“أرماح الرياضية” تحصل على شهادة LEED بالتعاون مع “ترشيد”
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
المناطق_الرياض
حصلت أرماح الرياضية المالكة لأندية بي فت (B_FIT ) و أوبتمو (Optimo)، على شهادة الفئة الذهبية في اعتماد الريادة في تطبيق أنظمة الطاقة وحماية البيئة للبناء الجديد (LEED Gold) من الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة (“ترشيد”)، وذلك لتحقيقها عدة معايير للأبنية المستدامة، وتعد أندية أرماح الرياضية أول الأندية الرياضية بالمملكة العربية السعودية تحصل على هذه الشهادة، وثانيها على مستوى الشرق الأوسط.
أخبار قد تهمك وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزيرة الخارجية الفرنسية 29 أكتوبر 2023 - 4:25 مساءً أمير الرياض يستقبل مفوّضي الافتاء بالمملكة 29 أكتوبر 2023 - 4:00 مساءً
وتُمنح شهادة LEED بجميع فئاتها ودرجاتها من المجلس الأمريكي للمباني الخضراء (“USGBC”) تقديراً للمنشآت بناء على ممارسات التصميم والبناء والعمليات التي تعمل على تحسين البيئة وصحة الإنسان. وتعد هذه الشهادة شهادة تميز دولية والشهادة الأكثر استخداماً في العالم.
وخلال أعمال التصميم والبناء، سعت أرماح الرياضية بالتعاون مع الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة (ترشيد) لتطوير استخدام المبادئ والممارسات الخضراء المستدامة في جميع مراحل المشروع، تماشيا مع متطلبات (LEED v4) من(USGBC) على التصنيف (BD+C) والذي يدل على اهتمام أرماح الرياضية بتحقيق الاستدامة لمنشآت الشركة التي استفادت من التصميم والبناء الأولي الموفر للطاقة. بالإضافة إلى استخدام المبادرات والحلول الصديقة للبيئة في مجالات تشمل الطاقة والمياه وإدارة النفايات وجودة البيئة الداخلية للمستخدمين وتحسين جودة الحياة.
وتعليقا على توقيع الاتفاقية، أوضح الأستاذ/ فهد بن علي الحقباني، الرئيس التنفيذي لأرماح الرياضية، قائلًا: ” لقد رسمنا رؤية شركة أرماح الرياضية على أسس متعددة من أهمها التجديد والتطور وخلق أندية ذكية تعتمد على أحدث ابتكارات التكنولوجيا الصديقة للبيئة، لذلك حرصنا أن نتعاون مع الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة (ترشيد) كونها شركة رائدة في مجال كفاءة الطاقة، والشريك المناسب الذي سيقدم لنا خبراته التي تصب في رؤيتنا المشتركة لنصل – بإذن الله – إلى هدفنا الأهم وهو بناء وتجهيز أندية بمبانٍ حضارية تتلاءم مع رؤية المملكة 2030″.
فيما أكد الأستاذ / وليد بن عبد الله الغريري، العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة (ترشيد)، على هذا المشروع، مشيراً إلى أنه يأتي ضمن استراتيجية (ترشيد) لتمكين أحدث النظم التقنية للقطاعين العام والخاص في مجالات رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها، وقال الغريري: “انبثقت هذه الشراكة مع أرماح الرياضية لوجود عدة قواسم مشتركة في مبادئ الاستدامة والكفاءة، والتي تُعد من أهم الركائز لـ (ترشيد) ” وأضاف “إن توجه أرماح الرياضية بتوظيف التقنيات الذكية في عملياتها، يساهم بحد ذاته في تمكين إيجاد حلول لكفاءة الطاقة بشكل مستدام”.
يذكر أن شركة أرماح الرياضية ، تمتلك حاليا 8 أندية، منها 5 أندية تحت العلامة التجارية بي فِت، و3 أندية تحت العلامة التجارية أوبتمو، والتي تعد من أفضل الأندية على مستوى المملكة والعالم، وسوف تواصل أرماح الرياضية تعزيز شبكة فروعها، خلال الشهور القادمة بافتتاح 4 فروع جديدة في الرياض وجدة.
