ممثلة شهيرة تصدم جمهورها: جدي قاطعني عامين بسبب التمثيل
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كشفت الفنانة اللبنانية باميلا الكيك عن عن موقف عائلتها من دخولها الوسط الفني.
وقالت باميلا الكيك في تصريحات لاحدى البرامج : والدي دعمني، ولكن جدي زعل مني لمدة سنيتن؛ لأني دخلت التمثيل، وكان صعب ولكنه تقبلني فيما بعد لأني مشيت على الطريق الصح وإني شطورة مش همي التصوير بس.
وأضافت: التمثيل بيخفف الشحنات السلبية والعقلية، والتمثيل سلاح ذو حدين، وأول قاعدة في التمثيل هي إني ما أمثل، سري إني بعيش اللحظة وبتعاطف مع الشخصية وأكون من السياسات الفاسدة للشخصية، محدش يقول عن التمثيل كذب لأنه مفيش له علاقة بالكذب.
باميلا الكيك
حققت النجمة باميلا الكيك نجاحا كبيرا من خلال دورها في مسلسل “كريستال” حيث تؤدي شخصية “عليا” المتسلطة.
و”كريستال” هو مسلسل رومانسي عربي مقتبس من المسلسل التركي الشهير “حرب الورود” تم تصويره وإنتاجه في تركيا، وهو من بطولة مجموعة من النجوم السوريين واللبنانيين ومنهم محمود نصر، باميلا الكيك، ستيفاني عطالله ورولا حمادة وغيرهم من النجوم.
وبسبب “عليا” خسرت الممثلة اللبنانية من وزنها وعاشت التحديات على مدى تسعة أشهر واجهت خلالها في مواقع التصوير في إسطنبول ظروفا مناخية قاسية وبردا قارسا مع حرارة تصل إلى ما دون الصفر.
وكشفت الكيك عن تجربتها في مسلسل “كريستال” واستعدادها لتجسيد شخصية “عليا”، قائلة إن الشخصية تطلبت منها مجهودًا كبيرًا، خاصة أنها تتضمن العديد من التفاصيل، فهي تجمع بين رهافة الحس والحنان، وفي الوقت نفسه ترتدي قناع القوة، حتى لا تظهر أمام أحد بشخصيتها الحقيقية، ولكنها في المقابل تكشف عن ضعفها أمام حبيبها “جواد” الذي يقدمه الفنان السوري محمود نصر، أو أثناء مشاهدها مع شقيقها “باسل” الذي لعب دوره الفنان الشاب خالد شباط.
وأضافت “هذه الشخصية مثلت تحديا كبيرا بالنسبة إلي، إذ كنت أحرص دائمًا عند التصوير على التركيز بشكل كبير لاسيما إذا كانت هذه المشاهد تتطلب حركات جسدية أو تبرز حزن ‘عليا’ وانفعالاتها، والحقيقة أنني سعدت للغاية بردود فعل الجمهور الإيجابية على الدور والمسلسل بشكل عام، وكيف استطاع الوصول إلى كل بيت عربي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باميلا الكيك بامیلا الکیک
إقرأ أيضاً:
أرملة الموسيقار حلمي بكر: أرادوا التمثيل بجثته
خاص
كشفت أرملة الموسيقار المصري الراحل حلمي بكر، سماح القرشي، عن مفاجآت حول جنازة الموسيقار والأحداث التي رافقتها.
وقالت القرشي خلال ظهورها في لقاء تلفزيوني: “لم أتعجل دفنه، بل اضطرت لذلك بسبب تعرضي لهجوم من قبل أشخاص من عائلته حاولوا اختطاف الجثمان أثناء نقله إلى المنزل”.
وتابعت: “موكب الجثمان تعرض لهجوم مفاجئ من قبل أشخاص يستقلون عدداً من السيارات، حاولوا انتزاع الجثمان بالقوة، حيث كانوا سيمثلون به ويحدثون به إصابات، ثم يتم إلصاق أي تهمة بي لإدخالي السجن، كما توقع زوجي قبل وفاته، ما دفعني للاستنجاد بالشرطة لحمايته”.
وأضافت: “بكر كان قد تنبأ قبل وفاته بثلاثة أشهر بسيناريو مماثل لما حدث، وأخبرني أنه يشعر وكأنه يرى مستقبله أمامه، لذا أوصاني بعدم ترك جثمانه لأي شخص حتى أدفنه بيدي”.
وكانت خلافات قد اشتعلت أثناء دفن الموسيقار الراحل بين أرملته وأقاربه، كما اشتعلت خلاف أخري بينها وبين بعض أعضاء نقابة المهن الموسيقية، وعلى رأسهم الفنان مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين.
وأوضحت أرملة الموسيقار الراحل أنها قامت بتحرير محضر رسمي ضد نقيب الموسيقيين بتهمة تشويه صورتها، قائلة: “قلت عنه إنه عار على الفن، لأنه كان هناك مشاحنات كبيرة وقت وفاة حلمي بكر”.
ونفت القرشي ادعاءات الفنانة نادية مصطفى بمنعها أصدقاءه من زيارته قبل وفاته، مؤكدة أن حلمي بكر لم يكن يستقبل إلا المقربين منه، ومن بينهم الفنان خالد رجب حميدة وعدد من الصحفيين وبعض أعضاء النقابة.
وردت القرشي على مزاعم نادية مصطفى بأنها كانت تعذب زوجها الراحل وحرمتها من زيارته، بقولها: “كل شيء موثق بالصوت والصورة، استقبلتها وقدمت لها واجبها كما يليق، ولا صحة لما تدعيه”.