موقع 24:
2024-11-14@03:34:56 GMT

50 سنت يهين مادونا ويشبهها بالنملة

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

50 سنت يهين مادونا ويشبهها بالنملة

يعيد الرابر الأمريكي "50 سنت" إشعال نزاعه القديم مع مادونا، من خلال استهدافها بشكل شخصي متنمراً على إطلالتها في حفلها الأخير، وشبهها بالنملة.

وفي منشور له عبر حسابه على إنستغرام، نشر "50 سنت" صورة لمادونا في زي فضي وأسود لامع من حفلها الذي أحيته، الأسبوع الماضي، في لندن، وقارنها بصورة كرتونية لنملة سواء ضخمة، معلقاً:  "من فعل هذا؟.

. إنها غنية، كيف أنها لم تصلح الأمر.. أريد أسماء الأطباء الآن".

      View this post on Instagram      

A post shared by 50 Cent (@50cent)

جمهور مادونا يدافع عنها

وفي ظل صمت مادونا، توجه جمهورها إلى قسم التعليقات على حساب 50 سنت على إنستغرام للدفاع عن فنانتهم الحائزة على جائزة غرامي، بما في ذلك شخص أخبر مغني الراب أن منشوره "لم يكن حتى مضحكاً".. وقال آخر: "إنه لأمر محزن للغاية عندما يهاجم رجل امرأة وينتقد جسدها"، وأضاف ثالث: "عار عليك.. توقف عن التنمر على ملكة البوب"، خاصة أنها ليست المرة الأولى التي يتنمر فيها 50 سنت على مادونا  عبر مواقع التواصل.

مواقف سابقة

وللرابر الأمريكي، واسمه الحقيقي كيرتس جيمس جاكسون الثالث، سجل حافل في التشويه بصورة نجمة البوب، حسب مجلة "بيج 6" التي تناولت في تقرير نشرته، الأحد، أبرز المواقف المهينة بحق مادونا منها على سبيل المثال، نشره في يونيو (حزيران) 2022، لقطة مفعمة بالحيوية لمادونا بجوار صور كائنات فضائية، وأرفقها بتعليق مسيء أيضاً.

وجاء في التعليق: "آمل ألا تجعل أطفالها يلتقطون هذه الصورة.. LOL في عمر 63 عاماً، ليخبرها أحدهم أن تهدأ من فضلكم".. لكن بعد فترة عاد إلى حذف المنشور، نتيجة هجوم واسع تعرض له.

 وفي عام 2021 أيضاً،  تهكم "50 سنت" على عمر مادونا وسلوكياتها الشبابية، فردت بمنشور مطول قالت فيه: "ها هو 50 سنت يتظاهر بأنه صديقي.. الآن قررت أن تتحدث عني بسخرية! أعتقد أن مهنتك الجديدة هي جذب الانتباه من خلال محاولة إذلال الآخرين على مواقع التواصل الاجتماعي".

من أعز الأصدقاء إلى ألد الأعداء

بحسب موقع "ذا ستاندارد"، كانا لغاية العام 2003 من أعز الأصدقاء.. وتعود أصول الأزمة بين مادونا و"50 سنت" إلى العام 2011، بعدما كانا في العقد الأول من القرن الـ21 صديقين مقربين ويتشاركان شركة الإنتاج نفسها، ولطالما ظهرا في لقاءات أو مناسبات يعبران عن مدى حبهما لبعضهما.

ولكن عام 2011، أطلقت شركة Interscope التي تضمهما، العمل الجديد لمادونا قبل الإعلان عن عمله، وهو ما لم يرق له، فسارع إلى وسائل التواصل وهاجم الشركة ومادونا معاً، مطالباً بالمساواة ومهدداً، ومنذ ذلك الحين بدأت رحلة الصراع ولا تزال مستمرة.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مادونا

إقرأ أيضاً:

الإسعاف الإسرائيلي: 5 مصابين جراء الصواريخ التي استهدفت خليج حيفا

#سواليف

قال #الإسعاف_الإسرائيلي إن طواقمه قدّمت العلاج لـ3 أشخاص أصيبوا في #الدفعة_الصاروخية الأخيرة باتجاه #خليج_حيفا.

مقالات مشابهة