بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، قدم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن خدماته الطبية المتنوعة لـ259 مستفيدًا، ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق، وذلك خلال شهر سبتمبر من عام 2023م.

وجرى خلال المشروع تقديم 676 خدمة، وبلغت نسبة الذكور 64%، ونسبة الإناث 36%، بينما شكلت نسبة النازحين 38%، والمقيمين 62% من إجمالي المستفيدين، فيما تم تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية لـ85 مريضًا، شملت تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية، كما تم تقديم خدمات العلاج الطبيعي التي تنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية، واستفاد منها 174 مريضًا.

يأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلة بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي، والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأطراف الصناعیة

إقرأ أيضاً:

تزايد نسبة غير المقتنعين بقدرة الأحزاب السياسية القادر على حل مشاكل تركيا

أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي في شهر مارس عن نتائج مذهلة، فقد رأى 39.5% من المواطنين أنه لا يوجد حزب سياسي يمكنه حل مشاكل تركيا، بعد أن كانت هذه النسبة في شهر ديسمبر 34.5%.

ويكشف استطلاع مؤسسة ASAL للأبحاث في 26 ولاية أن الثقة في السياسة في تركيا قد اهتزت بشكل خطير. وتعتقد الغالبية العظمى من المشاركين في الاستطلاع أنه لا يمكن لأي حزب أن يقدم حلولاً لمشاكل البلاد المزمنة.

في الاستطلاع الذي أجري في شهر مارس، أجاب 39.5% بـ “لا يوجد” على سؤال “أي حزب سياسي يمكنه حل مشاكل تركيا؟ وسُجلت هذه النسبة 34.5% في الاستطلاع الذي أُجري في ديسمبر 2024. بعبارة أخرى، انخفضت ثقة الجمهور في الأحزاب السياسية بنحو 5 نقاط في 3 أشهر.

وبحسب النتائج، فإن حزب العدالة والتنمية الذي احتل المرتبة الأولى بين الأحزاب، كان الحزب الذي قال المواطنون إنه “قادر على حل المشاكل” بنسبة 21.4%. ومع ذلك، كانت هذه النسبة 23 في المائة في ديسمبر. وظل حزب الشعب الجمهوري في المركز الثاني بنسبة 17 في المائة. وكانت نسبة حزب الشعب الجمهوري 17.2 في المائة في الاستطلاع السابق. وبعبارة أخرى، هناك انخفاض في التصور العام لإمكانيات الحل لدى كلا الحزبين الرئيسيين.

في الاستطلاع، حصل حزب الحركة القومية على 2.9 في المائة، وحزب المساواة الشعبية والديمقراطية على 3.5 في المائة، وحزب الجيد 2 في المائة، وحزب النصر 1.8 في المائة، وحزب الرفاه من جديد على 1.6 في المائة، وبلغت نسبة الذين قالوا ”لا رأي“ أو ”لا إجابة“ 8.4%.

وتظهر هذه النتائج أن الجمهور فقد الثقة ليس فقط في الأحزاب الكبرى، بل وفي البنية السياسية بشكل عام.

 

Tags: "الشعب الجمهورياستطلاع رأيالعدالة والتنميةتركيا

مقالات مشابهة

  • العدوان الأمريكي وحسابات المرتزقة..؟!
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم دفعة جديدة من المستلزمات الطبية الطارئة لوكالة الأونروا في قطاع غزة
  • بالقانون| سرية التحقيقات في قضايا المسئولية الطبية وحقوق الأطراف المعنية
  • الإمارات تؤكد التزامها الراسخ بدعم الشعب السوداني الشقيق
  • اجتماعات في الصحة مع ممثلي عدة نقابات: بحث سبل تقديم أفضل الخدمات ‏الطبية للمواطنين
  • مركز الأطراف الصناعية بتعز يقدم خدماته لـ 2215 مستفيدًا خلال الربع الأول من 2025
  • جوتيريش: على المجتمع الدولي إيجاد سبل لمساعدة الشعب السوداني وخروجه من الكارثة
  • رغم ضعف الإمكانيات.. المستشفى الميداني بغزة يواصل تقديم خدماته
  • اجتماع بعدن يناقش إنشاء مركز التميز والإصلاح المؤسسي في وزارة المياه والبيئة
  • تزايد نسبة غير المقتنعين بقدرة الأحزاب السياسية القادر على حل مشاكل تركيا