قديروف ينشر فيديو لأطفال من غزة يتوجهون إليه بطلب المساعدة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
نشر رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف فيديو لأطفال فلسطينيين يناشدونه المساعدة، محملا الغرب المسؤولية عن جرائم إسرائيل وقصف المدنيين في قطاع غزة.
إقرأ المزيد قديروف يقترح إرسال قوات حفظ سلام شيشانية إلى إسرائيل وفلسطينوكتب قديروف في منشور مرفق بالفيديو: "العالم أجمع تقريبا لا يريد أن يسمع أصوات الأطفال الفلسطينيين التعساء، ضحايا العدوان الإسرائيلي.
ولفت إلى المآسي التي يعيشها هؤلاء الأطفال كل يوم نتيجة للعدوان الإسرائيلي، مشددا على أن "المنافقين الذين يدعون الدفاع عن حقوق الإنسان لا يدينون تصرفات إسرائيل على الإطلاق، بل على العكس من ذلك، يدعمونها بكل ما أمكن".
وأضاف:"حلف شمال الأطلسي الذي يتخيل نفسه سيد العالم، يسفك دماء الأبرياء في جميع أنحاء العالم بإشارة من الولايات المتحدة.. الفاشية الإسرائيلية اليوم لا تختلف عن فاشية هتلر".
وتعهد قديروف بمواصلة تقديم المساعدات للفلسطينيين عبر صندوق "أحمد قديروف العام الإقليمي"، الذي أرسل مساعدات لـ20 ألف أسرة في غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشيشان رمضان قديروف
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الفلسطيني للشؤون الاستراتيجية: جيش الاحتلال يذل اليوم في غزة (فيديو)
قال الدكتور محمد المصري، رئيس المركز الفلسطيني للشؤون الاستراتيجية، إن الخلاف والصراع اليوم ليس فقط علي ما سيحدث في اليوم التالي في غزة، بل في الشارع الإسرائيلي أيضا.
وأضاف المصري، خلال استضافته ببرنامج "ثم ماذا حدث"، المُذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي جمال عنايت، أنه منذ الحرب على غزة خرج الإسرائيليين على مدار 39 أسبوعًا تطالب برحيل بنيامين نتنياهو، والوصول لصفقة تبادل.
وأشار إلى أن البنية التحتية في قطاع غزة دمر منها أكثر من 80%، وهذا ما فعله نتنياهو منذ الحرب علي غزة، إضافة إلى استشهاد أكثر من 38 ألف وإصابة أكثر من 80 ألف، فهل هذا الإنجاز الذي يريده الشارع الإسرائيلي، بالطبع لا.
نوه بأن القتال مستمر في مدينة رفح حتى هذه اللحظة، بسبب التحاق الشباب الفلسطيني، للفصائل الفلسطيني، وهذا يعد إخفاقا جديدا لرئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي يسعى لإطالة أمد الحرب.
تابع أن نتنياهو يستغل الجيش والأمن من أجل الضغط على المتظاهرين في الشارع الإسرائيلي، إضافة لوزيره بن جفير الذي يميل للعنف والتشدد، ولا يسعى لحل الأزمة.