موقع 24:
2024-11-24@11:46:57 GMT

دفن إيرانية توفيت بعد مواجهة مع شرطة الأخلاق

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

دفن إيرانية توفيت بعد مواجهة مع شرطة الأخلاق

ذكر موقع "إصلاحات نيوز" الإلكتروني، أن أرميتا غيراوند 16 عاماً، وهي الفتاة التي أصيبت بجروح قاتلة في مواجهة مزعومة مع شرطة الأخلاق الإيرانية، دُفنت، الأحد، في طهران.

وكانت وسائل الإعلام الرسمية أعلنت وفاتها، أمس السبت، بعد أن تم الإعلان عن وفاة الفتاة دماغياً قبل نحو أسبوع.

وسقطت غيراوند ودخلت في غيبوبة قبل نحو شهر، وأظهرت مقاطع فيديو تم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، مجموعة من المشيّعين الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء، يتجمعون عند مقبرة بهشت الزهراء في جنوب طهران.

#أرميتا_غيراوند.. ضحية جديدة في #إيران بعد مهسا أميني https://t.co/eUBmCEAEPR

— 24.ae (@20fourMedia) October 22, 2023

وقال أحد الرجال: "الوداع يا عزيزتي أرميتا".

وكانت غيراوند، التي تم تحديد عمرها بـ 16 أو 17 عاماً، دخلت في مواجهة مع شرطة الأخلاق بمترو طهران في مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، لعدم ارتداء الحجاب.

ونشرت وسائل الإعلام الرسمية مقطع فيديو قصيراً من محطة المترو قالت إنه يظهر الحادث، وأظهرت اللقطات مجموعة من النساء يرتدين الحجاب يدخلن عربة مترو ويحملن شخصاً فاقداً للوعي بعد بضع ثوان.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إيران مهسا أميني

إقرأ أيضاً:

متحف الطباعة في طهران يوثق تاريخ الآلة الكاتبة

 

 

 

يجمع متحف الطباعة في طهران مجموعة فريدة من الآلات الكاتبة وأدوات الطباعة والآلات الحاسبة القديمة التي يعود تاريخ صناعة بعضها إلى أكثر من 150 عاما.
وتم تأسيس المتحف عام 2008 من قبل الهاوي الإيراني فرشاد كمالخاني، حيث يضم المتحف قطعا متنوعة من الآلات الكاتبة يصل عددها إلى 80 قطعة.
وفي حوار مع وكالة الأنباء العُمانية، قال سيامك قرباني، خبير المتاحف المتخصصة في إيران، إن اختراع وانتشار الآلة الكاتبة يعد من أكثر الأحداث المهمة في الألفية الثانية بعد الميلاد، حيث تعدّ آلة الطباعة نقلة مهمة في طريقة البشر في إدراك ووصف العالم الذي يعيشون فيه.
وأضاف أن المتحف يضم واحدة من أكبر المجموعات التاريخية للآلات الكاتبة التي تمت صناعتها في الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا والسويد.
وأوضح أن كل قطعة تقدم لمحة عن تطوّر الكتابة ونظام الطباعة الورقية على مرّ الزمن، فبعد أن كانت الآلة الكاتبة ماكينة صغيرة تستخدم لطبع رسالة أو خطاب إداري فقط، أصبحت بعد تطوّرها العمود الفقري للمؤسسات الثقافية والإعلامية.
وأشار سيامك قرباني إلى أن كل قطعة تختص بعمل رئيس منفرد، ونرى في هذا المتحف الآلة الكاتبة الكبيرة للمكاتب والآلة الخاصة بالصحف والجرائد والآلة الخاصة بطباعة الدرجات الموسيقية والآلة الحاسبة وآلة جمع النقود وآلة تنسيق الجداول للمصارف.وكالات

 

 

 

 