29 أكتوبر 2023 - 4:43 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد29 أكتوبر 2023 - 3:58 مساءًتدشين حملة طبية مجانية لطب وجراحة العيون في المستشفى السعودي الميداني بحيران اليمنية أبرز المواد29 أكتوبر 2023 - 3:47 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الإيراني محليات29 أكتوبر 2023 - 3:34 مساءً“جي إي هيلث كير” تعلن عن افتتاح مقر إقليمي جديد لها في الرياض محليات29 أكتوبر 2023 - 3:32 مساءًتتراباك تشارك في الدورة 11 للمؤتمر العربي للمشروبات 2023 في الرياض أبرز المواد29 أكتوبر 2023 - 2:58 مساءً“الحياة الفطرية”: إصدار أول تصريح لإكثار الحبارى في المملكة29 أكتوبر 2023 - 3:58 مساءًتدشين حملة طبية مجانية لطب وجراحة العيون في المستشفى السعودي الميداني بحيران اليمنية29 أكتوبر 2023 - 3:47 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الإيراني29 أكتوبر 2023 - 3:34 مساءً“جي إي هيلث كير” تعلن عن افتتاح مقر إقليمي جديد لها في الرياض29 أكتوبر 2023 - 3:32 مساءًتتراباك تشارك في الدورة 11 للمؤتمر العربي للمشروبات 2023 في الرياض29 أكتوبر 2023 - 2:58 مساءً“الحياة الفطرية”: إصدار أول تصريح لإكثار الحبارى في المملكة وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزيرة الخارجية الفرنسية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة أکتوبر 2023 فی الریاض
إقرأ أيضاً:
أطول تعليق منذ أكتوبر 2023 | ومليون شخص معرض للخطر في غزة لهذا السبب
تواصل إسرائيل منع دخول المساعدات إلى غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار، ما أدى إلى تدهور الوضع الإنساني، فضلا عن قطع التيار الكهرباء ومياه الشرب عن القطاع.
مليون شخص معرضون للخطرأعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأونروا)، اليوم الثلاثاء، أن أكثر من مليون شخص معرضون لخطر تركهم بدون طرود غذائية في غزة.
وقالت الأونروا ، في منشو ر على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم الثلاثاء، إن «أكثر من مليون شخص في غزة معرضون لخطر تركهم بدون طرود غذائية، إذا لم يُسمح بدخول الإمدادات»، وفقًا لموقع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة.
وأضافت أن «الحصار المستمر يزيد الأزمة الإنسانية سوءًا»، مشددة على ضرورة أن ينتهي هذا الحصار.
وكانت الأونروا قد أعلنت، أمس الإثنين، نزوح 124 ألف شخص خلال أيام فقط في غزة.
وأنهى الاحتلال وقف إطلاق النار مع حماس الأسبوع الماضي، عندما شنت موجة مفاجئة من الغارات الجوية، التي أدت إلى استشهاد مئات الفلسطينيين بمختلف أنحاء القطاع.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الإثنين، إن الاحتلال يواصل الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وإن القطاع دخل مرحلة خطيرة نتيجة الحصار وإغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات والوقود.
وأوضح المكتب، في بيان له، أنه في ظل استمرار الإبادة الجماعية والعدوان الوحشي ونزف الدماء والحصار الخانق على قطاع غزة، يواصل الاحتلال ارتكاب جرائم ممنهجة بشكل يومي ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في القطاع، عبر سياسات إغلاق المعابر والتجويع والتعطيش والإبادة البطيئة، متجاهلًا بشكل صارخ كل القوانين الدولية والإنسانية.
وأشار إلى أنه لليوم الثالث والعشرين على التوالي، يواصل الاحتلال جريمته المتمثلة في إغلاق المعابر ومنع دخول الإمدادات الإنسانية الضرورية، إذ يتم منع دخول 600 شاحنة مساعدات يوميًا، إلى جانب 50 شاحنة وقود، وهو ما أدى إلى كارثة إنسانية خانقة في مختلف القطاعات الحيوية، خصوصًا الصحية والخدمية.
