عاجل.. الجيش الإسرائيلي: ضرب أهداف لحزب الله وحماس
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
الجيش الإسرائيلي، جيش الأحتلال، غزة، حماس، حزب الله، ضرب حزب الله، ضرب حماس، واصلت قوات برية عسكرية كبيرة تابعة لجيش الأحتلال الإسرائيلي عملياتها داخل قطاع غزة، خلال الـ 24 ساعة الماضية، وتركز القوات في هذه المرحلة على تولي مواقع السيطرة الميدانية.
حماس تعلن قصف تل أبيب برشقة صاروخية عاجل:- إسرائيل تقصف محيط أكبر مستشفى في غزة وسط مزاعم بأن حماس تستخدمه كقاعدة سمير غطاس: إسرائيل ليست في نزهة أمام أنفاق حماس
وترصد بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية ابرز التفاصيل والمعلومات حول ضرب الجيش الإسرائيلي لأهداف داخل حزب الله وحماس، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
اقرأ أيضًا.. عاجل - وزير دفاع الاحتلال: الحرب مع حماس في غزة دخلت مرحلة جديدة
قال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب أهدافا لحزب الله في لبنان، الجمعة، بعد أن أطلقت الجماعة المسلحة صواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية في اليوم ذاته.
حاول حزب الله إطلاق صواريخ باتجاه تل أبيب، إلا أن الصواريخ سقطت في سوريا، وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه ردا على ذلك، قصفت طائرة مقاتلة تابعة للجيش الإسرائيلي البنية التحتية العسكرية لحزب الله في لبنان.
الجيش الإسرائيلي، جيش الأحتلال، غزة، حماس، حزب الله، ضرب حزب الله، ضرب حماس،
إطلاق صواريخ مضادة للدبابات
وفي تحديث منفصل صباح السبت، قال الجيش الإسرائيلي إنه استخدم طائرة دون طيار لضرب “خلية إرهابية" في لبنان بعد أن حاولت تلك "الخلية" إطلاق صواريخ مضادة للدبابات باتجاه إسرائيل، وقال حينها: "قبل قليل، حاولت خلية إرهابية إطلاق صواريخ مضادة للدبابات من لبنان باتجاه شمال إسرائيل، بالقرب من كيبوتس هانيتا.. قصفت طائرة دون طيار تابعة للجيش الإسرائيلي الزنزانة".
الجيش الإسرائيلي، جيش الأحتلال، غزة، حماس، حزب الله، ضرب حزب الله، ضرب حماس،
وتبادل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إطلاق النار بشكل متكرر على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية في مناوشات متبادلة منذ بدء الحرب، وقال حزب الله، الجمعة، إنه استخدم صواريخ موجهة لمهاجمة مواقع عسكرية إسرائيلية في منطقة مزارع شبعا المتنازع عليها – التي تسيطر عليها إسرائيل ولكن لبنان تطالب بها – بالإضافة إلى عدة مواقع حدودية إسرائيلية أخرى.
الجيش الإسرائيلي، جيش الأحتلال، غزة، حماس، حزب الله، ضرب حزب الله، ضرب حماس،
المتحدث بأسم الجيش الإسرائلي
وفي صباح يوم الأحد، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري إن "العملية البرية معقدة وتشكل خطرًا على قواتنا. وسنبذل كل ما في وسعنا لضمان سلامتهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى جيش الاحتلال غزة حماس حزب الله ضرب حزب الله ضرب حماس الجیش الإسرائیلی إطلاق صواریخ جیش الأحتلال ضرب حزب الله لحزب الله ضرب حماس
إقرأ أيضاً:
محللون إسرائيليون: حماس تظل قوية وعلى إسرائيل تحديد أهداف جديدة للحرب
قال محللون إسرائيليون إن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية لن يغير الوضع الإستراتيجي للحرب، وإن على إسرائيل إعادة صياغة أهداف الحرب والتركيز على استعادة الأسرى والوضع في الضفقة الغربية ومواجهة تهديدات حزب الله اللبناني.
فقد أكد عاموس جلعاد -رئيس وحدة الاستخبارات العسكرية السابق- أن سلوك إسرائيل يفتقد للبعد الإستراتيجي لأن القرار المهم هو استعادة الأسرى بصفقة لأن استعادتهم بالقوة لا تبدو قائمة.
كما قال عاموس مالكا -وهو أيضا رئيس سابق لشعبة الاستخبارات- إن اغتيال هنية إنجاز استخباري مدوٍ وفق المعايير العالمية "لكنه لا يعني أننا إزاء نقطة تحول إستراتيجية لأننا لا نزال في حرب تفتقد للنقاش وللإستراتيجية وللهدف، وهذه الاغتيالات لن تعيد الأسرى ولن تعيد السكان للشمال".
وأضاف مالكا "نحن في وضع يحتم علينا استغلال هذا الإنجاز لتحقيق تقدم في صفقة الأسرى".
بدوره، قال يوآف ليمور -محرر الشؤون العسكرية في "إسرائيل اليوم"- إن إسرائيل أطلقت رصاصتها في بيروت والآن عليهم (حزب الله) أن يطلقوا رصاصتهم، مضيفا "لكن السؤال هو: هل سيطلقونها في الشمال أم في حيفا أم في تل أبيب أم سيشعلون حربا شاملة؟".
حماس تظل قوية وحزب الله يمثل خطراوتعليقا على هذا الوضع، قال غاي فيرون -مراسل القناة الـ12 من على الحدود الشمالية- إن إسرائيل لم تقترب من التخلص من هاجس حزب الله رغم كل ما قامت به لأنه قادر على إطلاق مئات وربما آلاف الصواريخ، مؤكدا أن الأمن "لن يتحسن بعد هذه الاغتيالات".
وفي السياق، قال غاي تسور -قائد سلاح البر السابق- إن هذه الاغتيالات مهمة لكنها لا تحدث خرقا إستراتيجيا، وإن الشيء المهم حاليا "هو تحديد أهداف لهذه الحرب لأننا لم نفعل هذا حتى الآن".
وأضاف تسور "علينا تحديد أهداف الحرب من جديد وهناك هدفان مهمان هما استعادة الأسرى والقضاء على حركة حماس وكلاهما لم يتحقق" مؤكدا أن القضاء على حماس "لن يتم لأنه لا يوجد بديل لها، وطالما بقيت حماس فإنها ستظل قوية مهما تلقت من ضربات".
وختم بالقول "المهم الآن هو تحويل غزة إلى جبهة ثانوية واستعادة الأسرى حتى لو كان الثمن هو الانسحاب من محوري فيلادلفيا ونتساريم وغيرهما واعتبار الضفة الغربية والشمال جبهة رئيسية".
أما ليلاخ شوفال -مراسلة الشؤون العسكرية في صحيفة "إسرائيل اليوم"- فقالت إن إسرائيل لم تعلن مسؤوليتها عن اغتيال هنية لكنها تبنت اغتيال القيادي العسكري الكبير في حزب الله فؤاد شكر في قلب بيروت، مضيفة "لا بد أن حزب الله سيرد، وبالتالي هناك حالة تأهب واسعة لهذا الرد، وهناك أيضا تأهب لضرب لبنان ومناطق أخرى إذا اقتضى الأمر".
زعيم “أنصار الله”: العمل جارٍ من أجل الرد والمتغيرات ستأتي بما يسوء العدو / فيديو