الحناء تخضب قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) أنها ستنظر، خلال شهر ديسمبر المقبل، في ترشيح الحناء لإدراجها ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية.
تُعد الحناء جزءا لا يتجزأ من التراث الثقافي في الدول العربية والشرق الأوسط، حيث ارتبطت بالمرأة عبر العصور، واستُخدمت في المناسبات الاجتماعية كالأعياد وحفلات الزفاف. يُمارَس هذا التقليد بتميز في دول الخليج، العراق وشمال أفريقيا، حيث يُعتبر عنصرا أساسيا من الهوية الثقافية. كما تحظى الحناء بشعبية بين السائحات الأجنبيات اللواتي يُقبلن على نقشها كجزء من تجربة ثقافية فريدة.
يرى البعض أن الحناء تمتلك قوى رمزية تُساعد في الحماية من العين الشريرة والمصائر السيئة، خصوصا عند تضمين تصميماتها أشكالا مثل “همسة اليد”، والعين، والأشكال الهندسية. ومن المعتقدات الأخرى أن الحناء تُقوّي اليدين والقدمين، وتجلب الخير والخصوبة، وتسهل الولادة، وتُبعد الأمراض والمصائب. ولا تزال هذه المعتقدات متجذرة في العديد من المناطق، خاصة في المغرب، حيث برزت حرفة نقش الحناء كفن تقليدي متوارث.
ستقوم لجنة صون التراث الثقافي غير المادي التابعة لليونسكو بدراسة ملف ترشيح الحناء المُقدم من 16 دولة عربية، بما في ذلك المغرب، تحت عنوان “الحناء: الطقوس والممارسات الجمالية والاجتماعية“. ستتم مناقشة هذا الملف خلال الدورة التاسعة عشرة للجنة، المقرر انعقادها بين الثاني والسابع من ديسمبر المقبل في أسونسيون، باراغواي.
ووفقا للملف، برزت فكرة الترشيح خلال موسم طانطان في المغرب عام 2019، حيث أبدت منظمات المجتمع المدني رغبة قوية في إدراج الحناء ضمن قائمة التراث العالمي، باعتبارها ممارسة منتشرة بين مختلف الفئات العمرية والخلفيات الثقافية.
تعود استخدامات الحناء إلى الحضارات القديمة، حيث استخدمها الفراعنة لأغراض تجميلية مثل تخضيب الأيدي وصبغ الشعر، بالإضافة إلى علاج الجروح. عُثر على العديد من المومياوات التي تظهر عليها آثار الحناء، مما يعكس أهميتها الثقافية والدينية في ذلك الوقت. كما استُخرج منها عطر كان يُستخدم في المناسبات المختلفة.
في العصر الحالي، تحولت الحناء إلى رمز للإبداع والجمال، حيث تُستخدم تصاميم عصرية تمزج بين التقليدي والحديث. ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، ازدهرت تجارة الحناء، وأصبحت عنصرا بارزا في المناسبات الاجتماعية مثل حفلات التخرج وأعياد الميلاد.وكالات

 

 

 

