصروفات، ورغم ذلك هو دين غير مخيف”.وتبلغ ديون العراق الداخلية، وفقا للبيانات الرسمية، 50 مليار دولار، وهذه تستوفى ضمن الجهاز المالي الرسمي والحكومي، بالإضافة إلى وجود ديون معلقة لثمان دول، منها إيران والسعودية وقطر والإمارات والكويت، وتبلغ 40 مليار دولار، وهذه الديون مشكوك بصحتها من وجهة نظر العراق ولم تشطب على الرغم من أنها خاضعة لنادي باريس.بدوره يوضح المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح، في حديث صحفي، أن “العراق يعتبر من البلدان التي مديونيتها الخارجية قليلة جداً فإجمالي الديون الواجبة الدفع لا تتعدى 10 مليارات دولار وهذه لها تخصيصات سنوية بالموازنة العامة الاتحادية لإطفائها ويجب إطفاءها لغاية 2028”.ويضيف “المديونية الخارجية هي بقايا تسويات ما قبل العام 1990″، مشيراً إلى أن “العراق يعتبر ذا جدارة مالية ذات ائتمانٍ عالٍ بحسب تصنيف الشركات العالمية كوكالة (أس أم بي) ووكالة (فيتش)، وبالتالي فإن المديونية الخارجية نسبتها لا تتعدى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بالمقارنة بالمعيار العالمي الذي يقبل الديون إلى نسبة 60% من الناتج المحلي”.ويلفت صالح إلى أن “هناك ديون داخلية تبلغ 76 تريليون دينار سببتها أزمتان ماليتان، أولاهما بين عامي 2014 إلى 2017 وهي الحرب ضد الإرهاب الداعشي وانخفاض أسعار النفط، والأزمة الثانية هي وباء كورونا الذي أدى إلى إغلاق الأسواق العالمية وانخفاض أسعار النفط بشكل كبير وبالتالي حدثت اقتراضات كبيرة”.ويؤكد أن “الدين الداخلي هو بشكل عام لا يتعدى نسبة 30% من الناتج المحلي الإجمالي وهو دين داخل الحكومة وليس بين الحكومة والأفراد أو السوق وهناك آليات لإطفائه داخل النظام المالي المصرفي الحكومي وبالتالي لا توجد مخاطر”.

مقالات مشابهة

  • محافظ صعدة يُكرم مدير أمن المحافظة السابق العميد عبدالله الطاووس
  • الفصل في خلافات العمالة المنزلية ابتداءً من 3 أكتوبر 2024م
  • صرف مرتبات شهر أكتوبر 2024 قبل موعدها الرسمي.. إليك التفاصيل
  • وزير الصحة يناقش المشاريع الصحية مع مدير منظمة انترسوس الإيطالية
  • وزارة العمل تبدأ صرف مرتبات العاملين بشركة الإلكترونات في سرت
  • وزير الصحة والبيئة يلتقي مدير منظمة انترسوس الإيطالية
  • المالية النيابية:(90) مليار دولار ديون العراق الداخلية والخارجية
  • مرسوم بترقية العميد فيصل المكراد إلى لواء وتعيينه مديراً عاماً للتحقيقات في الداخلية.. والعميد طلال الرومي إلى رتبة لواء إطفاء وتعيينه نائبا لرئيس قوة الإطفاء
  • قائد الجيش استقبل وزير الخارجية الفرنسي.. هذا ما دار بينهما
  • خلافات في الأهلي بسبب منصب مدير الكرة