وأضاف أن الاحتلال يمعن في فرض سياسة التجويع القسري على أهالي قطاع غزة، ما تسبب في انتشار سوء التغذية، خاصة بين الأطفال، وإغلاق عشرات المخابز بسبب انعدام غاز الطهي واقتراب نفاد الطحين (الدقيق) بشكل كامل، فضلًا عن تدمير أكثر من 700 بئر مياه، مما أدى إلى تفاقم أزمة المياه وتزايد معدلات الأمراض المرتبطة بتلوثها.
كذلك أكد المكتب الإعلامي الحكومي أن الاحتلال تعمد منع إدخال الأدوية والعلاجات الأساسية، إضافة إلى منع وصول المستلزمات الطبية وقطع الغيار للمولدات الكهربائية الخاصة بالمستشفيات، ومنع إدخال مئات الجراحين والوفود الطبية، ما يهدد حياة آلاف المرضى، خصوصًا في ظل تعطل العديد من الأجهزة الطبية الحيوية بسبب الانقطاع المستمر للكهرباء.
وأوضح أن منع دخول غاز الطهي والسولار أدى إلى تعطيل عشرات المخابز، وتوقف قطاع النقل والمواصلات، مما زاد من معاناة الشعب الفلسطيني، كما باتت المستشفيات وسيارات الإسعاف والدفاع المدني تواجه خطر التوقف الكامل.
إلى جانب ذلك، تراجع أداء البلديات وتعطل العديد من المصانع والمنشآت الصغيرة، مما فاقم الأزمة الاقتصادية والمعيشية، إضافة إلى توقف تشغيل غواطس المياه، مما يهدد حياة المواطنين بالعطش وتردي الأوضاع الصحية.
وتابع المكتب في بيانه أن قطع الاحتلال للكهرباء عن محطة تحلية المياه في دير البلح تسبب في توقف توريد 20,000 كوب من المياه يوميًا لمحافظتي الوسطى وخان يونس، وهو ما يُهدد بتفاقم أزمة العطش، وزيادة انتشار الأمراض المُعدية والجلدية، في ظل بيئة صحّية مُتدهورة ونقص فادح في الخدمات الطبية.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع بأشد العبارات استمرار الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وارتكاب هذه الجرائم المختلفة.
وحمّل الاحتلال والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم المستمرة بحق المدنيين، مطالبًا كل دول العالم بالضغط على الاحتلال لوقف هذه الجرائم وفتح المعابر وإدخال المساعدات فورًا وقبل فوات الأوان.
واستطرد: «إن استمرار الاحتلال في ارتكاب هذه الجرائم كافة يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وجرائم حرب تتطلب تدخلاً عاجلاً من المجتمع الدولي».
ودعا المجتمع الدولي والأمم المتحدة والهيئات الحقوقية والمنظمات الإنسانية إلى التحرك الفوري والضغط على الاحتلال لفتح المعابر وإدخال المساعدات والوقود، ووقف هذه السياسات الإجرامية التي تهدد حياة أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة.
أطول تعليق من نوعه منذ 7 أكتوبر 2023وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاتها للقوانين الدولية والإنسانية اخرها استهداف العاملين بالمجال الإنساني ومباني الأمم المتحدة دون الاعتراف بذلك مما أسفر عن عدد من الشهداء من العاملين في المجال الإنساني من عدد كبير من دول العالم.
قال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة، أن التحقيقات كشفت أن الضربات التي قصفت مجمعا تابعا للأمم المتحدة في دير البلح في 19 مارس كانت ناجمة عن دبابة إسرائيلية ، وأدى ذلك القصف إلى مصرع موظف في الأمم المتحدة من بلغاريا وإصابة ستة آخرين بجراح بالغة بعضها يتسبب في إعاقات، وهم من فرنسا ومولدوفا ومقدونيا الشمالية وفلسطين والمملكة المتحدة.