جين واحد يشخص 30 حالة طبية غامضة

تمكن فريق دولي من العلماء من تقديم تشخيص وراثي لـ30 مريضا لم يتم تشخيص حالاتهم لسنوات على الرغم من الاختبارات السريرية أو الجينية المكثفة، بفضل اضطراب نادر لدى مريض واحد.
وكان لدى هؤلاء المرضى مجموعة من الأعراض، تتراوح بين تأخر النمو وتشوهات العظام وحتى الوفاة المبكرة. ومع ذلك، تبين أن جميعهم يعانون من حالات ناتجة عن طفرة في نفس الجين، المسمى FLVCR1، وفقا للورقة البحثية الجديدة التي من المقرر نشرها في مجلة Genetics in Medicine.
ويتحكم هذا الجين في نقل عنصرين غذائيين رئيسيين، الكولين والإيثانولامين، داخل الخلايا.
ولكل من الكولين والإيثانولامين دور أساسي في الأيض، وهي التفاعلات الكيميائية التي تزود الجسم بالطاقة، وفقا لما قاله قائد الدراسة الدكتور دانيال كالامي، أستاذ مساعد في طب الأعصاب للأطفال وعلوم الأعصاب التنموية في كلية بايلور للطب في تكساس.
وقال الدكتور كالامي: “مع وضع ذلك في الاعتبار، وحقيقة أن FLVCR1 يتم التعبير عنه في جميع أنحاء الجسم، فمن المنطقي أن تؤدي هذه الطفرة إلى مجموعة واسعة من المشاكل اعتمادا على مدى شدة نقص نقل الكولين والإيثانولامين”.
وتم علاج أول مريض في هذه الدراسة في عيادة كالامي في مستشفى تكساس للأطفال. وكان الطفل يعاني من تأخيرات شديدة في النمو العصبي، وتاريخ من النوبات، والأهم من ذلك، عدم قدرته على الإحساس بالألم.
وأوضح كالامي لموقع “لايف ساينس” أن النوبات والتأخيرات في النمو العصبي هي مزيج شائع من الأعراض، لكن افتقار الطفل إلى الإحساس بالألم كان غير عادي.
وخضع الطفل ووالديه في السابق لاختبارات جينية، لكن لم يتمكن أحد من تحديد السبب الجذري لاضطرابه. لذا، قام كالامي وفريقه بالبحث بشكل أعمق في هذه البيانات، ودراسة مجموعة كاملة من الجينات في جينوم الطفل التي تشفر البروتينات. ولاحظوا طفرة نادرة جدا في كلتا نسختي جين FLVCR1.
ولفت هذا انتباه كالامي لأن الجين كان مرتبطا سابقا باضطرابات مختلفة جدا تتعلق بتنسيق العضلات وتدهور شبكية العين.
وأقر كالامي بأن هذه كانت أعراضا مختلفة تماما عن تلك التي شوهدت في مريضه. ولكن كان هناك قاسم مشترك واحد: في بعض الحالات، كان لدى المرضى الذين يعانون من تلك الحالات الأخرى أيضا حساسية منخفضة للألم. و”كان هناك القليل من التداخل”.
وقد تمت دراسة جين FLVCR1 أيضا في الفئران. وعندما تم حذف الجين من أجنة القوارض، تسبب غيابه في ولادة جنين ميت. وأظهرت الفئران المولودة ميتة تشوهات في العظام والدماغ، فضلا عن فقر الدم الشديد.وكالات

 

 

 

 

العلماء يرصدون 8 توهجات شمسية قوية

رصد العلماء في معهد الجيوفيزياء التطبيقية بموسكو 8 توهجات شمسية قوية، حصلت الاثنين الماضي.
وجاء في تقرير صادر عن المعهد:”يوم الاثنين الماضي،رصد العلماء في معهدنا 8 توهجات شمسية قوية. التوهج الأول من الدرجة M1.0 حصل في منطقة البقع الشمسية M1.0 (S07E78)، وبدأ في تمام الساعة 08:22 بتوقيت موسكو واستمر 14 دقيقة، وبعده تم رصد 7 توهجات أخرى، أشدها كان من الدرجة M3.7، ورصد في تمام الساعة 15:53 دقيقة”.
وأشار المعهد إلى أن سبعة من أصل ثمانية من هذه التوهجات تسببت بخلل في عمل شبكات الاتصالات اللاسلكية ذات الترددات العالية.
تقسم التوهجات الشمسية إلى 5 فئات حسب شدة الأشعة السينية التي تنبعث منها وتصنف من الأخف إلى الأقوى:A وB وC وM وX، وفي حال كان التوهج من الفئة A0.0 (خفيف) فإن قوة الإشعاع في مدار الأرض تبلغ 10 نانو واط لكل متر مربع، وتزداد بمقدار 10 مرات في حال كان التوهج من الفئة B.
وينجم عن هذه التوهجات عواصف مغناطيسية تؤثر على الأرض، وتتسبب بخلل في أنظمة الطاقة وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات، كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات ومنظومات الملاحة.وكالات

 

 

 

 

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بتفاقم أمراض الرئة قبل أسبوع من ظهور الأعراض

