غداً.. الإمارات تواجه كازاخستان على صدارة مجموعتها بمونديال كرة القدم المصغرة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
رأس الخيمة في 29 أكتوبر / وام / تقام غداً الاثنين 8 مباريات بالجولة الثالثة من الدور التمهيدي لبطولة كأس العالم لكرة القدم المصغرة (ميني فوتبول)، ويلتقي منتخب الإمارات مع كازاخستان على صدارة المجموعة الأولى، بعد تأهلهما رسمياً إلى دور الـ16 بحصد كل منهما لـ6 نقاط من انتصارين متتاليين.
وفي باقي المباريات، تلتقي المكسيك مع جواتيمالا، وجورجيا مع أيرلندا، وإسبانيا مع السودان، والجزائر مع تايلاند، والتشيك مع أوكرانيا، وأمريكا مع رومانيا، فيما يلتقي منتخبا غانا والهند في مباراة بعيدا عن سباق التأهل أو الصدارة، بعدما مني كل منهما بخسارتين متتاليتين.
وأكد إياد راسبي نائب رئيس هيئة رأس الخيمة لتطوير السياحة، أن النجاح الفني والتنظيمي للبطولة، التي تقام لأول مرة في الشرق الأوسط، يؤكد ريادة الإمارات في استضافة الفعاليات الرياضية الدولية وفق أفضل الممارسات.
وأوضح أن اللجان العاملة في البطولة بذلت جهودا كبيرة، لتوفير جميع متطلبات النجاح، تتويجاً للدعم الكبير الذي يحظى به الحدث العالمي من حكومة رأس الخيمة، لتعزيز نجاح الإمارة ومكانتها المتميزة على خريطة استضافة الفعاليات الدولية. مصطفى بدر الدين/ سامي عبد العظيم
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
3 جلسات محورية في ختام الفعاليات
شهد ختام فعاليات اليوم الثاني لأعمال «منتدى دبي للمستقبل 2024» الذي استضاف 150 متحدثاً من دولة الإمارات والعالم.
وتناول الخبراء في ثلاث جلسات محورية موضوعات حيوية تعمقت في كيفية استشراف المستقبل وفي عوامل تقييم نجاح استراتيجياته، وبحث تحولات وآفاق وفرص المتاحف مستقبلاً.
وشهدت فعاليات المنتدى إطلاق «جاي أوجليفي» الشريك المؤسس لـ «غلوبال بيزنس» كتابه «جدول العناصر»، ويصمم فيه جدولاً يتقاطع فيه تطور الحضارة البشرية والحياة البشرية بمختلف أبعادها الاجتماعية والاقتصادية والفكرية، مع القيم الإنسانية المطلوبة، لاستمرار مسار التقدم الإنساني في مختلف المجالات وبناء المستقبل المنشود الذي يتطلع إليه.
وفي جلسة «رؤى متعمقة في استشراف المستقبل» بمشاركة بول سافو، الخبير في «سافو للاستشارات»، وجاي أوجيلفي، الشريك المؤسس لشركة «غلوبال بيزنس»، قال أوجيلفي: «طرأت كثير من التغيرات على مواضيع الدراسات المستقبلية عبر السنوات. ففي الماضي، كانت دراسات المستقبل تستهدف رسم صورة متخيلة للمستقبل بكل تفاصيله. أما اليوم، فأصبحت الدراسات كيفية صناعته وليس انتظاره. فعوضاً عن التكهن بما يحمله المستقبل، أصبحنا اليوم نعمل لفك رموز متغيراته والبدء بصناعة مستقبلنا».