ارتفاع عدد الشهداء إلى العدوان الإسرائيلي على غزة 8005 بينهم 3342 طفلًا
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد، ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 8005، بينهم 3342 طفلًا.
أغلبهم نازحونوأوضحت الصحة الفلسطينية أن عدد الشهداء الجدد بلغ 302، أغلبهم نازحون، خلال الساعات الماضية.
كما أشارت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قتل 116 من الكوادر الطبية، ودمر 25 سيارة إسعاف.
ولفتت الصحة الفلسطينية إلى أن هناك بلاغات عن وجود 1870 شخصًا تحت الأنقاض في غزة، بينهم 1020 طفلًا.
برنامج الأغذية العالمي يكشف كارثة عن مخزون الطعام في غزة (فيديو) تحذيرات من كارثة في غزةحذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرتش، اليوم الأحد، من أن الوضع في غزة يزداد كارثية "ساعة بعد ساعة".
وجدد جوتيرتش نداءاته لوقف إطلاق النار لإنهاء "كابوس" إراقة الدماء في غزة.
صناع الصلب العرب يدينون العدوان الإسرائيلي على غزةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية غزة العدوان الإسرائيلي شهداء العدوان الإسرائيلي نازحون فی غزة
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تتجاهل جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي بميناء الحديدة دون انتشالهم
تركت مليشيا الحوثي جثث الشهداء المدنيين الذين استهدفتهم صواريخ العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة فجر الخميس الماضي 19 ديسمبر/ كانون الأول 2024.
جاء ذلك في تغريدة لمدير عام الإعلام بمحافظة الحديدة " علي حميد الأهدل" نشرها في حسابه على تطبيق "اكس" وتابعها "مأرب برس" رغم مرور ثلاثة أيام على العدوان الإسرائيلي الذي تسبب في استشهاد عدد من المدنيين على متن أحد اللنشات في ميناء الحديدة، ما زالت المليشيات الحوثية تتجاهل انتشال كافة الجثث، في مشهد يعكس استهانتهم بأرواح الضحايا.
وأضاف الأهدل أن اهتمام الحوثيين انحصر، كما ظهر خلال المؤتمر الصحفي للمتحوث محمد عياش قحيم، في محاولة إعادة تشغيل الميناء المدمر كلياً، دون إبداء أي احترام أو تعاطف انساني مع الضحايا المدنيين، مشيراً إلى أن هذه المواقف تؤكد تجاهل المليشيات لأبناء تهامة وتوظيف الكارثة لأغراض سياسية.
وذكر الأهدل ان من بين الشهداء الذين استشهدوا جراء هذا العدوان الغاشم، عبدالله مخلص، عبده إبراهيم، عوض صجمه، أسامة حسن ديك، عصام بكري، يحيى علوان، محمد عمر زعيم، علي عروكي، وعلي مزجاجي.
ويأتي هذا التجاهل ليضيف معاناة جديدة لأهالي الضحايا الذين ينتظرون استعادة جثامين ذويهم لدفنها بكرامة وفقاً للتقاليد الإسلامية،ويعكس هذا الموقف نمطاً متكرراً للمواطنين في ظل سيطرة المليشيات.