توصلت دراسة جديدة إلى أن تحليل عينات البول باستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن أن يتنبأ بتعرض المرضى المصابين بالانسداد الرئوي المزمن لتفاقم أعراض مرضهم، قبل أسبوع من بدء ظهور هذه الأعراض.
والانسداد الرئوي المزمن (COPD) ليس مرضاً واحداً فحسب، ولكنه مصطلح عام يستخدم للإشارة إلى مجموعة من أمراض الرئة التي تسبب صعوبات في التنفس، مثل انتفاخ الرئة والتهاب الشعب الهوائية المزمن.
وحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد قام الباحثون بتحليل عينات البول من 55 مريضاً يعانون من الانسداد الرئوي المزمن، لتحديد كيفية تغير الجزيئات عندما تتفاقم أعراض المرض.
وبعد تحديد الجزيئات المتغيرة، طور الباحثون اختباراً لقياس مستويات 5 مؤشرات حيوية مختلفة في البول.
بعد ذلك، قام نحو 105 مرضى بالانسداد الرئوي المزمن باختبار بولهم كل يوم لمدة 6 أشهر، باستخدام هذا الاختبار، وأرسلوا نتائجهم للباحثين.
وحلل الباحثون النتائج باستخدام شبكة عصبية اصطناعية (ANN) وهي نوع من الخوارزمية التي تستخدم شبكة من الخلايا العصبية الاصطناعية لمعالجة البيانات، بطريقة تحاكي الدماغ البشري.
ووجدت الدراسة التي نُشرت في «ERJ Open Research» أن نموذج الذكاء الاصطناعي يمكنه التنبؤ بدقة بحدوث تفاقم في الأعراض، قبل ما يصل إلى 7 أيام من بدء ظهورها.
وقال البروفسور كريس برايتلينغ، الأستاذ في جامعة ليستر، والذي قاد فريق الدراسة: «تتفاقم أعراض مرض الانسداد الرئوي المزمن عندما يصبح الشخص المصاب به مريضاً جداً، إلى درجة تجعله في حاجة شديدة إلى علاج إضافي، إما في المنزل وإما في المستشفى».
وأضاف: «العلاجات الحالية صُممت خصيصاً للتعامل مع الأعراض عند تفاقمها. لكن، سيكون من الأفضل إذا تمكنَّا من التنبؤ بالنوبة قبل حدوثها، ثم تخصيص العلاج لمنع النوبة أو تقليل تأثيرها».
لكن الباحثين أقروا بأن الدراسة بها عدد من القيود، بما في ذلك حجم العينة الصغير.
وأكدوا أنهم بحاجة إلى بذل مزيد من العمل لتحسين خوارزمية الذكاء الاصطناعي، ببيانات من مجموعة أكبر من المرضى.وكالات

 

 

 

السالمونيلا «المسببة للأمراض» قد تساعد في مكافحة سرطان الأمعاء

أفاد بحث حديث أنه يمكن «هندسة» السالمونيلا للمساعدة في مكافحة سرطان الأمعاء، بعد أن وجدت الأبحاث أن البكتيريا تمنع خلايا المناعة في الجسم من مهاجمة المرض.
من المعروف منذ فترة طويلة أن السالمونيلا -التي يمكن أن تسبب التسمم الغذائي- يمكن أن تساعد في التغلب على السرطان، ولكن عند استخدامها في العلاجات لم تكن فعالة كما كان متوقعاً.
ولكن الآن، اكتشفت دراسة أن السالمونيلا يمكن هندستها للسماح للخلايا التائية -وهي نوع من خلايا الدم البيضاء التي تحمي الجسم من العدوى والأمراض- بقتل الخلايا السرطانية.
وباستخدام الفئران، وجد فريق الباحثين أن السالمونيلا تمنع الخلايا التائية عادة من محاربة الخلايا السرطانية؛ لأنها تستنفد حمضاً أمينياً يسمى الأسباراغين.
وقال الدكتور أليستير كوبلاند، المؤلف الأول للدراسة، وزميل الأبحاث في علم المناعة بجامعة برمنغهام البريطانية، إن البحث يمكن أن «يحول بكتيريا تسبب المرض -مثل السالمونيلا- إلى بكتيريا تحارب السرطان»، حسبما نقلت وسائل إعلام بريطانية.
وقال: «كان أحد الألغاز التي ظلت قائمة لفترة طويلة، هو سبب عدم عمل الخلايا التائية التي تعد مفتاحاً لمكافحة السرطان بشكل مثالي أثناء هذا العلاج، والآن حددنا البروتين المسؤول عن ذلك، وحددنا هدفاً وراثياً مثيراً يمكن أن يساعدنا في إطلاق العنان للإمكانات الكاملة لهذا العلاج».
وفي سياق متصل، قالت الدكتورة كاثرين إليوت، مديرة الأبحاث في مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة الذي موَّل الدراسة، إن البحث يمثل تطوراً «مثيراً»، ويمكن أن يؤدي إلى «علاجات أكثر فعالية للمرضى المصابين بسرطان القولون والمستقيم، وأنواع أخرى من السرطان في المستقبل، مما يوفر الأمل للمرضى».
وهناك أكثر من 44 ألف حالة جديدة من سرطان الأمعاء كل عام في المملكة المتحدة، مما يجعله رابع أكثر أنواع السرطان شيوعاً.
ويمكن أن توجد السالمونيلا في أمعاء كثير من الحيوانات، بما في ذلك الدجاج والأبقار والخنازير، ويمكن أن تلوث الأطعمة مثل البيض والدجاج، وكذلك الفواكه والخضراوات التي كانت على اتصال بالماشية أو السماد.
وفي حالة الإصابة، تشمل أعراض السالمونيلا الإسهال وتشنجات المعدة والغثيان والقيء والحمى، وعادة ما تتطور في غضون 12 إلى 72 ساعة، وتستمر من 4 إلى 7 أيام.وكالات

