"مليون دولار لو تحلها".. هذا اللغز السوري يصعب على ملايين العرب.. هل انت منهم!!!
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
"مليون دولار لو تحلها".. هذا اللغز السوري يصعب على ملايين العرب.. هل انت منهم!!!..لعبة الألغاز هي لعبة تحتوي على ألغاز أو أسئلة تتطلب الذكاء والتفكير الإبداعي لحلها. يتم تقديم معلومات محدودة أو توجيهات غامضة، ومن المهم أن يقوم اللاعب بتحليل الألغاز والاستدلالات المتاحة للوصول إلى الحل الصحيح.
تتنوع ألعاب الألغاز وتشمل أنواعًا مختلفة مثل الألغاز الرياضية، واللغوية، والألغاز البصرية، وغيرها الكثير، ويمكن أن تكون الألغاز بسيطة ومباشرة، أو تتطلب تفكيرًا عميقًا وتحليلًا معقدًا يستغرق وقت طويل لحلها.
1. تنمية التفكير الإبداعي: تتطلب الألغاز حلولًا غير تقليدية وتفكيرًا خلاقًا عند حل الألغاز، يتعين عليك استخدام الخيال والابتكار للعثور على الحلول الصحيحة.
2. تحسين المنطق والتفكير النقدي: يعمل حل الألغاز على تحسين قدرتك على التحليل والتفكير النقدي، يجب عليك فحص الألغاز بعناية وتحليل الأدلة المتاحة للوصول إلى الحل المنطقي.
3. تنمية المهارات العقلية: تساهم لعبة الألغاز في تنمية الذكاء والتركيز والاستراتيجية العقلية. تحتاج إلى التركيز والصبر لحل الألغاز المعقدة، مما يعزز مرونة عقلك وقدرتك على التفكير العميق.
"مليون دولار لو تحلها".. هذا اللغز السوري يصعب على ملايين العرب.. هل انت منهم!!! جمع كلمة حرام في اللغة العربية؟.... لغز حير العقول ! لغز قوي جدا وعايز تفكير.. شغل عقلك وجاوب عليه لغز ممتع وصعب... أوجد 3 اختلافات بين الصورتين خلال 30 ثانية فقط
قم بضبط ساعتك وأبدا في حل هذا اللغز السوري الذي يصعب على ملايين العرب حلها، ويستغرق هذا اللغز في الحل أقل من 30 ثانية للحل، واللغز هو استخراج أربع كلمات من كلمة "سوريا".
"مليون دولار لو تحلها".. هذا اللغز السوري يصعب على ملايين العرب.. هل انت منهم!!!إذا استطعت أن تخرج أربع كلمات مختلفة من كلمة "سوريا" في اقل من 30 ثانية فأنت عبقري، وإذا لم تستطع فحاول مجددًا فقد صعب على ملايين العرب استخراج أربع كلمات من كلمة "سوريا".
إجابة اللغز السوري يصعب على ملايين العرب حلهاأطلع على الإجابة الصحيحة اللغز الآن..إجابة هذا اللغز السوري الذي يصعب على ملايين العرب حلها هو "ياسر، سوري، روسيا، ساري".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هل انت منهم
إقرأ أيضاً:
بـ 1.17 مليون دولار.. مصر واليابان توقعان اتفاقية منحة لتطوير دار الأوبرا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، والسفير إيواي فوميو، سفير اليابان لدى مصر، توقيع الاتفاق التنفيذى لمنحة مشروع تحسين تجهيزات المركز الثقافي القومى (دار الأوبرا المصرية).
جاء ذلك بحضور الدكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا المصرية، وكاتو كين، الممثل الرئيسي لمكتب جايكا بمصر، وتبلغ قيمة المنحة 180 مليون ين ياباني ما يعادل (1.17 مليون دولار)، بهدف تحسين البنية التحتية للمركز الثقافى القومى وذلك من خلال تطوير الأجهزة والمعدات، وتحسين خدمات المركز الثقافى، وتطوير صالة المشاهدة للمسرح الكبير، وكذلك توريد عدد 20 منصة مسرحية متحركة مماثل للموجود بالأوبرا، بجهود مشتركة بين المركز الثقافي القومى ووزارة الثقافة بالتعاون مع وكالة التعاون الدولي اليابانية (JICA).
وفي كلمتها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، أن احتفال اليوم هو علامة فارقة جديدة في الشراكة التاريخية مع اليابان، تلك الشراكة التي تأسست عام 1954، وازدهرت على مدى عقودٍ قائمة على الاحترام المتبادل، والطموحات المشتركة، والتزام راسخ بالتنمية المستدامة والحوار الثقافي، حيث أسهمت اليابان في تدشين المتحف المصري الكبير الذي يعد منارة ثقافية مصرية لكافة دول العالم.
