انتهت بطولة العالم للكاراتيه بالمجر وجاءت النتائج كما يلي، بطل العالم يوسف بدوي الميدالية الذهبية، بطل العالم عبد الله ممدوح الميدالية الذهبية، البطلة ريم سلامة- الميدالية البرونزية، البطلة نورسين علي - الميدالية البرونزية، البطل طه طارق - الميدالية الفضية، البطلة منة شعبان -الميدالية البرونزية.

 بطل العالم أحمد البلتاجي- الميدالية الذهبية ذوي القدرات الخاصة، بطلة العالم سلمى علاء - الميدالية الذهبية ذوي القدرات الخاصة، بطل العالم أحمد وحيد -الميدالية الذهبية ذوي القدرات الخاصة، البطلة نادين يوسف - الميدالية الفضية ذوي القدرات الخاصة، حازم محمد- الميدالية البرونزية ذوي القدرات الخاصة.

نتائج بطولة السهم الذهبي للقوس والسهم من هو معلق مباراة مانشستر يونايتد ضد مانشستر سيتي في البريميرليج اليوم؟

 البطل مصطفى حسن-الميدالية البرونزية ذوى القدرات الخاصة، مروة احمد -الميدالية البرونزية ذوى القدرات الخاصة، السلاح، البطل محمد السيد -الميدالية الذهبية كأس امريكا الشمالية لسلاح سيف المبارزة في امريكا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكاراتيه بطولة العالم بطلة العالم أحمد وحيد أمريكا الشمالية بطل العالم الميدالية البرونزية أبناء مصر محمد السيد الميدالية الفضية الميدالية الذهب البرونزية سيف المبارزة بطولة العالم للكاراتيه الميدالية الذهبية ذوى القدرات الخاصة القدرات الخاصة عبد الله ممدوح مصطفى حسن أحمد البلتاجي منصات التتويج المیدالیة البرونزیة ذوی القدرات الخاصة المیدالیة الذهبیة بطل العالم

إقرأ أيضاً:

عُمان وبيلاروس.. التحولات العالمية تفرض شراكات جديدة

لا يستطيع أحد أن يغمض عينيه عن التحولات الكبرى التي يشهدها العالم وبشكل متسارع، سواء في التكتلات السياسية أو التحالفات العسكرية أو في الثورات التكنولوجية أو حتى في توجهات الناس وبناء تصوراتهم للأحداث من حولهم.

وإذا كانت هذه التحولات تعصف بالعالم أجمع فإنها في منطقة الشرق الوسط أكثر عصفا وأشد حركة فوق رمال المنطقة المتحركة. لكن الدول التي تملك خبرة وحنكة سياسية وتملك القدرة على قراءة مآلات الأحداث في المستقبل القريب هي تلك التي تستطيع بناء علاقات قائمة على المبادئ والقيم أولا ثم على بناء مرتكزات صلبة تقف عليها الدولة وهي تبني مستقبلها وتقيم رفاه مواطنيها.

وتسعى سلطنة عُمان جاهدة في بناء علاقات سياسية واقتصادية مع دول عالمية مختلفة لتحقيق هدف أساسي ومبدئي يتمثل في فتح حوارات سياسية إنسانية مع مختلف دول العالم مستغلة إرثها التاريخي ودبلوماسيتها الهادئة والمتزنة وبناء شراكات اقتصادية وتكنولوجية مع دول مختلفة في العالم سواء كانت من الدول الصناعية والاقتصادية القديمة في العالم أو من الدول التي شهدت خلال العقود الماضية تحولات اقتصادية كبرى دفعت بها إلى صدارة المشهد الاقتصادي العالمي.

وتعكس الزيارات التي يقوم بها جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم، حفظه الله ورعاه، هذا التوجه كما تعكسه زيارات زعماء وقادة العالم لسلطنة عمان.

ويمكن وضع الزيارة التي يقوم بها الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو إلى سلطنة عمان في هذا السياق فهي تأتي نتيجة فهم عميق من بيلاروس لمكانة سلطنة عُمان في خارطة الاقتصاد الجديد وموقعها على خطوط الملاحة والتجارة ومصداقيتها السياسية الأمر الذي يعد خطوة استراتيجية نحو تعزيز الشراكات بين البلدين وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات متعددة.

