أعلن جهاز طارق بن زياد للخدمات والإنتاج، عن فتح مدرسة عبدالسلام سحبان في بلدية سبها اليوم الأحد، أبوابها لاستقبال طُلابها، وذلك بعد الانتهاء من أعمال الصيانة والتطوير التي خضعت لها المدرسة تحت إشراف الجهاز.

وحضر مراسم الافتتاح عدد من المسؤولين الحكوميين وشخصيات المجتمع المدني، بينهم مدير مكتب جهاز طارق بن زياد للخدمات والإنتاج ومراقب التربية والتعليم بلدية سبها، ورئيس المجلس الأعلى لمشائخ وأعيان فزان، ولواء كتيبة طارق بن زياد.

وأكد مدير الجهاز سليمان شلمبة، في كلمته خلال الافتتاح، أن إعادة تأهيل مدرسة عبد السلام سحبان خطوة مهمة في إطار جهود القوات المسلحة والحكومة الليبية في إعادة أعمار وصيانة المرافق العامة التي تعرضت للانهيار.

الوسومالانتهاء من التطوير سبها طلاب مدرسة عبدالسلام سحبان

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الانتهاء من التطوير سبها طلاب

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: سماع الأغاني مباح إذا كانت خالية من الرذيلة وذات معنى نبيل

كشف الدكتور إبراهيم عبدالسلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم سماع الأغاني، مؤكدًا أن المعتمد عند الفقهاء هو أن الأغاني هي مجرد "كلام"، حسنها حسن وقبيحها قبيح.

وخلال استضافته في برنامج "فتاوى الناس" المذاع عبر قناة "الناس"، أوضح عبدالسلام أنه إذا كانت كلمات الأغاني لا تدعو إلى الرذيلة أو إثارة الشهوات أو الفتن، وكانت خالية من أي ما يخدش الحياء وتحتوي على معانٍ نبيلة مثل حب الوطن أو الوالدين أو الرسول صلى الله عليه وسلم، فلا حرج في سماعها، وحينها تكون مباحة.

وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية أن هناك نصوصًا عديدة تؤكد أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستحسن السماع، وكان هناك إنشاد يُنشد حوله، مستشهدًا بقصة سيدنا أبوبكر رضي الله عنه عندما دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجد جاريتين تُغنيان بغناء بُعاث، فقال: "أمزمار الشيطان في بيت رسول الله؟"، فرد عليه الرسول صلى الله عليه وسلم: "دعهم يا أبا بكر فإن اليوم يوم عيد".

وأشار عبدالسلام إلى أنه لا بأس على العبد أن يروّح عن نفسه بشيء من السماع في المناسبات أو الأعياد. كما نوه إلى أن الأحاديث التي تُنذر بعقاب من يسمع الأغاني، مثل "يصب الآنك على أذنه"، لم يصح منها شيء. ومع ذلك، ورد حديث نبوي يقول: "ليكوننَّ من أمتي أقوامٌ يستحِلُّونَ الحِرَ والحريرَ والخمرَ والمعازفَ"، حيث أكد عبدالسلام أن الحديث المقصود يُشير إلى المجالس التي تجمع بين الأمور المحرمة مثل الخمور والأغاني.

وفي ختام حديثه، أكد أمين الفتوى أن العلماء قالوا إن هذا الحديث يتعلق بالمجالس التي تكون فيها أفعال محرمة مجتمعة، وأن مثل هذه المجالس نهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم.

مقالات مشابهة

  • زيارة لـ«معهد النفط» في سبها.. محاكاة حيّة للعديد من الجوانب «الفنية والمهنية»
  • رئيس مؤسسة النفط يزور معهد سبها
  • الإفتاء: الحج فرض على المستطيع ولا يبطل إذا تم بتأشيرة سياحية أو عمالية
  • أمين الفتوى: سماع الأغاني مباح إذا كانت خالية من الرذيلة وذات معنى نبيل
  • «الوطنية للنفط» تناقش خطط ومشاريع عدد من الشركات النفطية لعام 2025
  • الإماراتي عبدالسلام المدني يُكرم بأرفع وسام من جامعة نيويورك
  • مدرسة بريطانية تتحول لمسرح جريمة.. وفاة طالب جراء حادث طعن
  • اليابان: نعمل على استقبال جرحى غزة وتمكين طلابها من الدراسة في جامعاتنا
  • تباطؤ أداء القطاع الخاص القطري في كانون الثاني بضغط من الطلبات الجديدة والإنتاج
  • رئيس الشيوخ: علاقات عراقية مصرية عميقة ويؤكد علي دعم تطويرها في مختلف المجالات