محللون .. حماس انتصرت في معركة “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
#سواليف
قال أستاذ العلوم السياسية محمد القطاطشة إن #حماس انتصرت في #معركة “ #طوفان_الأقصى ”.
وأضاف في حديثه لبرنامج استديو التحليل عبر إذاعة حياة اف ام، أن “إسرائيل” لم تتعرض لمثل هذه الضربة من قبل، رغم خوضها 4 حروب مع جيوش عربية.
وأوضح أن الاحتلال لم يحقق أي شيء من أهدافه، بل إنه تنازل عن جزء منها، مبيناً أن النظام السياسي العالمي والعربي يريدون إنهاء حماس.
وأفاد بأن من يلتزم الصمت ويقف على الحياد هو فعليا يقف ضد حماس مع #الاحتلال، مبيناً أن نتنياهو يخشى انتهاء الحرب وانتهاء حياته السياسية. مقالات ذات صلة موقع عبري .. ضباط الاحتياط يشكون من عدم صلاحية الدبابات للمناورة البرية 2023/10/29
ولفت إلى أن حماس تشن حربا نفسيا ضد #المجتمع_الإسرائيلي، ساهمت في انعدام الثقة وتأجيج الشارع الإسرائيلي ضد قادته.
وأشار إلى أن طوفان الأقصى يأتي أمتداد لعديد من الحروب التي نجحت فيها حماس بهزيمة #الجيش_الإسرائيلي.
بدورها قالت الباحثة في الشأن الفلسطيني ناديا سعد الدين، إن إطالة أمد العدوان على غزة، لن تكون في صالح “إسرائيل”، كما هو حال المدنيين في غزة.
وأضافت أن #المقاومة_الفلسطينية كبدت “إسرائيل” العديد من #الخسائر على كافة المستويات، السياسية والعسكرية والاقتصادية.
وشدد على أن اطالة المعركة لن تجلب النتائج والأهداف التي يريدها الاحتلال من غزة، مبينة أن الاحتلال لا يملك رؤية واضحة تجاه الحرب في غزة.
وأشارت إلى أن بوصلة نتنياهو للتعامل مع غزة خلال الفترة المقبلة غير واضحة، ولا يعرف الخطوة التالية.
وتابعت: “هناك تبعات وانعكاسات سلبية على إسرائيلية من العملية العسكرية على #غزة”.
وتحدثت عن ضغوط كبيرة تتعرض لها حكومة #الاحتلال من أهالي أسرى الاحتلال في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس معركة طوفان الأقصى الاحتلال المجتمع الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية الخسائر غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عاجل - عز الدين الحداد يكشف تفاصيل غير مسبوقة عن هجوم 7 أكتوبر
في مقابلة حصرية ضمن برنامج "ما خفي أعظم"، كشف عز الدين الحداد، عضو المجلس العسكري العام لكتائب القسام وقائد لواء غزة، عن معلومات صادمة واستراتيجية، متحدثًا عن الكواليس التي سبقت عملية طوفان الأقصى، والخطط التي أحبطتها المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي. تصريحات الحداد كشفت مدى عمق التخطيط العسكري والاستخباراتي الذي أدارته كتائب القسام، مؤكدًا أن العملية لم تكن مجرد رد فعل، بل جزءًا من مشروع مقاومة أوسع.
محاولات لم تجد نفعًا أمام انتهاكات الاحتلالصرح الحداد أن المقاومة الفلسطينية بذلت جهودًا كبيرة لدفع الإرادة الدولية إلى لجم الاحتلال، خصوصًا في ظل تصاعد الانتهاكات بحق القدس والمسجد الأقصى، والأسرى الفلسطينيين. لكنه أكد أن كل هذه المحاولات لم تفلح في كبح جماح العدوان الإسرائيلي، ما دفع المقاومة إلى التحرك الميداني.
معلومات استخباراتية كشفت نوايا العدوكشف الحداد عن استيلاء كتائب القسام على معلومات دقيقة قبل أيام من 7 أكتوبر، تُظهر أن الاحتلال كان يخطط لشن حرب واسعة على قطاع غزة. وأوضح أن خطة العدو كانت تقوم على تنفيذ هجوم جوي مباغت يستهدف جميع فصائل المقاومة، يعقبه هجوم بري واسع ومدمر.
أبرز ما قاله الحداد:
"ركن الاستخبارات في القسام اخترق أحد خوادم الوحدة الاستخبارية 8200 الإسرائيلية."استولت المقاومة على وثيقة خطيرة كشفت تفاصيل العدوان المخطط، مما أعطى القسام أفضلية استراتيجية في التخطيط لعملية الرد.خطة خداع إستراتيجي محكمةأشار الحداد إلى أن كتائب القسام استخدمت خطة خداع إستراتيجي أوهمت فيها الاحتلال بأنها ابتلعت الطُعم المتمثل في التسهيلات المؤقتة. هذه الخطة أتاحت للمقاومة التحرك بسرية كاملة، والاستعداد لعملية واسعة النطاق دون أن يثير ذلك انتباه الاحتلال.
عملية طوفان الأقصى وساعة الصفرأكد الحداد أن قرار تنفيذ عملية طوفان الأقصى كان مدروسًا ووضعت جميع الأطراف ذات العلاقة، خاصة في محور المقاومة، في صورة التوجه العسكري. ومع ذلك، احتفظت كتائب القسام بساعة الصفر في أضيق دائرة قيادية، لضمان عنصر المفاجأة.
محافظ المنيا يشهد انطلاق الملتقى الأول للمبدع الصغير