الوزراء" ينفي ظهور موجات وبائية جديدة.. ويؤكد: الوضع الصحي مطمئن
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، ووزارة الصحة والسكان، أنه لا صحة لظهور موجات وبائية جديدة في مصر خلال الفترة القادمة أو من خطورة تناول اللقاحات الخاصة بها، وأن المعلومات المتداولة بالمقطع الصوتي غير حقيقية ولا تمت للواقع بأي صلة، مُشددا على أن الوضع الصحي في مصر مطمئن ومستقر تماماً ولا توجد أي أمراض وبائية بأي محافظة من المحافظات على مستوى الجمهورية،
وأشار إلى امتلاك مصر برنامج ترصد وتقصي للأمراض الوبائية يعمل بشكل فعال في الاكتشاف والرصد المبكر لأية أوبئة أو أمراض قد تتسرب داخل البلاد، مع تطبيق كافة التدابير الاحترازية بالمطارات والموانئ المصرية لمنع تسرب أي مرض عبر القادمين من الدول التي بها مناطق موبوءة،
وأكد على صلاحية وفاعلية مختلف اللقاحات والتطعيمات الموجودة داخل مصر سواء بالمستشفيات الحكومية أو الوحدات الصحية، حيث تخضع جميعها للفحص الدقيق والاختبار من أجل التأكد من الصلاحية ومدى الأمان والفاعلية قبل منحها لأي مواطن.
IMG-20231029-WA0000
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المركز الإعلامي لمجلس الوزراء وزارة الصحة والسكان موجات وبائية جديدة في مصر اللقاحات
إقرأ أيضاً:
منظمة دولية: استمرار تدفق موجات النزوح في اليمن.. 23 أسرة نزحت الأسبوع الماضي
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، استمرار تدفق موجات النزوح في عدد من المناطق اليمنية، مسجّلة مصفوفة التتبع نزوح 23 أسرة خلال الأسبوع الماضي.
وأوضحت المنظمة، في تقريرها الأسبوعي، الأحد، أن مصفوفة تتبع النزوح لديها رصدت نزوح 23 أسرة تمثل (138 فرداً) خلال الفترة من 22 إلى 28 سبتمبر/أيلول الجاري.
وأفادت، بأن حالات النزوح المسجّلة جاءت من محافظات "تعز، إب، ذمار، لحج والحديدة"، منها 11 أسرة انتقلت إلى محافظة مأرب، و10 أسر إلى تعز، فيما الاسرتان المتبقيتان انتقلتا إلى الحديدة.
وأوضحت أن 65 بالمئة من الأسر نزحت بسبب المخاوف على السلامة والأمن، فيما الـ35 بالمئة الأخرى كانت لأسباب تتعلق بعوامل اقتصادية مرتبطة بالصراع.
وذكرت أن إجمالي عدد النازحين في البلاد ارتفع إلى 2725 أسرة تمثّل (16350 فرداً)، خلال الفترة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 28 سبتمبر/أيلول 2024.
ويشكّل استمرار التصعيد العسكري للحوثيين في اليمن، وبقاء البلاد في حالة اللا حرب، خطراً مستمراً على حياة المدنيين، الذين تقطعت بهم السبل، في ظل استمرار انهيار الاقتصاد المحلي، وتوقف دفع مرتبات الموظفين لأكثر من سبع سنوات.