صحيفة صدى:
2024-11-25@05:58:22 GMT

إصدار أول تصريح لإكثار الحبارى في المملكة

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

إصدار أول تصريح لإكثار الحبارى في المملكة

الرياض

منح المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، أول تصريح رسمي لإنتاج طائر الحبارى في المملكة لإحدى المراكز المتخصصة في هذا المجال، وهو التصريح الأول من نوعه حتى الآن، مع مدة صلاحية تمتد لعام قابل للتجديد.

ويهدف المركز بهذه الخطوة الى التسريع من تغطية حاجة المملكة من الحبارى وذلك عبر إشراك مؤسسات القطاع الخاص الوطنية وإسهامها بشكل مباشر في توفير حلول لزيادة أعداد الكائنات الفطرية بشكل علمي وممنهج، بما يسهم إيجابا في رفع مستوى التوازن البيئي مع تحسين التنوع الأحيائي في المملكة.

وينتظر أن تشهد الفترة المقبلة منح المزيد من التراخيص المشابهة على خلفية الاهتمام المتزايد من قبل القطاع الخاص بمراكز الاكثار للكائنات الفطرية المستهدفة مثل الحبارى وغيرها بقية الكائنات الفطرية.

ومن جهتها، بينت الجهة الحاصلة على الترخيص أنها ستعمل وفق ضوابط علمية وبواسطة كفاءات سعودية متخصصة بمعايير عالية الجودة، حيث تستهدف في مخططاتها العمل على انتاج 15 ألف طائر حبارى بحلول عام 2026 خاصة مع امتلاكها لخبرات واسعة في مجال اكثار الكائنات الفطرية مع مساحات شاسعة للمشروع تتجاوز مساحته 500 الف متر مربع.

وأشارت إلى أن ذلك مما يوفر المزيد من البيئة المثالية لعملية الإطلاقات الخاصة بالحبارى وعمليات إكثارها، كما انها تعنى في الوقت نفسه بتهيئة طيور الحبارى حتى بعد إطلاقها لضمان جودة المنتج وللحفاظ على كونه مطابق للاشتراطات الموضوعة من قبل المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الحبارى الحياة الفطرية المملكة

إقرأ أيضاً:

الكرملين يعلق بعد تصريح البنتاجون بشأن تبادل الضربات النووية (ماذا يحدث؟)

في خضم تصاعد التوترات الدولية بشأن استخدام الأسلحة النووية، دعا المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إلى اتخاذ موقف مسؤول من قبل الدول الكبرى لتجنب اندلاع مواجهة نووية في العالم.


التخلي عن الاستفزازات ضرورة لمنع مواجهة نووية


وقال بيسكوف خلال إفادة صحفية إن “موسكو تدعو جميع الدول إلى التخلي عن الاستفزازات وتبنّي موقف مسؤول يهدف إلى منع نشوب صراع نووي”، مؤكدًا استعداد روسيا لبذل كل الجهود الممكنة لتحقيق هذا الهدف.

تصريحات البنتاغون تشعل الجدل

تأتي تصريحات بيسكوف ردًا على تصريحات سابقة للأدميرال توماس بيوكانن، ممثل القيادة الاستراتيجية في البنتاغون، الذي أشار إلى أن الولايات المتحدة تقر بإمكانية تبادل الضربات النووية إذا كان احتياطي ترسانتها النووية يسمح لها بالحفاظ على الهيمنة.

وفي ذات السياق، دعا بيوكانن إلى بدء محادثات بين الولايات المتحدة وروسيا والصين وكوريا الشمالية، مشددًا على ضرورة تفادي نشوب حرب نووية، وقال: “لا أحد يرغب في حدوث ذلك”.

العقيدة النووية الروسية الجديدة

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء الماضي، مرسومًا بالمصادقة على العقيدة النووية الروسية المحدثة، وتشدد الوثيقة على أن روسيا تحتفظ بحق استخدام الأسلحة النووية ردًا على أي هجوم بأسلحة دمار شامل ضدها أو ضد حلفائها. كما تعتبر أن أي عدوان من دولة غير نووية، بدعم من دولة نووية، يعد هجومًا مشتركًا يستوجب الرد.

اتهامات بتصعيد الصراع

والجدير ذكره، أن بوتين انتقد مناقشات دول “الناتو” حول تزويد أوكرانيا بأسلحة بعيدة المدى، واصفًا ذلك بالمشاركة الفعلية في الصراع. وأوضح أن استخدام النظام الأوكراني لهذه الأسلحة لتنفيذ هجمات على الأراضي الروسية يتم بدعم مباشر من خبراء عسكريين غربيين، الذين يقومون ببرمجة أنظمة الأسلحة الدقيقة.

وأضاف بوتين أن مشاركة الغرب بشكل مباشر في العمليات القتالية تغيّر من طبيعة الصراع، معتبرًا ذلك دليلًا على تورط دول “الناتو”، بقيادة الولايات المتحدة، في حرب مباشرة ضد روسيا.

و أكد بوتين أن روسيا ستتخذ قراراتها بناءً على التهديدات المباشرة التي تواجهها، مشيرًا إلى أن استمرار تصعيد الصراع في أوكرانيا بمشاركة الغرب يضع العالم أمام مخاطر غير مسبوقة.

مقالات مشابهة

  • ما بعد قرار محكمة الجنايات.. المزيد من العزلة “لإسرائيل”
  • “الحياة الفطرية” يعقد أول لقاء للمجلس الإشرافي لمحمية عروق بني معارض
  • الكرملين يعلق بعد تصريح البنتاجون بشأن تبادل الضربات النووية (ماذا يحدث؟)
  • لا شبهة جنائية فى الوفاة.. انهاء إجراءات تصريح دفن الملحن محمد رحيم
  • الشاعر تامر حسين: تصريح الدفن سبب تأجيل صلاة جنازة محمد رحيم
  • بوتين: قرار إنتاج المزيد من الصواريخ البالستية اتُّخذ بالفعل
  • جامعة كفر الشيخ تحصد المركز الثامن محليا في أول إصدار للتخصصات البينية
  • ضبط المتهم بالتعدى على برمجيات مملوكة لشركة بدون تصريح
  • تصريح صحافي من حزب الأمـــة القومي
  • تصريح قد يكشف النوايا.. هل تعتقل بريطانيا نتنياهو؟