الخصاونة: تخصيص 45 ألف طن من القمح والحبوب و7 شاحنات من الأدوية والاحتياجات والمعدَّات الطبيَّة والدَّوائيَّة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أكد رئيس الوزراء بشر الخصاونة أنه واستجابة لتوجيهات جلالة الملك، قرَّر مجلس الوزراء تخصيص 45 ألف طن من القمح والحبوب و7 شاحنات من الأدوية والاحتياجات والمعدَّات الطبيَّة والدَّوائيَّة لأهلنا في الضفَّة الغربيَّة والتَّرتيبات جارية لإرسالها، ومسار المساعدات الإنسانيَّة مستمر لأهلنا في الضفَّة.
أخبار ذات صلة الخصاونة: الجهد المتقدم بقيادة الملك نجح باستصدار قرار لوقف .
... الخصاونة: الجهد المتقدم بقيادة .... الخصاونة: الجهد المتقدم .... الخصاونة: الجهد المتقدم بقيادة الملك ....
منذ 6 دقائق
100 ألف من زين و26.7 ألف دينار من مشتركيها وموظفيها لنصرة .... 100 ألف من زين و26.7 ألف دينار .... 100 ألف من زين و26.7 ألف .... 100 ألف من زين و26.7 ألف دينار من ....منذ 47 دقيقة
أمن حالك.. "الأمن السيبراني" يكشف طرق التجسس على مستخدمي .... أمن حالك.. "الأمن السيبراني" .... أمن حالك.. "الأمن السيبراني" .... أمن حالك.. "الأمن السيبراني" يكشف طرق ....منذ 3 ساعات
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها ونواب رؤسائها ومقرريها اللجان النيابية تنتخب رؤساءها .... اللجان النيابية تنتخب رؤساءها .... اللجان النيابية تنتخب رؤساءها ونواب ....منذ 4 ساعات
فصل مبرمج للتيار الكهربائي في دير علا لغاية الساعة الثالثة .... فصل مبرمج للتيار الكهربائي في .... فصل مبرمج للتيار الكهربائي في .... فصل مبرمج للتيار الكهربائي في دير علا ....منذ 6 ساعات
مراسل رؤيا: حريق يلتهم 3 كرفانات في مخيم الزعتري مراسل رؤيا: حريق يلتهم 3 .... مراسل رؤيا: حريق يلتهم 3 .... مراسل رؤيا: حريق يلتهم 3 كرفانات في ....منذ 16 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالخصاونة: تخصيص 45 ألف طن من القمح والحبوب و7 شاحنات من الأدوية والاحتياجات والمعدَّات ....
الأردن | منذ 48 ثانيةالخصاونة: الجهد المتقدم بقيادة الملك نجح باستصدار قرار لوقف إطلاق النار في غزة
الأردن | منذ 6 دقائقكتائب القسام تنشر ملخصا لمعركة "إيرز"
فلسطين | منذ 16 دقيقةجيش الاحتلال: اشتباك مسلح يدور في منطقة إيرز شمال قطاع غزة
فلسطين | منذ 21 دقيقةالبابا فرنسيس يدعو لوقف إطلاق النار في غزة
عربي دولي | منذ 31 دقيقة"الداخلية الفلسطينية": أكاذيب الاحتلال متواصلة لمحاولة تبرير جرائمه بحق شعبنا
فلسطين | منذ 36 دقيقة للمزيدنتنياهو: كنت مخطئا وأعتذر
فلسطينالأمن العام: مثيرو الشغب في الرابية أشعلوا نيراناً بأحد المنازل
الأردنبيان من حماس حول تصديها لهجوم الاحتلال البري
فلسطينأبوعبيدة: العدد الكبير من الأسرى لدينا ثمنه تبييض سجون الاحتلال من جميع الأسرى ....
فلسطينالاحتلال ينشر مقاطع فيديو لأسرى من حماس حول "أنفاق مستشفى الشفاء"
فلسطينبالفيديو.. حقيقة اختراق قناة 13 العبرية من قبل هكر أردني
الأردن الطقسطقس العرب: الأردن على موعد مع زخات مطرية الاثنين
انخفاض على درجات الحرارة وتجدد الامطار الرعدية في هذه المناطق بالاردن الاحد
طقس العرب: عمان تتأثر بسحب رعدية مرفقة بالأمطار السبت
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فصل مبرمج للتیار الکهربائی فی الأمن السیبرانی حریق یلتهم 3 مراسل رؤیا
إقرأ أيضاً:
تحذير إسرائيلي: علاقتنا مع الأردن أمام خطر حقيقي مع استمرار حرب غزة
لا زالت آثار العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان يلقي بظلاله السلبية على علاقات الاحتلال بدول العالم عموما، ودول المنطقة خصوصا، ورغم أنه يرى أن علاقات السلام والتطبيع مع الدول العربية أمر بديهي، لكن حقيقة أن اتفاقيتي السلام مع الأردن ومصر، 30 عاما و45 عاما، على التوالي، استمرت لسنوات عديدة، لا تخفي شعور الاحتلال بأن هناك عوامل رفض داخلية فيهما، لاسيما مع استمرار سفك دماء الفلسطينيين، وهذا تقييم واقعي أكثر منه متشائم.
