لبنان ٢٤:
2025-02-16@22:37:09 GMT

بو حبيب عرض مع نظيرته الهولندية التطورات جنوباً

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

بو حبيب عرض مع نظيرته الهولندية التطورات جنوباً

تلقى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال عبدالله بوحبيب اتصالاً هاتفياً من وزيرة خارجية مملكة هولندا هانكي بروينز.     خلال الاتصال، تم التشاور في آخر التطورات في الجنوب اللبناني، والتصعيد الاسرائيلي الكلامي والعسكري.  وشدد بو حبيب، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، على "ضرورة الضغط على اسرائيل لوقف إستفزازاتها وتهديداتها الصادرة عن مسؤولين حكوميين وعسكريين بتدمير لبنان وإعادته الى العصر الحجري، مما قد يؤجج الصراع ويزيد مخاطر تحوله الى مواجهة إقليمية تهدد السلم والامن في جنوب لبنان والمنطقة بأجمعها، وذلك بعكس التصريحات الصادرة عن المسؤولين اللبنانيين التي تشدد على عدم رغبة لبنان بالحرب او السعي اليها".

كما نقل الوزير بوحبيب الى نظيرته الهولندية "قلقه الشديد من التصعيد الاخير في غزة وضرورة وقف الحرب، وإحترام اسرائيل للقانون الدولي الانساني".  
واتفق الوزيران على ان "السلام والاستقرار في المنطقة ككل يبدأ من تنفيذ حل الدولتين باقامة دولة فلسطينية تمنح الشعب الفلسطيني السيادة وتحفظ كرامته".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

اسرائيل تنتهك الهدنة وتقتل امرأة وتخطف ثلاثة بجنوب لبنان

بيروت"أ ف ب": قتلت امرأة اليوم بنيران إسرائيلية في بلدة حولا الحدودية في جنوب لبنان إثر دخول سكّان إليها، على ما أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية، قبل يومين من انتهاء مهلة تطبيق وقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل وانسحاب الجيش الاسرائيلي.

وبعيد ذلك، دعا الجيش اللبناني السكان إلى عدم التوجه نحو القرى التي لم ينتشر فيها بعد في جنوب لبنان، "حفاظا على سلامتهم".

وقالت الوكالة إن "قوات الاحتلال" أطلقت "الرصاص في اتجاه أحياء حولا بعد دخول الأهالي، ما أدى إلى استشهاد مواطنة وإصابة آخرين"، مضيفة أن الجيش الاسرائيلي قام بـ"خطف ثلاثة مواطنين" في البلدة أيضا.

وأفادت في وقت سابق عن دخول أهالي إلى بلدتهم "بعد تخطي" نقطة تفتيش للجيش اللبناني و"السواتر الترابية التي وضعها جنود الجيش الإسرائيلي".

ويسري منذ 27 تنوفمبر، اتفاق لوقف النار بهدف وضع حدّ لتبادل للقصف عبر الحدود امتد نحو عام بين إسرائيل وحزب الله، وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر 2024 مع تكثيف إسرائيل غاراتها وبدء عمليات توغل برية في مناطق حدودية بجنوب لبنان.

ونصّ الاتفاق على مهلة ستين يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) انتشارهما. في المقابل، على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.ولا تزال القوات الاسرائيلية تتمركز في بعض قرى القطاع الشرقي.

وبعدما أكدت اسرائيل أنها لن تلتزم مهلة الانسحاب المحددة، مُدّد الاتفاق حتى 18 فبراير.

من جهته، قال الجيش اللبناني في بيان نشر على موقع إكس "تُشدد قيادة الجيش على ضرورة عدم توجُّه المواطنين إلى المناطق الجنوبية التي لم يستكمَل الانتشار فيها".

وأضاف أن الاجراء يأتي "حفاظا على سلامتهم وتفاديا لسقوط أبرياء، نظرا لخطر الذخائر غير المنفجرة من مخلفات العدو الإسرائيلي، إلى جانب احتمال وجود قوات تابعة للعدو في تلك المناطق".

ويرفض لبنان تماما على لسان مسؤوليه تمديدا إضافيا لتطبيق وقف النار، وبقاء القوات الإسرائيلية في المناطق الحدودية.

وفي 26 يناير، المهلة الأخيرة لتطبيق وقف النار قبل تمديدها، حاول العديد من السكان دخول قرى حدودية لا يزال يتمركز فيها الجيش الاسرائيلي.وقتل 26 شخصا على الاقل حينها بنيران اسرائيلية وفق وزارة الصحة على مدى يومين.

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني يدعو السكان لتجنب المناطق غير المؤمّنة جنوباً
  • اسرائيل تنتهك الهدنة وتقتل امرأة وتخطف ثلاثة بجنوب لبنان
  • الجيش اللبناني يحذّر المواطنين من خطورة الوضع جنوباً
  • الجيش يستكمل انتشاره قبل الثلاثاء.. هل تستدرج اسرائيل لبنان لمفاوضات سياسية؟
  • الخارجية الإيرانية تكشف عن اتصال غير مباشر مع السلطات الجديدة في سوريا
  • اسرائيل ترفض مقترحاً فرنسياً يضمن انسحابها الكامل في 18 شباط
  • وزيرا الخارجية التركي والأمريكي يبحثان آخر التطورات في سوريا وأوضاع غزة والمنطقة
  • وزير الخارجية يبحث التطورات الإقليمية مع السيناتور الأمريكي فان هولين
  • وزير الخارجية يستعرض مع نظيرته الأيسلندية جهود مصر في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • ما هي التلال الاستراتيجية التي تنوي اسرائيل البقاء فيها؟