شريف منير يوشك على الانتهاء من تصوير مشاهده في "بقينا اتنين "
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أوشك النجم شريف منير على الانتهاء من تصوير مشاهده، في مسلسل “وبقينا اتنين”، حيث انتهى من تصوير نصف مشاهده خلال الفترة الماضية، ويواصل حاليًا تصوير المشاهد المتبقية له في ديكور الشركة.
من هم أبطال “وبقينا اتنين”؟
مسلسل “وبقينا اتنين” مكون من 20 حلقة، ويشارك في بطولته شريف منير، رانيا يوسف، ميمي جمال، يوسف عثمان، نانسي هلال، تامر فرج، مروة عبدالمنعم، عمر طلعت زكريا، ياسر الطوبجي، وعزت زين، والعمل من تأليف أماني التونسي، إخراج طارق رفعت، وإنتاج شركة K- Media Production لـ كريم أبو ذكري.
قصة مسلسل “وبقينا اتنين”
تدور أحداث مسلسل “وبقينا اتنين” في إطار اجتماعي لايت، حول زوجين يملكان شركة دعاية وإعلان، وهما شريف ورانيا، ويدخلان في خلافات زوجية عديدة، تنتهي بهما في النهاية بالطلاق، ويستعرض المسلسل حياة الزوجين بعد الانفصال والتأثير النفسي الذي يتركه بداخلهما
أحدث أعمال شريف منير
يذكر أن الفنان شريف منير، ينتظر حاليًا عرض فيلمه الجديد “ليه تعيشها لوحدك”، خلال الفترة المقبلة، وتدور أحداثه في إطار رومانسي تشويقي، يجسد خلاله شريف شخصية دكتور ويعيش قصة حب مع سلمى أبو ضيف، يشارك منير بجانب خالد الصاوي وسلمي ابو ضيف ومحمد رضوان وإنتاج شركة "Iproductions"، ومن إخراج حسام الجوهري وتشارك بشري في الفيلم كمنتجة ولن تقوم بالمشاركة في التمثيل
ما هي آخر أعمال شريف منير؟
كما قدم الفنان شريف منير في العام الماضي مسلسل "إيجار قديم"، الذي حقق من خلاله نجاحًا كبيرًا، وشاركه بطولته عدد من الفنانين منهم: محمد الشرنوبي، فيدرا، إلهام وجدي،صلاح عبدالله،هشام إسماعيل، بسمة داوود،ميمي جمال، وآخرون من النجوم، والمسلسل تأليف عمرو الدالي وإخراج طارق رفعت، إنتاج كريم أبو ذكري، قدم أيضًا في عام 2021 مسلسل "أجازة مفتوحة" من تأليف أحمد محمود أبو زيد وإخراج محمد عبد الرحمن حماقى وإنتاج مها سليم، وشارك في المسلسل عدد من النجوم منهم: لقاء الخميسي، هشام إسماعيل، مراد مكرم، دنيا ماهر،صبا الرافعى، ألفت عمر، محمد العمروسي،وآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل وبقينا اتنين فيلم ليه تعيشها لوحدك شريف منير وبقینا اتنین شریف منیر
إقرأ أيضاً:
هل يوشك الصراع على الاشتعال؟ إيران تهدد بشن هجمات على إسرائيل وأمريكا قبيل الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وسط تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، وجه المرشد الإيراني علي خامنئي تحذيرًا شديد اللهجة لكل من الولايات المتحدة وإسرائيل، مهددًا برد "ساحق" على ما وصفه باعتداءاتهما المتكررة على بلاده وداعميها في المنطقة. وفي منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أكد خامنئي أن "الشعب الإيراني وقيادته لن يترددوا في الرد على أي تحرك عدائي".
هجوم إسرائيلييأتي هذا التصعيد بعد هجوم إسرائيلي استهدف مواقع عسكرية إيرانية في 26 أكتوبر، مما أدى إلى مقتل خمسة أشخاص على الأقل.
وأعقب الهجوم دعوات من قادة إيرانيين، من بينهم محمد كلبايجاني، رئيس مكتب خامنئي، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، بالرد "بشكل غير مسبوق" على إسرائيل، ووصفوا الهجوم بـ"اليائس" وأكدوا أن الرد الإيراني سيجعل إسرائيل "تندم".
