بـ 120 الف جنيه .. رينو ميجان 2010 بسوق المستعمل
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
يعتبر طراز السيارة ميجان من الشركة الفرنسية رينو ، هو احد اشهر الطرازات انتاج فى وطننا العربي وشمال افريقيا لما يتميز به من شكل سيدان سلسل وبسيط وايضا به الروح الرياضية .
رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010ولكن خلال عام 2010 ، طرح الوكيل المحلى للعلامة الفرنسية رينو بمصر ، النسخة الهاتشباك للسيارة رينو ميجان وهى صناعة تركية ، ولكن تم طرحها حتى عام 2017 داخل السوق وبسبب ضعف نسب المبيعات تم ايقافها ، واصبحت تباع بعدد محدود داخل السوق المحلى للسيارات المستعملة .
ومن المعروف ان السيارة رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010 ، تستمد قوتها من خلال محرك 4 سلندر1600 سي سي 16 صباب بقوة 110 حصان وناقل حركة أوتوماتيك من 4 سرعات ، و خزان وقود سعة 60 لتر ، و سرعة قصوى 180 كم في الساعة ويمكنها التسارع من الثبات الي 100 كم في 13.9 ثانية.
رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010وتحتوى السيارة رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010 ، على جنوط رياضية 16 بوصة وتكييف أوتوماتيك تاتش وزجاج كهرباء في الأمام والخلف ومرايا كهربائية الضم وحساسات للمطر وبلوتووث ومثبت سرعة ومحدد للسرعة وريموت كنترول وكمبيوتر للرحلات وفتحة سقف كهربائية، و مصابيح للضباب وحسساات ركن وفرش داخلي قماشي أو جلدي.
رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010وتم تدعيم السيارة بوصلات RCA لتوصيل مشغلات الموسيقى الرقمية جميع طرازات ميجان هاتشباك الجديدة مزودة بأماكن تركيب وصلات لتسهيل توصيل أجهزة I Pod و I Phoneومشغلات الموسيقى الرقمية المتنوعة. كما يتيح لصندوق الامتعة العملى بسعة 372 لتر مساحة تخزين كبيرة كما يمكن بطى المقاعد الخلفية زيادة حيز الأمتعة عند الضرورة لتصل إلى 1150 لتر.
رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010وتضم السيارة رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010 ، عدد من وسائل الامان من بينها فرامل ABS وعدد 2 ايرباج وفرامل EBD .
رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010اما عن سعر السيارة رينو ميجان الهاتشباك موديل 2010 ، فعند انطلاقها للمرة الاولى عام 2010 كانت تباع بسعر 128 ، ولكن تباع الان بسوق السيارات المستعمل بسعر يتراوح من 400 الف جنيه وحتى 450 الف جنيه على حسب حالتها الفنية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميجان رينو ميجان رينو
إقرأ أيضاً:
من خزائن القصور إلى مزادات جنيف.. قلادة ماري أنطوانيت التي أشعلت الثورة تباع لشخص غامض!
تعود الحكاية المثيرة لملكة فرنسا ماري أنطوانيت إلى الواجهة، وسط حديث عن بيع قلادة الألماس النادرة التي تسببت باندلاع الثورة الفرنسية وتلطيخ سمعة الملكة لمشترٍ "مجهول الهوية"، حيث يُقال إن القطعة التاريخية التي تتألف من 3 آلاف قيراط من الألماس، بيعت بمبلغ يتجاوز 4.5 مليون يورو.
اعلانوقد حملت هذه القلادة النادرة أسرار حسناوات العائلات الأرستقراطية اللواتي تعاقبن على ارتدائها والتفاخر بها، حيث تزن القطعة 3 آلاف قيراط، وتتألف من 500 قطعة ألماس قديمة منجمية، وكانت قد عُرضت في مزاد سوذبيز "رويال آند نوبل" في جنيف.
وكان من المتوقع أن تُباع القلادة بمبلغ يتراوح بين 1.7 مليون يورو و2.6 مليون يورو، لكنها تجاوزت التقديرات لتصل إلى 4.5 مليون يورو.
واللافت هو أن مشتري القلادة "الكريم" فضّل عدم الكشف عن هويته، لكنه عاش مع الحضور "ليلة مثيرة"، بحسب أندريس وايت كوريال، المتخصص في المجوهرات لدى سوذبيز.
