صعود المؤشرين السعودي والقطري وتراجع البورصة المصرية
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أغلقت أسواق الأسهم في السعودية وقطر على ارتفاع، الأحد، مدعومة بتقارير أرباح قوية من بنوك وشركات رغم أن المعنويات تضررت من المخاوف من اتساع نطاق الصراع الحالي في الشرق الأوسط.
وارتفع المؤشر السعودي 0.7 بالمئة بقيادة سهم شركة لومي لتأجير السيارات الذي صعد 3.6 بالمئة بينما أغلق سهم اتحاد عذيب للاتصالات مرتفعا 2.
كما صعد سهم الاتصالات السعودية 2.2 بالمئة.
وقفز سهم مجموعة الدكتور سليمان الحبيب للخدمات الطبية 6.4 بالمئة، وهو أكبر مكسب له خلال يوم واحد منذ نوفمبر 2020 بعد الكشف عن ارتفاع حاد في أرباح الربع الثالث.
وارتفع المؤشر القطري 0.4 بالمئة بعد أن قفز سهم مصرف الريان المتوافق مع الشريعة الإسلامية 8.8 بالمئة مسجلا أفضل أداء يومي له منذ ما يقرب من ثماني سنوات بفضل أرباح الربع الثالث.
وأعلن البنك صافي أرباح للربع الثالث 486.4 مليون ريال (133.61 مليون دولار)، ارتفاعا من 331.3 مليون قبل عام.
وخارج منطقة الخليج، انخفض مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.8 بالمئة مع تراجع معظم الأسهم على المؤشر، بما في ذلك سهم أبو قير للأسمدة الذي هوى 6.5 بالمئة.
وحذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمس السبت من اتساع رقعة الصراع في غزة قائلا إن المنطقة تواجه خطر التحول إلى "قنبلة موقوتة".
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، الأحد، إن حصيلة القتلى في القطاع ارتفعت إلى 8005، منهم 3324 قاصرا، في حين ارتفع عدد المصابين إلى 20242.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مجموعة الدكتور سليمان الحبيب غزة مصر السعودية مجموعة الدكتور سليمان الحبيب غزة أسواق عربية
إقرأ أيضاً:
مصر.. تراجع معدل التضخم في فبراير لنحو 12.5 بالمئة
مصر – كشفت أرقام مصرية رسمية، امس الاثنين، عن تراجع معدل التضخم السنوي لشهر فبراير/ شباط الماضي لنحو النصف تقريبا مسجلا 12.5 بالمئة مقارنة بنسبة يناير/ كانون الثاني المنصرم التي سجلت نحو 23.2 في المئة.
وأعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، (حكومي) الاثنين في بيان، أن الرقم القياسي العام لأسعار المستهلكين لإجمالي الجمهورية سجل (246.8) نقطة لشهر فبراير 2025، مسجلاً بذلك تضخماً سنوياً قدره (12.5بالمئة) مقابل ( 23.2 بالمئة) لشهر يناير 2025.
وأرجع التقرير ذلك إلى أسباب بينها انخفاض مجموعة الخضروات وبعض السلع.
ويعد معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن هو مؤشر التضخم الرئيسي في مصر.
وتراجع تضخم أسعار المستهلك السنوي في مصر إلى 23.4 بالمئة خلال ديسمبر/ كانون الأول الماضي، نزولا من 25 بالمئة في نوفمبر/ تشرين الثاني السابق له.
وبلغ التضخم قمة قياسية في فبراير/ شباط 2024 عند 36 بالمئة، وفق بيانات مركز الإحصاء المصري، قبل أن يبدأ رحلة تراجع تدريجي منذ تحرير سعر الصرف في مارس/ آذار 2024 (عند 50 جنيها للدولار، مقارنة مع 31 جنيها قبيل التحرير)، وصولا إلى أسعار ديسمبر الماضي.
الأناضول
Previous استقرار الأسهم الأوروبية بعد موجة بيع عالمية Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results