استعداد إيران لشن هجومفي السياق ذاته، أشارت تقارير أمريكية، نقلًا عن مصادر استخباراتية إسرائيلية، إلى استعداد إيران لشن هجوم باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ باليستية قد يُنطلق من العراق قبل الانتخابات الأميركية المرتقبة في 5 نوفمبر.
ومن جانبها، حذرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن طهران من مغبة التصعيد، مؤكدة، أن الولايات المتحدة لن تستطيع كبح جماح إسرائيل إذا ردت إيران عسكريًا، وأن هذا التحذير نُقل مباشرة إلى القيادة الإيرانية. وفقًا لما نقله موقع "أكسيوس"
من ناحيته، دعا عضو الكنيست أفيجدور ليبرمان إلى اتخاذ خطوات استباقية لمواجهة التهديدات الإيرانية، مشددًا على ضرورة التحرك قبل أن تترجم إيران تهديداتها إلى أفعال.
ومع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأميركية، يبدو أن المنطقة على شفا تصعيد غير مسبوق قد يؤدي إلى صراع إقليمي واسع، خاصة في ظل التوترات المستمرة في غزة ولبنان، ما ينذر بتداعيات خطيرة على استقرار الشرق الأوسط.
ويوم الجمعة، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن نشر جديد للسفن والطائرات الحربية في المنطقة.
وقال اللواء بات رايدر، السكرتير الصحافي للبنتاجون، إن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أمر بنشر طائرات مقاتلة ومدمرات دفاع صاروخي باليستي وقاذفات بعيدة المدى من طراز "بي-52" للمساعدة في تعزيز الدفاع عن إسرائيل والمصالح الأمريكية في المنطقة.
كما أكد رايدر أن "الوزير أوستن شدد على أنه إذا استخدمت إيران أو شركاؤها أو وكلاؤها هذه اللحظة لاستهداف أفراد أو مصالح أمريكية، فإن الولايات المتحدة ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة للدفاع".
تجدر الإشارة إلى أن البنتاجون، في أواخر سبتمبر، قد نشر مجموعة حاملة طائرات ضاربة في المنطقة لردع الهجمات الإيرانية، ولإسقاط أي صواريخ باليستية قد تُطلق على إسرائيل. كما قامت الولايات المتحدة في الشهر الماضي بنشر نظام "ثاد" الصاروخي في إسرائيل، بالإضافة إلى طاقم عسكري أمريكي، لتعزيز قدرات الدفاع الجوي بعد الهجوم الصاروخي من إيران في 1 أكتوبر.
ومع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأميركية، يبدو أن المنطقة على شفا تصعيد غير مسبوق قد يؤدي إلى صراع إقليمي واسع، خاصة في ظل التوترات المستمرة في غزة ولبنان، ما ينذر بتداعيات خطيرة على استقرار الشرق الأوسط.
بالتزامن مع تهديد إيراني بالرد على إسرائيل، أعلنت واشنطن التأهب بنشر حاملة طائرات حربية في منطقة الشرق الأوسط.
وأمر وزير الدفاع لويد أوستن، بنشر طائرات ومدمرات وقاذفات بعيدة المدى من طراز «بي - 52»، للمساعدة في الدفاع عن إسرائيل والمصالح الأميركية بالمنطقة.
وقال بات رايدر، السكرتير الصحافي للبنتاغون، «إذا استهدفت إيران أو وكلاؤها أفرادًا أو مصالح أميركية في المنطقة، فإن الولايات المتحدة ستتخذ كل الإجراءات للدفاع عنهما». في المقابل، نقل موقع أكسيوس عن مسؤول أميركي ومسؤول إسرائيلي سابق قولهما إن الولايات المتحدة حذرت إيران في الأيام القليلة الماضية من شن هجوم آخر على إسرائيل وذكرت أنها لن تكون قادرة على كبح إسرائيل إذا هاجمتها طهران مجددًا.
وتوعد المرشد الإيراني علي خامنئي، أمس، بالرد على «العدوين أميركا وإسرائيل بشكل ساحق وقاسٍ»، وقال: «كونوا واثقين من ذلك».
وفي العراق، تبنت «المقاومة الإسلامية» تنفيذ 4 هجمات بطائرات مسيّرة ضد «أهداف حيوية» في مدينة إيلات جنوب إسرائيل. وأعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض 3 طائرات مسيرة أطلقت من الشرق فوق البحر الأحمر.