قائد كتيبة النخبة يُكرم نائب رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن احمد البصر
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
(عدن الغد) خاص:
كرم قائد كتيبة النخبة مشاه مركز العند المقدم احمد محمد بامدحن اليوم بالعاصمة عدن اللواء احمد البصر سالم نائب رئيس هيئة الأركان العامة بوزارة الدفاع؛ بشهادة شكر وتقدير نظير للجهود التي يبذلها في خدمة المؤسسة العسكرية، وهيئاتها، ودوائرها العامة، إلى جانب وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري.
واشار المقدم بامدحن الى ان تكريم اللواء البصر هو تقديرا للجهود المثمرة والدور الذي يقوم به اللواء البصر في إعادة ترتيب القوات المسلحة، التي تشهد نقلة نوعية بمختلف المجالات وذلك تحت قيادة معالي وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري .
من جهته عبر نائب رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن احمد البصر سالم، عن سعادتهِ بهذا التكريم الذي يُعتبر تكريم لكل منتسبي المؤسسة العسكرية وفي مقدمتهم وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري الذي يقود جهود جبارة لبناء القوات المسلحة وإعادة هيبتها الوطنية.. لافتًا أن ما يقوم به وكل رفاق دربة هو واجب وطني لإعادة ترتيب المؤسسة العسكرية التي تمثل سياج لأمن واستقرار الوطن.
حضر التكريم اللواء الركن علي محمد الفضلي رئيس هيئة الإسناد اللوجستي، العميد علي عوض مدير مكتب رئيس هيئة الاسناد اللوجستي،ا لعميد الركن احمد مانع عواس مدير دائرة التدريب العسكري، العميد الركن خالد الزامكي مدير مكتب نائب رئيس هيئة الأركان العامة.
*من بشير الهدياني
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: نائب رئیس هیئة الأرکان العامة
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق يسعى للتعاون مع المعارضة لمنع عودة بينيت للحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أمس الأحد، أن عضو الكنيست جادي آيزنكوت رئيس الأركان الأسبق والقيادي بالمُعسكر الوطني يعمل على تشكيل كتلة انتخابية كبيرة توحد حزبه مع حزب المعارضة "يش عتيد".
ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية أن آيزنكوت يهدف بذلك للتصدي لمساعي رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت للعودة إلى الحكم، في وقت يكتسب فيه شعبية في استطلاعات الرأي ويجذب أصواتا من كتلة يسار الوسط.
وأفادت الصحيفة بأن آيزنكوت وزعيم المعارضة يائير لابيد أجريا عدة مُناقشات حول هذا الأمر، وأن الزعيم المعارض لابيد لا يستبعد إمكانية الترشح في الكتلة التي يقودها رئيس الأركان السابق آيزنكوت.
وأوضحت أنه لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاقات بينهما، لكن من الواضح للجميع أن آيزنكوت عازم على ألا يكون عضو كنيست من الدرجة الثانية بلا تأثير في الانتخابات المقبلة.
وقالت الصحيفة إنه لا يُعتقد أن وزير الدفاع الأسبق بيني جانتس ينوي التنازل عن قيادة حزب (المعسكر الوطني)، حتى من أجل مشروع أكبر يقوده آيزنكوت.