 

 

 

اليونيسف.. الأطفال يواجهون ظروفاً مناخية أسوأ في 2050

أصدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” تقريراً،أمس الأول الأربعاء، يدرس التجارب المحتملة للأطفال الذين يكبرون خلال عام 2050، مركزاً على المخاطر والتقدم الذي قد يواجهونه.
ويقدم التقرير، الذي صدر في اليوم العالمي للأطفال، تقييماً مختلطاً، يظهر التقدم في صحة الأطفال والتعليم، ولكنه يثير مخاوف بشأن تزايد التحديات الناجمة عن التغير المناخي.
وتشير اليونيسف إلى أنه بفضل التقدم الطبي والتكنولوجي، سوف يستمر معدل الوفاة بين الأطفال في التراجع.
وبحلول 2050، من المتوقع أن يصل معدل بقاء الرضع على الحياة إلى 98% ، كما أن نحو 99.5% من الأطفال الذين نجوا من الولادة من المتوقع أن يعيشوا لما بعد عمر الخامسة.
حذرت اليونيسف من أنه على الرغم من هذه المكاسب، فإن الكثير من الأطفال سوف يواجهون ظروفاً مناخية أكثر سوءاً من الذين سبقوهم.
وبحلول 2050، يمكن أن يكون عدد الأطفال المعرضين لموجات الحر الشديدة أعلى 8 مرات مما كان عليه خلال عام 2000، كما توقعت المنظمة ارتفاع عدد الأطفال والبالغين في الدول منخفضة الدخل بحلول 2050.
وأشارت اليونيسف إلى أن منطقتي أفريقيا جنوب الصحراء وجنوب آسيا سوف تكونان المركزين الرئيسيين لتعداد الأطفال، حيث من المتوقع أن تسجل المنطقتان نمواً كبيراً.
وأوضحت اليونيسف أن تكنولوجيات مثل الذكاء الاصطناعي تمثل فرصاً رئيسية لتطور تنمية قدرات الأطفال، على الرغم من أن الوصول إليها ربما يكون محدوداً.
وحذرت من أن التفاوت الرقمي مازال يمثل تحدياً كبيراً، حيث أن 26% من الأشخاص في الدول منخفضة الدخل يمكنهم الولوج لشبكة الانترنت، مقارنة بـ 95% في الدول الأغنى.وكالات

 

 

 

 

“سبيس إكس” تعلن عن إطلاق صاروخ “ستارشيب”

أطلقت شركة “سبيس إكس”، الثلاثاء الماضي ، صاروخ ستارشيب آخر، لكنها تخلت عن محاولة التقاط المعزز باستخدام أذرع ميكانيكية عملاقة.
وعلى عكس نجاح الشهر الماضي، تم توجيه المعزز إلى الهبوط في خليج المكسيك، وتم إلغاء محاولة الالتقاط بعد 4 دقائق فقط من انطلاق الرحلة التجريبية من تكساس لأسباب غير محددة، وارتطم المعزز بالماء بعد 3 دقائق من ذلك.
وقال دان هوت، المتحدث باسم “سبيس إكس”، إنه لم يتم استيفاء جميع المعايير اللازمة لالتقاط المعزز، لذلك لم يوجه موجه الرحلة المعزز للعودة إلى موقع الإطلاق، ولم يحدد ما الذي حدث بالضبط.
وفي الوقت نفسه، انطلقت المركبة الفضائية الخالية من تكساس على متن ستارشيب، ومرت عبر خليج المكسيك في مسار شبه دائري حول العالم مشابه للرحلة التجريبية في أكتوبر(تشرين الأول).
وهذا أحدث اختبار لأكبر وأقوى صاروخ في العالم، الذي تأمل سبيس إكس ووكالة ناسا في استخدامه لإعادة رواد الفضاء إلى القمر، ومن ثم إلى المريخ.وكالات

 

 

 

بيع لوحة “إمبراطورية الأضواء” بـ 121 مليون دولار

بيعت لوحة “إمبراطورية الأضواء” للفنان رينيه ماغريت، مقابل 121 مليون دولار ضمن مزاد نظمته دار “كريستيز” في نيويورك، مسجلة بذلك رقماً قياسياً لعمل يعود إلى هذا الفنان.
بعد 10 دقائق من بدء المزاد في مركز روكفلر، بيعت اللوحة بـ121 مليون و160 ألف دولار (بما يشمل العمولات والرسوم)، وهو مبلغ قياسي لعمل فني من الحركة السريالية، يجعل من اللوحة أيضاً إحدى اللوحات الأغلى ثمناً في التاريخ في المزادات.
هذه اللوحة هي جزء من سلسلة لوحات لماغريت (1898-1967) تحمل الاسم نفسه، وترمز إلى لعبة الضوء والظل التي كان يحب رسمها.
وتمثل صورة متناقضة لمنزل خلال الليل مضاء بمصباح فقط، تحت سماء زرقاء في النهار.
وألهمت هذه اللوحة المخرج الأمريكي وليام فريدكين في فيلم الرعب الشهير “ذي إكزورسيست” (1973).
وكانت جزءاً من المجموعة الخاصة لميكا إرتغون، وهي مصممة ديكور داخلي فرّت من رومانيا الشيوعية لتستقر في الولايات المتحدة، حيث أصبحت شخصية مؤثرة في عالم الفنون، توفيت عن 97 عاماً في نهاية سنة 2023، وكانت زوجة أحمد إرتغون، قطب الموسيقى الذي أسس شركة “أتلانتيك ريكوردز”.
ويعود الرقم القياسي السابق لأحد أعمال رينيه ماغريت إلى لوحة ضمن سلسلة “إمبراطورية الأضواء” أيضاً”بِيعت في مزاد عام 2022 لقاء 79 مليون دولار”.
وخلال المزاد الذي نُظّم، أمس الثلاثاء، بيعت لوحة لإد روشا مقابل 68 مليوناً و260 ألف دولار، مسجلة رقماً قياسياً جديداً لعمل للفنان الأمريكي.وكالات

 

 

 

 

تشخيص السكري قبل الخمسين خطر على الدماغ

توصلت دراسة جديدة إلى أن الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بمرض السكري من النوع 2 قبل سن الـ 50 هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف، بنحو الضعف، مقارنة بمن تم تشخيصهم في سن الـ 70.
وقال فريق البحث من جامعة نيويورك إن هذا الارتباط قوي بشكل خاص لدى المصابين بالسمنة.
وبحسب “هيلث داي”، قد يكون لتشخيص الإصابة بالسكري من النوع 2 قبل سن الـ 50 عواقب إدراكية خطيرة.

وشملت دراستهم أكثر من 1200 بالغ مصابين بالسكري من النوع 2، ولا يعانون من الخرف، وتمت متابعتهم لمدة تصل إلى 14 عاماً.
وكان المشاركون الذين تم تشخيصهم قبل الـ 50 أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنحو 1.9 مرة، مقارنة بمن تم تشخيصهم في سن الـ 70 أو بعد ذلك.
كما واجه الذين تم تشخيصهم في سنوات الـ 50 أو الـ 60 من العمر احتمالات متزايدة.
ولكن أعلى خطر للإصابة بالخرف وجد بين البالغين المصابين بالسمنة، الذين أصيبوا بالسكري من النوع 2 قبل الـ 50.
وقال الباحثون إن هذه النتائج “تشير إلى أن استهداف السمنة على وجه التحديد، سواء من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة أو ربما الأدوية، قد يلعب دوراً في تجنب الخرف لدى البالغين الأصغر سناً المصابين بالسكري.وكالات

 

 

 

“بيتا غلوكان” مستخلص من الفطر الأبيض يقاوم سرطان البروستاتا

بحثت مجموعة من الباحثين من كاليفورنيا في تأثير فطر الطهي الأبيض على تطور سرطان البروستاتا لدى الفئران والمرضى، ووجدوا أن مستخلصاً من هذا الفطر يعزز تأثير العلاج المناعي لهذا السرطان.
ووفق “مديكال نيوز توداي”، اكتشف فريق البحث من “هوب كومبريهينسيف سنتر”، انخفاضاً في كمية أنواع معينة من الخلايا المثبطة للمناعة في الأورام بعد العلاج بمستخلص الفطر الأبيض لدى الفئران والمرضى بسرطان البروستاتا.
كما لاحظوا زيادة في أنواع معينة من الخلايا المناعية المعروفة بدورها في تدمير الخلايا السرطانية.
ويكتشف الجهاز المناعي الخلايا التي تحتوي على طفرات جينية تؤدي إلى مشاكل، بما في ذلك السرطان، ويدمرها.
ويسمح تثبيط المناعة في البيئة التي يوجد فيها السرطان للخلايا السرطانية بالهروب من التدمير بواسطة الجهاز المناعي، لذا فإن تقليل الخلايا المثبطة للمناعة في بيئة الورم يساعد الجهاز المناعي في تدمير الخلايا السرطانية.
وفي تجارب على 8 مرضى بالسرطان، وباستخدام عينات الدم المأخوذة منهم قبل وبعد 3 أشهر من العلاج بمستخلص الفطر الأبيض (بيتا غلوكان)، وجدوا أن الخلايا الكابتة المشتقة من النخاع العظمي انخفضت في هؤلاء المرضى.
كما وجد البحث زيادة في الخلايا التائية المعروفة بمهاجمة السرطانات، ومجموعة أخرى من الخلايا المناعية تسمى الخلايا القاتلة الطبيعية.
وتوصل الباحثون إلى أن عنصر “بيتا غلوكان من الفطر الأبيض المسؤول عن تأثيراته المعززة للمناعة يمكن أن يساعد في علاج السرطان بشكل أكبر”.وكالات


مقالات مشابهة

  • ما مصلحة إيران في عرقلة المفاوضات بين لبنان وإسرائيل؟
  • شرطة أبوظبي تستعرض ريادتها في مواجهة الكوارث خلال مؤتمر بأستراليا
  • سجادة إيرانية على جدار امريكي ..( سعادة السفير ) كتاب يستحق القراءة !
  • الجيش الإسرائيلي: عثرنا على منصات إطلاق صواريخ إيرانية في جبل الشيخ ومزارع شبعا
  • وزارة الشباب تُطلق أولي فعاليات برنامج " تنمية المهارات وبناء الذات " في جـنوب سيناء
  • "الإعلاميين": مواجهة الشائعات يكون من خلال توعية الشباب
  • قرار جديد يدين طهران.. وثلاث دول تدعو إيران إلى تدمير اليورانيوم عالي التخصيب ”فوراً”
  • فيديو | شرطة دبي تحذر: غرامة ونقاط مرورية وحجز «للمركبات التي تصدر ضجيجاً»
  • متحف الطباعة في طهران يوثق تاريخ الآلة الكاتبة
  • "امسك مزيف" حملة في مواجهة مطلق الشائعات