وأوضحت وزيرة التخطيط و التنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن الشراكة المصرية اليابانية تشهد تنوعًا في مجالات التعاون، تجسَّد في إنجازات ملموسة عبر قطاعات متنوعة، ويُبرز "محفظة التعاون المصري الياباني" هذا التكامل بين "رؤية مصر 2030" و"برنامج عمل الحكومة (2024–2027)" مع أولويات التنمية اليابانية، مؤكدة أنه على مدى سبعة عقود، قدمت اليابان دعمًا استثنائيًّا لمصر عبر جهود التعاون الإنمائي .
كما أكدت «المشاط»، أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عملت بدأبٍ لتعزيز هذه الشراكة وتوسيع آفاقها، مشيرةً إلى زيارتها لليابان في ديسمبر الماضي التى أكدت على متانة العلاقات الثنائية، حيث تم توقيع ثلاث مذكرات تفاهم مع نائب وزير الخارجية الياباني السيد فوجي هيسايوكي، ومن بينها اتفاقية منحة تطوير تجهيزات المركز الثقافي القومي.
وتطرقت «المشاط»، إلى أهمية هذه الاتفاقية التي تعمل على تعزيز الكفاءة التشغيلية لدار الأوبرا المصرية، مع الحفاظ على دورها كمنارة للفنون والموسيقى والفكر والمعرفة، بالإضافة إلى تجهيز المركز الثقافي القومي بمنظومات حديثة، وتأكيد مكانته كأهم صرح ثقافي وفني في الشرق الأوسط وأفريقيا.
أضافت أن توقيع هذه الاتفاقية ليس مجرد خطوة للحفاظ على مكانة دار الأوبرا، بل هو احتفالٌ بإرث تعاونٍ ثريٍّ يمتد لأكثر من 70 من أجل صناعة مستقبل تُزهر فيه الثقافة والفنون، لتبقى اليابان شريكًا وثيقاً في رحلة مصر التنموية.
من جانبه، قال الدكتور أحمد هنّو، وزير الثقافة، إن اتفاقية المنحة اليابانية للمشروع تهدف إلى تحسين المعدات في المركز الثقافي القومي المصري "دار الأوبرا المصرية"، ويعد المشروع معلمًا مهمًا في جهودنا المُستمرة لتعزيز المشهد الثقافي في مصر وتوفير بيئة تدعم الإبداع والابتكار والتعبير الفني.
وأضاف أنه لطالما كانت دار الأوبرا المصرية منارة للتميز الفني، باعتبارها منصة للفنانين المحليين والدوليين، وإلى جانب دورها كمركز ثقافي قومي، تمثل دار الأوبرا المصرية أيضًا رمزًا للعلاقات الثقافية العميقة بين مصر واليابان، لافتًا إلى أن اتفاقية المنحة بمثابة شهادة على التعاون المستمر بين مصر وشركائنا، الذي يعد دعمهم أمرًا حيويًا لنجاح هذا السعي .
وقال: إن المشروع يُسهم في الحفاظ على تراثنا الثقافي الغني، وفي الوقت نفسه احتضان المستقبل بأدوات وتقنيات حديثة تدعم الابتكار في الفنون، موجهًا الشكر للشركاء على مساهمتهم، ومؤكدًا مواصلة تعزيز نظام ثقافي مزدهر لا يحتفل بالماضي فحسب، بل يتطلع أيضًا إلى المستقبل بأمل وعزيمة.
من جانبه، قال السفير فوميو إيواى، سفير اليابان بالقاهرة، إن اتفاقية اليوم استمرارًا لجهود الحكومة اليابانية في تطوير دار الأوبرا المصرية، وتعميق العلاقات المصرية اليابانية وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مختلف قطاعات التنمية.
من جانبه، أعرب كاتو كين، ممثل هيئة التعاون الدولي اليابانية (جايكا)، عن سعادته بتوقيع هذا الاتفاق الذي يتزامن مع مرور 7 عقود على علاقات التعاون الإنمائي المصرية اليابانية ويعد شهادة ثقة على الصداقة الدائمة بين البلدين، كما توجه بالشكر للدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي على جهودها في إتمام هذا الاتفاق، الذي يعكس التزام الجايكا بتعزيز الثقافة والإبداع والفنون والتعليم كمكونات رئيسية للتنمية.
جدير بالذكر، أنه فى عام1983 قدمت الحكومة اليابانية منحة للحكومة المصرية لإعادة بناء دار الأوبرا المصرية واكتمل بناؤها عام 1988 ومنذ ذلك الحين استطاعت أن تحتل مكانة كمركز للنشاط الثقافي في مصر، وتبلغ قيمة المنح والتعاون الفني من الجانب الياباني نحو 2.4 مليار دولار أمريكي، بينما تجاوزت التمويلات التنموية 7.2 مليار دولار، منذ عام 1954