البروفيسور إيلي فودا أستاذ الدراسات الإسلامية والشرق أوسطية بالجامعة العبرية، وعضو اللجنة التنفيذية للمعهد الإسرائيلي للسياسة الخارجية الإقليمية- ميتافيم، قال "في الأيام نحتفل بالذكرى الثلاثين لاتفاقية السلام مع الأردن، ولكن يبدو أن خطر الكساد العميق أصبح على أعتاب هذه العلاقات، رغم أن مصالح الجانبين أعمق من مصالح جميع الدول الأخرى التي أقامت إسرائيل معها علاقات دبلوماسية، صحيح أن الأردن شاركت في حربي 1948 و1967 ضد الاحتلال، لكن ملوكها حافظوا على علاقات سرية مع قادته".
وأضاف في مقال نشرته القناة "12" العبرية، وترجمته "عربي21"، أن "استمرار هذه العلاقة، ولو سرية في بادئ الأمر، يعود لوجود أعداء مشتركين، وحاجة الأردن للاعتماد على قوة غربية، بريطانيا ثم الولايات المتحدة، ومع مرور الوقت تحولت دولة الاحتلال حليفة للحفاظ على بقاء المملكة، التي حظيت بمساعدة الاحتلال في قتالها ضد سوريا ومنظمة التحرير الفلسطينية خلال "أيلول الأسود" عام 1970، وكدليل على الامتنان حذرها الأردن من الحرب المصرية السورية الوشيكة في لقاء جمع الملك حسين مع غولدا مائير في سبتمبر 1973".
وأشار إلى أنه "على النقيض من مصر، لم يكن الأردن قوياً بما يكفي لمواجهة معارضة العالم العربي، مثل مصر، ولذلك اضطرت المملكة تحت ضغط العامل الفلسطيني على إبقاء العلاقات مع الاحتلال في الظل، ولعله من قبيل الصدفة أن توقيع اتفاقية أوسلو مع منظمة التحرير عام 1993 أضفى الشرعية على توقيع اتفاقية السلام مع المملكة بعام واحد، وبعد سنوات عديدة من محاولته تمثيل القضية الفلسطينية، ترك الأردن المشهد لمنظمة التحرير وحدها، واحتفظ لنفسه بدور في الأماكن المقدسة في القدس المحتلة".
واعترف بالقول إن "الاحتلال الإسرائيلي لا يخفي حقيقة أنه يمكن الاعتماد على حقيقة أن الجيش الأردني يحافظ على الحدود الطويلة ضد تسلل المقاومين الفلسطينيين، وعلى مرّ السنين، أضيفت مصالح إضافية من وجهة نظر الأردن، مثل حاجته الملحة للمياه والغاز، ورغم ذلك فإن عدم حلّ القضية الفلسطينية يضع النظام الأردني في معضلة تتمثل بكيفية الجمع بين ما يبدو أنهما متناقضين: مصالح المملكة ومطالب مواطنيها المتعاطفة مع الفلسطينيين، الأمر الذي تمثل بالحفاظ على أدنى مستوى ممكن من العلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب، وفي نفس الوقت إدارة العلاقات السرية في المجالات العسكرية والأمنية والاستخباراتية".
ولفت إلى أن "الأردن لديه أكثر من نصف سكانه من الفلسطينيين، وقد أدت التوترات في المسجد الأقصى والعدوانات الإسرائيلية على الفلسطينيين، إلى تدهور العلاقات بين عمان وتل أبيب، صحيح أن عودة السفير الأردني منها، والإدانات القاسية منذ فترة طويلة، أصبحت إجراءات متناسبة ومعتادة، لكنها لم تعرّض اتفاق السلام نفسه للخطر".
وختم بالقول إنه "رغم كل ذلك، يمكن الإشارة أنه كلما استمرت الحرب، واستمرت معاناة الفلسطينيين في غزة، ولم يقدم الاحتلال أفقاً للحل السياسي، فمن المرجح أن الأصوات الأردنية التي تدعو لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد دولة الاحتلال تزداد قوة، وقد يكون لها تأثير على صناع القرار في المملكة".