وإذا كانت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين تعود إلى عقود ثلاثة مضت إلا أنها كانت كفيلة لبناء ثقة متبادلة بين البلدين، ومن ثم تفعيل هذه الثقة عبر مشاريع من شأنها أن تساهم في دعم اقتصاد البلدين إضافة إلى تحقيق المزيد من الرفاه للشعبين الصديقية وتعزيز فهم القيم السياسية التي ينطلق منها كل بلد عبر النقاشات السياسية المفتوحة وكذلك عبر فهم الدوافع والمصالح المنتظرة.

ولا شك أن مسارات العمل والتعاون بين البلدين كثيرة ومتعددة ربما أهمها وأوضحها في الوقت الحالي التعاون الاقتصادي. وتمتلك بيلاروسيا قاعدة صناعية متقدمة، خاصة في مجالات الهندسة الميكانيكية والصناعات الكيماوية والتكنولوجيا الحيوية، وهذا الأمر يلتقي مع طموح سلطنة عمان التي تسعى ضمن رؤيتها «عُمان 2040»، إلى تنويع مصادر دخلها وتقليل الاعتماد على النفط، مما يفتح المجال أمام استيراد التكنولوجيا البيلاروسية وتبادل الخبرات وتعزيز الاستثمارات.

كما يمكن للبلدين تعزيز التعاون في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي ويمكن التعاون المشترك بين البلدين لارسال بعثات تعليمية وتبادل الباحثين لاقامة مشاريع بحثية مشتركة.

وفي الصناعات الدوائية والتكنولوجيا الحيوية الذي يعتبر الآن في غاية الأهمية سواء من حيث مسارات الاستثمار أم من حيث التقنيات العلاجية فإن البلدين أمام فرصة مهمة لا بد من استغلالها والاستفادة من الخبرات في هذا المجال خاصة خبرات الباحثين البيلاروسيين الذين لديهم خبرة كبيرة في مجال تصنيع الأدوية والتقنيات الحيوية، وسلطنة عمان بيئة مناسبة لفتح استثمارات في هذا المجال وتطوير بحوث طبية وعلاجات للأمراض المعدية التي تهدد البشرية.

ولا يجب في ظل الإرادة السياسية المتوفرة للبلدين أن تكون المسافات الجغرافية واختلاف الأنظمة الاقتصادية عائقا أمام التعاون الفعال بين البلدين.

ويمكن اعتبار زيارة الرئيس البيلاروسي لسلطنة عمان خطوة مهمة لتجاوز التحديات وفتح مسارات عمل حقيقية وتنشيط الشراكات بين البلدين فالوقت لا ينتظر أحدا في مشهد عالمي متسارع إيجابا وسلبا مع الأسف الشديد.

مقالات مشابهة

  • إنجاز تاريخي غير مسبوق للكويت في بطولة كأس العالم للدراجات المائية
  • عُمان وبيلاروس.. التحولات العالمية تفرض شراكات جديدة
  • مدارس مطروح تحتفل بالعيد القومي خلال طابور الصباح وعبر منصات الإذاعة المدرسية وخلال الحصة الأولى
  • وزير الرياضة يهنئ رجال وسيدات الإسكواش بعد التتويج ببطولة العالم بهونج كونج
  • وزير الرياضة يهنئ رجال وسيدات الاسكواش بعد التتويج ببطولة العالم بهونج كونج
  • وزير الرياضة يهنئ رجال وسيدات الإسكواش بعد التتويج ببطولة العالم
  • وزير الرياضة يهنئ منتخب الاسكواش بعد التتويج ببطولة العالم
  • عرض فيلم تسجيلي عن إنجازات دار الإفتاء وأمانتها العالمية
  • “الندوة العالمية” تهنئ المملكة بفوزها باستضافة كأس العالم 2034
  • رئيس التنظيم والإدارة يستقبل المقررة الخاصة بمصر فى اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان