DW عربية:
2024-12-26@12:23:13 GMT

قرن على تأسيس الجمهورية التركية – ماذا بقي من إرث أتاتورك؟

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

‍‍‍‍‍‍

رجب طيب أردوغان يريد أن يحل مكان أتاتورك، فهل ينجح في ذلك؟

هل سيكون هناك احتفال كبير بمناسبة مرور 100 سنة على قيام الجمهورية التركية أم لا؟ على مدى أسابيع، ظل الأتراك، لاسيما العلمانيون منهم في حيرة بشأن الطريقة التي ستحتفل بها الحكومة الإسلامية المحافظة بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان بالذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية الذي يصادف في 29 تشرين الأول/أكتوبر.

ويعود سبب الحيرة إلى عدم إعلان برنامج رسمي للاحتفال حتى قبل أيام قليلة من الذكرى المئوية.

مختارات دول بمقدورها لعب دور "الوسيط" بين حماس وإسرائيل؟ أردوغان يحيل طلب عضوية السويد في الناتو على البرلمان خمس سنوات على مقتل خاشقجي.. لماذا تضاءل اهتمام العالم بقضيته؟ منح جائزة فاتسلاف هافيل لرجل الأعمال التركي عثمان كافالا

وسارت أقاويل أن الدبلوماسيين الأجانب سألوا بعضهم البعض عما إذا كان أي منهم قد تلقى دعوة. ولم تعلن حكومة أردوغان إلا يوم الجمعة الماضي (20 تشرين الأول/أكتوبر) أنه ستكون هناك سلسلة من الفعاليات، بيد أنها سلطت الضوء في غالبها على حقبة أردوغان.

أردوغان يريد أن يحل محل أتاتورك

يشعر الأتراك العلمانيون اليوم أن مخاوفهم تأكدت من أن أردوغان يحاول محو إرث الأب المؤسس مصطفى كمال أتاتورك، وأخذ مكانه وتحويل تركيا العلمانية إلى دولة إسلامية.

وكان "القرن التركي" هو شعار حملة أردوغان الانتخابية، الذي فاز به في  انتخابات، مايو/ أيار 2023 وسيستمر بموجبها في الحكم لخمس سنوات أخرى، ويأتي ذلك بعد أن تمكن من البقاء في السلطة قبلها لمدة عشرين عاماً. والآن يريد أن يدخل التاريخ باعتباره رجل الدولة الذي قاد الجمهورية إلى القرن الثاني.

وترى بياتا أبلت، رئيسة مكتب "مؤسسة فريدريش ناومان" الألمانية في تركيا، الكثير من الرمزية في عبارة "القرن التركي"، حيث توجد إلى جانب العبارة صورتان بنفس الحجم لأتاتورك وأردوغان. وهو الأمر الذي "يحمل ذلك إشارة إلى أن أتاتورك هو البادئ وأردوغان هو المكمل لمشروع القرن التركي" كما تقول أبلت.

وتسجل رئيسة المكتب المقربة من الحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي)، ملاحظتها عن "للاستياء المتزايد بين العديد من الأتراك من عدم الاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس البلاد بأبهة وعظمة". يضاف إلى ذلك حقيقة أن الطابع الديني واضح في الفعاليات. ومن وجهة نظر بياتا أبلت، فإن هذا "بالتأكيد لا يتناسب مع تقاليد ومفاهيم أتاتورك".

فصل الأب المؤسس، مصطفى كمال أتاتورك، بشكل حاسم بين الدولة والدين. وبمبدأ العلمانية، ألغى أيضاً الخلافة، ولهذا السبب لا يزال الإسلاميون يشعرون بالاستياء منه حتى اليوم. وفي المقابل، دأب أردوغان على دعم الجماعات الدينية منذ وصوله إلى السلطة ومنحها العديد من الامتيازات. ولم يذكر أردوغان ولا في أي مرة الاسم الكامل لمصطفى كمال أتاتورك، بل كان يسميه "المحارب القديم مصطفى كمال". "أتاتورك" تعني "أب الأتراك". ويرى المنتقدون بأن أردوغان "على ما يبدو لا يقبل أن يكون أتاتورك أب الأتراك". كما أن حياة أتاتورك الليبرالية الخاصة، وعلاقاته مع العديد من النساء وشربه للكحول، كلها أمور مكروهة في دوائر  حزب العدالة والتنمية.

الاقتصاد التركي أمام "ساعة الحقيقة" بعد إعادة انتخاب إردوغان

"تركيا أتاتورك" - كابوس أردوغان؟

كان مؤسس الجمهورية أتاتورك يحلم بجمهورية غربية وحديثة وعلمانية. وفي غضون سنوات قليلة أدخل العديد من الإصلاحات على رأسها استبدال الأبجدية العربية بالأبجدية اللاتينية، واعتماد القوانين الغربية وإعطاء النساء حق التصويت. ووصل الأمر إلى سن قانون خاص بارتداء ثياب غربية كما في باريس وبرلين ولندن، والكف عن ارتداء الملابس التقليدية كالطربوش والعمامة.

وكان الهدف البعيد لأتاتورك تشكيل أمة تركية من ركام الإمبراطورية العثمانية المتعددة الأعراق، بيد أن ذلك لم يتحقق إلا على نحو محدود؛ إذ لا تزال خلافات كبرى تطبع علاقة الجمهورية ببعض مكوناتها من الأقليات، كالأرمن والعلويين والأكراد. ولقي ما يقرب من 40 ألف شخص حتفهم منذ عام 1984 في الصراع المسلح مع حزب العمال الكردستاني المحظور.

واليوم، ترتبط الإصلاحات السابقة باسم أتاتورك قبل أي أحد آخر، غير أنها في حينها كانت ذات أهمية ثانوية في ذلك الوقت، كما يقول سليم تشيفيك، خبير الشؤون التركية في "مؤسسة العلوم والسياسة" (SWP) في برلين: "آنذاك، بعد خسارة الحرب العالمية الأولى وانهيار الإمبراطورية العثمانية وحرب التحرير الشاقة ضد القوى المنتصرة، لم يكن لأتاتورك وأتباعه سوى تحقيق أهداف "إنقاذ ما تبقى من البلاد، ومنع انهيار ما تبقى من هياكل الدولة، وإنشاء جمهورية قوية قادرة على الصمود في وجه أي هجوم من الداخل والخارج".

ويرى خبير الشأن التركي أن أتاتورك "نجح في تحقيق الجزء الأكبر من تلك الأهداف". ويتابع سليم تشيفيك: "على مدار المائة عام الماضية، أصبحت الدولة التركية قوة إقليمية قوية. ومن خلال عضويتها في منظمة حلف شمال الأطلسي أو غيرها من التحالفات، أصبحت اليوم جزءاً لا يتجزأ من النظام السياسي الدولي".

كان هدف أتاتورك ورفاقه لملمة أنقاض الأمبراطورية العثمانية في جمهورية علمانية، هل ينجح أردوغان في تغيير دعائمها؟

موقع جغرافي متميز

تؤكد بياتا أبلت أن "تركيا لاعب مهم، خاصة في المنطقة الواقعة بين أوروبا والشرق الأوسط. وينتج هذا فقط عن موقعها الجيوستراتيجي كدولة عضو في حلف شمال الأطلسي بين البحر الأسود والبحر الأبيض المتوسط ​​مع سيطرتها على مضيقي البوسفور والدردنيل. ويزيد من أهميتها موقعها بين الاتحاد الأوروبي وروسيا، ومحاذاتها لدول في الجنوب والجنوب الشرقي تعاني من مشاكل، وهي سوريا والعراق وإيران.

لقد استخدم أردوغان موقع تركيا بذكاء في السنوات الأخيرة. وبحسب بياتا أبلت، يقدم أردوغان نفسه كوسيط بين أطراف الصراع الإقليمي، على سبيل المثال بين أوكرانيا وروسيا أو حالياً بين  إسرائيل وحماس. وبرأيها، يمكن لأردوغان أن يلعب دوراً بناء، كما فعل مع اتفاقية الحبوب بين أوكرانيا وروسيا.

وفي الوقت نفسه، يحاول أردوغان الحصول على أقصى فائدة لنفسه ولتركيا من كل أزمة. وقالت بياتا أبلت إن أحدث مثال على ذلك هو قضية  انضمام السويدإلى حلف شمال الأطلسي. وفي قضية أخرى، ترى بيت أبيلت أن تركيا لها دور مهم فيما يتعلق بالهجرة غير النظامية إلى أوروبا، على الرغم من اتفاق اللاجئين المثير للجدل بين تركيا والاتحاد الأوروبي في عام 2016، لافتة إلى تزايد التمييز والكراهية ضد اللاجئين من سوريا ودول أخرى بشكل كبير.

سياسية خارجية سلمية وأخرى صدامية

بعد تأسيس الجمهورية قبل 100 عام، بدأ أتاتورك سياسة خارجية "سلمية". وفقا للباحث السياسي سليم تشيفيك، خبير الشؤون التركية في "مؤسسة العلوم والسياسة" (SWP)، وكان هدفه من ذلك حماية الجمهورية التي لا تزال شابة من الأزمات الدولية. وسارت تركيا على هذا النهج، باستثناء الصراع حول جزيرة قبرص ​​في منتصف السبعينيات.

كما تجنب أردوغان الصراعات في السياسة الخارجية خلال سنواته الأولى في السلطة. ولم يقدم على المواجهة مع العالم العربي إلا بانحيازه إلى الحركات الثورية فيما أطلق عليه "الربيع العربي". لكن حتى في ذلك الوقت كانت سياسته الخارجية سلمية.

وفي السنوات الأخيرة، أخذت لهجة تركيا منحى أكثر عدوانية وعسكرة. ولاقت الضربات الجوية التركية على شمال العراق وشمال سوريا على وجه الخصوص انتقادات دولية. كما أثار تسليح الجماعات الجهادية في سوريا وإرسال المرتزقة إلى ليبيا وناغورنو كاراباخ استياء الغرب.

المصدر: DW عربية

كلمات دلالية: مصطفى كمال أتاتورك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العلمانية الأمبراطورية العثمانية تركيا حزب العمال الكردستاني قبرص حلف شمال الأطلسي الناتو الربيع العربي الليرة التركية الاقتصاد التركي السوريون في تركيا سوريا العراق إيران الأرمن العلويون الأكراد مصطفى كمال أتاتورك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العلمانية الأمبراطورية العثمانية تركيا حزب العمال الكردستاني قبرص حلف شمال الأطلسي الناتو الربيع العربي الليرة التركية الاقتصاد التركي السوريون في تركيا سوريا العراق إيران الأرمن العلويون الأكراد العدید من

إقرأ أيضاً:

هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟

تواصل إسرائيل تعزيز مكانتها كقوة إقليمية من خلال التعاون الاستراتيجي والأمني، مثل الاتفاق مع اليونان جارة تركيا في مجالات الطاقة و"القبة الحديدية اليونانية"

اعلان

وصل وزير الطاقة إيلي كوهين إلى اليونان صباح اليوم الإثنين في زيارة سريعة، حيث سيوقع مع نظيره اليوناني اتفاقية لتوسيع التعاون بين البلدين، في مجالات الطاقة بشكل عام والغاز الطبيعي بشكل خاص. فالطاقة الإسرائيلية أصبحت قوة سياسية، وتحدث كوهين في منشور له على منصة "إكس" عهن اهمية الزيارة ودورها في تعزيز مكانة تل أبيب كقوة إقليمية للطاقة، ومساهمتها في الاقتصاد الإسرائيلي، وزيادتها الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط على حد قوله.

وعلى خلفية الزيارة، يتواصل التوتر بين اليونان وتركيا، خاصة في ظل تقدم التعاون الأمني ​​بين اليونان وإسرائيل حيث قدم وزير الدفاع اليوناني، نيكوس دندياس، الشهر الماضي إلى البرلمان خطة شاملة لإنشاء نظام دفاع جوي يغطي كامل أراضي البلاد. وتتضمن الخطة، التي يتم تنفيذها بالتعاون مع إسرائيل، استثمارًا بقيمة 2 مليار يورو وتطوير أنظمة مضادة للطائرات من دون طيار وأنظمة دفاع جوي. وإلى جانب ذلك، من المقرر إجراء إصلاح واسع النطاق للقوات المسلحة اليونانية.

وأشار الدكتور تشاي إيتان كوهين يانروغ، خبير العلاقات الدولية من جامعة تل أبيب، إلى أن تركيا تعتبر تعزيز العلاقات بين الدول بمثابة معركة مباشرة ضدها: إغلاق القواعد العسكرية غير الفعالة وتحسين القدرات الدفاعية. وأوضح أن "تركيا تعتبر اليونان وإسرائيل تهديدًا مشتركًا. والتعاون الأمني ​​مثل "القبة الحديدية اليونانية" يثير قلقًا كبيرًا لأنقرة". ولم تتأخر ردود الفعل في تركيا، حيث هاجمت وسائل الإعلام في البلاد هذه الخطوة ووصفت صحيفة "تقويم" الخطة بأنها "تحالف دفاعي ضد تركيا"، بينما زعمت صحيفة "ياني ساباك" المرتبطة بإدارة أردوغان، أن اليونان تحاول تحسين قدراتها خوفا من تقوية تركيا. إلى ذلك، توسعت صحيفة "صباح" أيضاً في الحديث عن خطط إعادة تنظيم القوات المسلحة اليونانية، وذكرت كلام أردوغان الذي حذر في الماضي من أن "إسرائيل ستستهدف الأراضي التركية بعد 'فلسطين' ولبنان".

أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية خلال حفل تدشين منظومة اعتراض صواريخ أمريكية-إسرائيلية مشتركة مقلاع داود في قاعدة حتسور الجوية في إسرائيل AP Photo/Sebastian Scheiner/2017

صرح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مؤخرًا، أن تركيا تعمل على تطوير نظام دفاعي موازٍ "إذا كان لديهم قبة حديدية، فلدينا قبة فولاذية"، مضيفًا أن تركيا مستعدة للرد على ذلك. وأي تحرك يُنظر إليه على أنه تهديد، يعطي الانطباع بأن اليونان تفضل التصرف مثل جيرانها الأوروبيين أيضًا فيما يتعلق بمسألة اللاجئين السوريين.

وقد أمرت الحكومة الانتقالية النمساوية الأسبوع الماضي بتجميد معالجة طلبات اللجوء المقدمة من المواطنين السوريين، وإعادة النظر في جميع الحالات التي تم فيها منح وضع اللاجئ بالفعل. وبعد النمسا، انضمت اليونان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا أيضًا. ويشير التعاون بين إسرائيل واليونان، إلى جانب التوتر مع تركيا، إلى واقع جديد في المنطقة. تعمل إسرائيل على ترسيخ مكانتها كقوة إقليمية، لكن التوتر المحيط بها يشير إلى أن الطريق إلى الاستقرار لا يزال طويلاً، في الوقت نفسه، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن صفقة دفاعية ضخمة مع سلوفاكيا، التي اشترت نظام BARAK MX دفاعي بقيمة تزيد عن 2 مليار شيكل (حوالي -560 مليون يورو)

أبرمت إسرائيل وسلوفاكيا أكبر صفقة تصدير دفاعية على الإطلاق بين البلدين بقيمة تقارب 560 مليون يورو. وستعمل الصفقة، التي قادتها إدارة الصادرات الدفاعية بوزارة الدفاع (CIVET)، على تعزيز العلاقة بين البلدين والمساهمة في تعزيز القدرات الدفاعية لسلوفاكيا. ونظام BARAK MX، الذي سيتم دمجه في البنية التحتية الدفاعية لسلوفاكيا، هو نظام دفاع جوي متقدم يتعامل مع التهديدات الجوية الحالية والمستقبلية، بما في ذلك التهديدات الباليستية. يؤكد نجاحها التشغيلي في إسرائيل وفي جميع أنحاء العالم على موثوقيتها وكفاءتها. يُعرف النظام بقدرته المرنة على التعامل مع التهديدات من مصادر مختلفة، بما في ذلك الطائرات المقاتلة والمروحيات والطائرات بدون طيار وصواريخ كروز وصواريخ أرض جو والصواريخ الباليستية التكتيكية.

