الاحتلال يقصف مجددا حيي الزيتون والشجاعية شرقي غزة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
استهدف الاحتلال الإسرائيلي مجددا حيي الزيتون والشجاعية شرقي قطاع غزة، و فقا لمراسل "رؤيا".
واستشهد عشرات الفلسطينيين وأصيب آخرين في مخيم الشاطئ غرب غزة، في وقت سابق، إذ انتشل عدد منهم ولا زال آخرون تحت الأنقاض.
وكانت طائرات حربية قصفت منزلا مأهولا في حي تل الهوا غرب غزة مكون من 6 طوابق ما أوقع شهداء وجرحى في صفوف المواطنين.
وفي حي الزيتون جنوب شرق المدينة، قصفت الطائرات الاحتلال الحربية عدة منازل ما أدى لاستشهاد 30 فلسطينيا على الأقل وإصابة آخرين، وفي حي التفاح شرق المدينة قصفت الطائرات نحو 5 منازل وأوقعت شهداء وجرحى
كما قصفت الطائرات الحربية منزلين في حي الشجاعية شرق المدينة ما أدى لوقوع شهداء وجرحى ما زال بعضهم تحت الأنقاض.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين تل أبيب غزة
إقرأ أيضاً:
إيقاع الاحتلال بكمائن في حي التفاح.. القسام يتحدث عن قتلى وجرحى
أعلنت كتائب القسام، عن توجيه ضربات لقوات الاحتلال، كمائن نصبتها بحي التفاح في مدينة غزة، والذي تكبد فيه الاحتلال خسائر خلال الأيام الماضية.
وقالت القسام، إنها استهدفت دبابة ميركافاة 4 للاحتلال، بقذيفة الياسين، شرق حي التفاح.
وأشارت إلى أن مقاتليها، تمكنوا من تفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد، في عدد من جنود الاحتلال، وأوقعوهم بين قتيل وجريح، شرق حي التفاح بمدينة غزة.
من جانبها قالت سرايا القدس، إنها استهدفت بصاروخ موجه، ثكنة عسكرية، على منزل يتواجد به عدد من جنود الاحتلال، شرق حي التفاح بمدينة غزة.
وأمس السبت، أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها تمكنوا من استهداف قوة خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بعدد من قذائف الـ"RBG" و"الياسين 105" والاشتباك معهم بالأسلحة الرشاشة وأوقعوهم بين قتيل وجريح في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وكشف الاحتلال أن ضابطا برتبة نقيب، من سلاح المدرعات، وجنديا من وحدة اليمّاس الخاصة، المعروفة بالمستعربين، قتلا في حي الشجاعية.
وزعم الاحتلال، أنه نصب كمينا لمقاتلين من المقاومة في حي الشجاعية، لكنه وقع في كمين للمقاومة، تمكنت من خلالها، من ضرب القوة التي تسللت للمنطقة، وضرب عربة عسكرية "همر"، هرعت لنجدة القوة التي تعرضت للنيران وقتل أحد عناصرها.
وكشفت حسابات عبرية، أن ضابطا كبيرا في ما يعرف بلواء القدس، بجيش الاحتلال، تعرض لإصابة خطيرة، وقالت بعضها إن الجريح هو قائد اللواء بنفسه، دون أن يصدر جيش الاحتلال نفيا أو تأكيدا لذلك.