Relatedبسبب صلات زوجها بالنازية.. دار "كريستيز" تلغي مزاداً على مجوهرات لمليارديرة نمسويةشاهد: قيمتها تفوق 60 مليون يورو.. االشرطة الإسبانية تصادر مجوهرات مسروقة من التراث الأوكراني"اكتشاف القرن من الذهب".. نرويجي يعثر على مجوهرات نادرة ظنّ بدايةً أنها شوكولاولا يزال سوق المجوهرات التاريخية يحتفظ بألقه، حيث يقول كوريال إن تجربة كهذه تثبت أن الناس "لا يشترون القطعة فحسب، بل يشترون كل التاريخ المرتبط بها".
عارضة ترتدي القلادة الماسية التي تعود للقرن الثامن عشر خلال عرض صحفي في لندنAP Photo عرض لقلادة الألماس في سوذبيز بلندن AP Photo قصة القلادةويزيد من جاذبية القلادة الشكوك حول ارتباطها بالفضيحة الشهيرة للملكة الفرنسية، والمعروفة باسم "قضية القلادة"، التي لطخت سمعتها عشية الثورة الفرنسية.
في عام 1784، طلب الملك لويس الخامس عشر من صائغ مجوهرات تصميم قلادة تقدر قيمتها بحوالي 16.45 مليون يورو لعشيقته مدام دو باري. لكن لويس الخامس عشر توفي قبل أن تتمكن مدام دو باري من ارتدائها. وفي الوقت نفسه، وجد الصائغ نفسه في ورطة مالية، فحاول بيعها لخلفه، الملك لويس السادس عشر، لكن ماري أنطوانيت لم تُبدِ رغبة في شرائها.
في تلك الأثناء، ظهرت امرأة ماكرة تُدعى جين دي لا موت، و بدأت تروج لفكرة أن ملكة فرنسا ترغب سرًا في ارتداء القلادة. وقد قامت جين بتزوير عدة رسائل لعشيقها الكاردينال دي روهان، أحد رجال الدين الرفيعين في البلاط الفرنسي، لإقناعه بأن ماري أنطوانيت ترغب في القلادة، فما كان منه إلا أن اشترى القلادة.
Presumed portrait of Jeanne de la MotteCredit: Wikimedia Commonsوبعد أن حصلت جين على القلادة، قامت بتفكيكها وبيع ماساتها في السوق السوداء في لندن. أما بالنسبة للصائغ، فلم يتلقَ أبدًا ثمن القلادة، فذهب مباشرة إلى ماري أنطوانيت طالبًا تعويضًا، لكنها لم تكن على علم بالقصة. غير أن هذه الحادثة هزت سمعتها وأدت إلى تعميق الفجوة بينها وبين الشعب الفرنسي الذي كان قد بدأ في التحضير للثورة.
المصادر الإضافية • Theo Farrant
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لأول مرة منذ 2022.. شولتس يتصل ببوتين ويطالبه بسحب قواته من أوكرانيا كيم جونغ أون يشرف على اختبارات تطوير طائرات بدون طيار متفجرة ويطالب بتسريع الإنتاج مقتل شخص وإصابة آخرين في هجوم روسي على أوديسا مجوهراتفيديوجنيففرنساألماس مزاداعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. قتلى وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على غزة ولبنان وحزب الله يطلق رشقات صاروخية ومسيرات نحو الجليل يعرض الآن Next روسيا تستخدم طائرات مسيرة حرارية وأخرى خداعية لاستنزاف دفاعات أوكرانيا يعرض الآن Next في لقاء حاسم: بايدن يضغط على الصين لتحجيم دعم كوريا الشمالية لروسيا يعرض الآن Next حريق في مستشفى شمال الهند يتسبب في مقتل 10 أطفال حديثي الولادة وإصابة 16 آخرين يعرض الآن Next هولندا: وزيرة دولة من أصول مغربية تستقيل بعد تصريحات عنصرية بشأن أعمال العنف في أمستردام اعلانالاكثر قراءة طيارون أمريكيون شاركوا بصد الهجوم الإيراني على إسرائيل: كانت ليلة مرهقة وأول اختبار حقيقي لقواتنا هيئة دولية للإشراف على تطبيق القرار 1701.. ماذا نعرف عن مسودة التسوية الجديدة بين إسرائيل وحزب الله؟ غروسي من طهران: المواقع النووية يجب أن تكون محمية والرئيس الإيراني يؤكد "لن نسعى لامتلاك سلاح نووي" نتنياهو أمام العدالة في 2 ديسمبر.. أول شهادة في قضية الفساد الكبرى لأول مرة منذ 2022.. شولتس يتصل ببوتين ويطالبه بسحب قواته من أوكرانيا اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29إسرائيلروسيافرنساالحرب في أوكرانيا طيارات مسيرة عن بعدضحاياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أزمة المناخأذربيجانمعاداة الساميةأسلحةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024