وقال المدير العام لوزارة الدفاع إيال زمير: إن توسع الصادرات الدفاعية الإسرائيلية في وقت الحرب هو استمرار مباشر لإنجازات التقنيات الإسرائيلية في ساحة المعركة بحسب تعبيره، وأضاف أن تل أبيب ترى اهتمامًا متزايدًا من الدول الأخرى بالأداء الاستثنائي للجيش الإسرائيلي والأنظمة القتالية الإسرائيلية على حد وصفه، سواء في الدفاع أو الهجوم، حيث تعد الصادرات الدفاعية عنصرًا أساسيًا في قوة إسرائيل الأمنية والاقتصادية.

الوزير الإسرائيلي كوهين أكد أن الاتفاقيات مه أثينا ستؤدي هذه إلى تنويع مصادر الطاقة في أوروبا، والمساهمة في الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط، وزيادة الأمن. كما أن الطقاة بحسب كوهين ستحول إسرائيل إلى جسر بين الشرق والغرب وستعزز مكانتها كقوة إقليمية للطاقة".

وزير الطاقة ثيودوروس سكيلاكاكيس: "يمثل هذا الاتفاق معلما هاما في التعاون في مجال الطاقة بين اليونان وإسرائيل، ويحمل في طياته مستقبلا واعدا للدولتين في التعامل مع تحديات وتأثيرات أزمة المناخ. ولهذا السبب، تم إنشاء "ممر الكهرباء الأخضر من إسرائيل إلى الاتحاد الأوروبي عبر اليونان مشروع استراتيجي مهم جدا لنا ولجميع دول المنطقة".

المصادر الإضافية • صحيفة معاريف

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الموساد وتفجيرات البيجر.. عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن العملية التي هزت حزب الله دمشق باتت قبلة للدبلوماسيين.. لقاءات مكثفة لرسم ملامح المرحلة المقبلة فماذا بعد اجتماعات الشرع؟ كاتس من جنوب لبنان: باقون هنا للدفاع عن الجليل ولقد قلعنا أسنان حزب الله وسنقطع رأسه لو عاد لتهديدنا الشرق الأوسطإسرائيلتركيااقتصاد الطاقةاليونانحلف شمال الأطلسي- الناتواعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. استمرار القصف على قطاع غزة المحاصر واعتقالات في الخليل وبؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية يعرض الآن Next دمشق باتت قبلة للدبلوماسيين.. لقاءات مكثفة لرسم ملامح المرحلة المقبلة فماذا بعد اجتماعات الشرع؟ يعرض الآن Next ماغديبورغ تودع ضحايا الهجوم المأساوي في أجواء يملؤها الحزن يعرض الآن Next الموساد وتفجيرات البيجر.. عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن العملية التي هزت حزب الله يعرض الآن Next فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية اعلانالاكثر قراءة بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي الشرطة النيجيرية: ارتفاع عدد قتلى حادثي تدافع بمناسبتين خيريتين لعيد الميلاد إلى 32 شخصا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز حادثة بـ"نيران صديقة" تسقط طائرتين أمريكيتين فوق البحر الأحمر اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادإسرائيلضحاياروسياأبو محمد الجولاني حزب اللهبنيامين نتنياهوجنوب السودانسوريافيضانات - سيولالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • “المنفي” يتلقى برقية تهنئة من رئيس الجمهورية التركية بمناسبة ذكرى استقلال ليبيا
  • أردوغان يعلن افتتاح القنصلية التركية في حلب
  • أردوغان يستقبل جنبلاط في أنقرة.. ماذا دار بينهما؟
  • «المنفي» يتلقى برقية تهنئة من رئيس الجمهورية التركية
  • الأوبرا تستضيف عروض «نيران الأناضول» التركية في 3 أمسيات على المسرح الكبير
  • استعدادات خاصة لاستقبال نيران الأناضول التركية في الأوبرا
  • بعد زيادة 30%.. هل تغيّر الحد الأدنى للأجور في تركيا عند حسابه بالدولار؟
  • المعارضة التركية تهاجم أردوغان بعد إعلان الحد الأدنى للأجور
  • أردوغان: تركيا لن تسمح بأي تهديدات تمس سيادة سوريا
  • هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