النشرة الدينية.. دعاء ينجي من الحوادث والمصائب المفاجئة.. أقوى دعاء قاله النبي ضد العين والحسد والسحر.. 8 كلمات نبوية لمن يخاف من أحد
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
نشر موقع “صدى البلد” خلال الساعات الماضية عددا من الفتاوى التى تهم المواطنين ويسألون عنها في حياتهم اليومية، نبرز أهمها في هذه النشرة الدينية.
دعاء النبي عند الهم والحزن.. 15 كلمة لا ترددعاء ينجي من حوادث الطريق والمصائب المفاجئة.. ردده كل يوم وأنت ذاهب لعملك
ما حكم جعل ظهر كف اليدين للسماء عند الدعاء؟ الإفتاء تجيب
8 كلمات وآية قرآنية لمن يخاف من أحد.
. رددها يطمئن قلبك ويشرح صدرك
لأول مرة.. سبوتنيك الروسية تذيع فعاليات البث المشترك لإذاعات وفضائيات التعاون الإسلامي والتلفزيون الفلسطيني
ما حكم كتابة قائمة الزواج بأسعار مختلفة عن وقت الشراء؟ الإفتاء تجيب
إذا تكاسلت عن أذكار الصباح والمساء.. ردد هذا الدعاء
كيف تتصرف في الأزمات؟ واعظة تكشف 5 كنوز نبوية تفتح لك الأبواب المغلقة «ومن يتق الله يجعل له مخرجا».. واعظة بالأوقاف تكشف 7 أمور للتعافي من الأزمات
دعاء التحصين.. أقوى كلمات للنبي ضد العين والحسد والسحر
هل يجوز أخذ جزء من زكاة مالي لأنني في حاجة إليه؟ الإفتاء تجيب
الرقية الشرعية من العين والحسد.. أقوى تحصين بـ 12 آية و8 أدعية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اذكار الصباح والمساء دعاء التحصين
إقرأ أيضاً:
كيفية التصرف الشرعي عند خطأ الطبيب في علاج المريض .. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما هو رأي الدين في الطبيب الذي يخطئ في تشخيص مرضٍ ما، أو يُجري جراحة تؤدي إلى الإصابة بعاهة مستديمة أو فقدان الحياة؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا كان هذا الطبيب من أهل المعرفة ولم يخطئ في فعله ولم يتجاوز حدوده فلا شيء عليه، أما إذا ثبت خطؤه وتجاوز حدود مهنته فعليه الدية أو ما يحكم به القاضي؛ لحديث: «مَن تَطَبَّبَ وَلَمْ يُعلَم منه طِبٌّ قَبْل ذلك فهو ضامِن» رواه النسائي.
وأوضحت دار الإفتاء أنه قد وضع الفقهاء شروطًا لمن يتصدى للعمل بالطبِّ، وبيَّنوا ما للأطباء من حقوق وما عليهم من واجباتٍ، وذكروا كثيرًا من العقوبات التي يعاقَب بها من يتعدى حدود هذه المهنة السامية.
وذكرت دار الإفتاء أن من بين الشروط التي وضعوها:
أن يكون عالمًا بها متخصصًا فيها، خبيرًا بتفاصيلها ودقائقها، ولا شك أن مقياس العلم بمهنة الطب يختلف باختلاف العصور وبتقدم العلوم؛ فقد كان المقياس -في بعض العصور الغابرة- شهرة الطبيب بإجادة مهنة الطب.
كما يشترط أن يشهد طبيبان من أهل الصناعة وذوي الخبرة بالطب أنه أهلٌ لممارسة أعمال الطب؛ والأصل في ذلك: ما رواه النسائي في "سننه" أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَطَبَّبَ وَلَمْ يُعْلَمْ مِنْهُ طِبٌّ قَبْلَ ذَلِكَ فَهُوَ ضَامِنٌ».
كما أنَّ الفقهاء قد تعرضوا للعقوبة التي يجب أن يعاقب بها من يهمل في أداء هذه المهنة الشريفة أو من يكون دخيلًا عليها، فقرروا أن الأطباء شأنهم شأن غيرهم من أصحاب المهن الأخرى مسئولون عن أخطائهم التي يمكنهم التحرز عنها، والتي تؤدي إلى إلحاق الضرر بالمريض، فقرروا أن الطبيب إذا أخطأ في العلاج بأن عالج بغير ما يقرره الطب أو بغير ما هو معروفٌ ومشهودٌ به بين الأطباء بأنه دواءٌ لمرضٍ معينٍ، وأدى ذلك إلى إلحاق أذًى بالمريض أو إلى وفاته، فعلى الطبيب في هذه الحالة الدِّية أو ما يحكم به القاضي.