وقال المتحدث إن موقع هذا المجمع كان معروفا جيدا للجميع وجدد التأكيد على أن جميع الأطراف ملزمة بموجب القانون الدولي بحماية حرمة مواقع الأمم المتحدة. وأضاف: "بدون ذلك يواجه زملاؤنا مخاطر لا يمكن تحملها فيما يعملون لإنقاذ أرواح المدنيين".
وشدد المتحدث باسم الأمم المتحدة على ضرورة امتثال جميع الأطراف بشكل كامل للقانون الدولي في جميع الأوقات، واحترام المدنيين وحمايتهم، وإنهاء رفض دخول المساعدات قائلا إن على جميع الدول استخدام نفوذها لإنهاء الصراع وضمان احترام القانون الدولي، عبر فرض ضغوط دبلوماسية واقتصادية ومحاربة الإفلات من العقاب.
وذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة أن أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة أدان بشدة تلك الضربات التي وجهت لمجمع الأمم المتحدة وطالب بإجراء تحقيق كامل وشامل ومستقل في هذه الحادثة وجدد الأمين العام دعوته العاجلة لاستعادة وقف إطلاق النار لوضع حد للمعاناة.
وقال المتحدث الأممي ستيفان دوجاريك أن "الأمم المتحدة لن تغادر غزة" وأن المنظمة لا تزال ملتزمة بمواصلة تقديم المساعدات التي يعتمد عليها المدنيون في بقائهم على قيد الحياة وحمايتهم.
وأكد دوجاريك إن الحكومة الإسرائيلية قطعت، منذ أكثر من 3 أسابيع، دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وهو أطول تعليق من نوعه منذ 7 أكتوبر 2023 مضيفا أن المسؤولين الإسرائيليين أشاروا إلى نيتهم بشأن مواصلة أنشطتهم العسكرية في القطاع.
وأكد المتحدث الأممي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت غارات مدمرة على غزة أدت إلى مقتل مئات المدنيين منهم أفراد من الأمم المتحدة مع عدم السماح بدخول المساعدات إلى القطاع منذ أوائل مارس الجاري ونتيجة ذلك "اتخذ الأمين العام للأمم المتحدة قرارا صعبا بخفض وجود المنظمة في غزة رغم تصاعد الاحتياجات الإنسانية" والقلق حول حماية المدنيين.
وأضاف دوجاريك إن الأمم المتحدة ستقلص عدد الموظفين الدوليين في غزة البالغ عددهم 100 بمقدار الثلث هذا الأسبوع.
وذكر أن الإجراء مؤقت، وأعرب عن الأمل في أن يعود الموظفون إلى غزة بأسرع وقت ممكن. وذكر أن هذا الإجراء يعود لأسباب أمنية وتشغيلية لافتا الي إن الغالبية العظمى من عمليات توزيع المساعدات تُنفذ من قبل موظفي الأمم المتحدة الفلسطينيين المحليين الذين يواصلون عملهم في ظل ظروف صعبة للغاية.
كان مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع أكد منذ أيام قليله وفاة مارين فاليف مارينوف من بلغاريا الذي كان يبلغ من العمر 51 عاما، والذي لقي مصرعه عندما ضرب انفجار دارين للضيافة تابعين للأمم المتحدة في دير البلح، وسط قطاع غزة.
وقال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق إن خمسة زملاء آخرين من مكتب خدمات المشاريع أصيبوا في الانفجار، ثلاثة منهم يعملون في دعم دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في الأرض الفلسطينية المحتلة، واثنان يعملان في دعم آلية الأمم المتحدة موضحا أن جميعهم الآن في المستشفى وأفاد حق بأن الأمم المتحدة تفتح تحقيقا في الحادثة
من جانبه قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) بالتأكد من مقتل خمسة من موظفي الوكالة في غزة خلال الأيام القليلة الماضية. ويرتفع بذلك عدد القتلى من الموظفين الأمميين إلى 284، كان من بينهم معلمون وأطباء وممرضون يخدمون الفئات الأكثر ضعفا.