وزير الخارجية يبحث مع نظيريه الأردني والسعودي سبل إنفاذ هدنة إنسانية في غزة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
بحث وزير الخارجية سامح شكري، هاتفيا اليوم الأحد، مع نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان مستجدات التصعيد العسكري في غزة.
صرَّح بذلك السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، موضحا أن الاتصالين يأتيان في إطار تنسيق الجهود العربية من أجل التعامل مع التصعيد العسكري غير المسبوق في قطاع غزة، والاعتداءات المستمرة ضد المدنيين الفلسطينيين، وسبل إنفاذ هدنة إنسانية فورية تحفظ أرواح الأشقاء الفلسطينيين وتخفف من وطأة المعاناة الإنسانية المتفاقمة لسكان القطاع.
اقرأ أيضاًشكري يؤكد إيمان مصر بأهمية التعاون في أحواض المياه العابرة للحدود
شكري يشارك في لقاء وزراء الخارجية العرب مع وزير الخارجية الأمريكي في نيويورك
سامح شكري عن أفعال إسرائيل في غزة: ليست دفاعا عن النفس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أيمن الصفدي الأمير فيصل بن فرحان التصعيد العسكري في غزة المدنيين الفلسطينيين سامح شكري سكان القطاع غزة مستجدات التصعيد العسكري في غزة وزارة الخارجية وزير الخارجية وزير الخارجية الأردني وزير الخارجية السعودي وزير الخارجية سامح شكري وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير دفاع تركيا يوضح موقف أنقرة من تقديم الدعم العسكري لـالقيادة الجديدة بسوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أكد وزير الدفاع التركي، يشار غولر، الأحد، استعداد بلاده للتعاون العسكري مع "القيادة الجديدة في سوريا" بعد الإطاحة بنظام الرئيس السابق، بشار الأسد، حسبما نقلت عنه وكالة "الأناضول" التركية للأنباء.
وعن علاقات تركيا مع القيادة الجديدة بدمشق بعد سقوط نظام الأسد، ذكر غولر أن "أنقرة لديها اتفاقيات تعاون عسكري مع العديد من الدول"، وأضاف: "مستعدون لتقديم الدعم حال تلقينا طلبا من الإدارة الجديدة في سوريا".
وأضاف غولر خلال لقاء مع عدد من الصحفيين بمقر وزارة الدفاع التركية في أنقرة، أن "أولوية تركيا في سوريا تصفية تنظيم (بي كي كي)، وعاجلا أم آجلا سيتم تصفيته، وهذا ما تريده الإدارة الجديدة في سوريا، ونحن كذلك"، حسب قوله.
وأردف وزير الدفاع التركي: "أعربنا عن ذلك لأصدقائنا الأمريكيين ونتطلع منهم مراجعة مواقفهم"، طبقا لما نقلت عنه "الأناضول".
وذكر غولر أن "تركيا ليس لديها مشكلة لديها مع إخوانها الأكراد في العراق وسوريا، وإنما مشكلتها مع الإرهابيين فقط" بحسب "الأناضول".