بورتسودان- تاق برس- تمكنت قوات الدفاع المدني ولاية البحر الأحمر، من إنقاذ (25) شخصا من الموت بعد ان جرفت السيول حافلة يستقلونها.

 

وتعود التفاصيل بحسب المكتب الصحفي للشرطة، إلى بلاغ ورد إلى غرفة العمليات برئاسة الولاية، يفيد بجرف حافلة ركاب بخور دار النعيم نتيجة للسيول الآتية من جبال البحر الأحمر.

وقال العميد أحمد محمد حميدان مدير قوات الدفاع المدني بالولاية، إنه تم تحريك مركبات وأطقم الدفاع المدني مزودة بالمعدات والسباحين بقيادة ضباط والتعامل مع الموقف بكل احترافية وانقاذ ركاب الحافلة سالمين.


ودعا المواطنين الى أخذ الحيطة والحذر واتباع ارشادات السلامة والبعد عن الإسلاك الكهربائية التي تعرضت لمياه الأمطار تفاديا للصعق الكهربائي إضافة إلى تجنب قيادة المركبات في الخيران.

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)

#سواليف

أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.

الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025

وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.

مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20

وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.

ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.

انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.

وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.

وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.

مقالات مشابهة

  • عائلات شهداء غزة .. مواجهة جديدة مع الموت
  • على السادة ركاب (حافلة حميدتي) الانتباه إلى أرقام مقاعدهم
  • الدفاع المدني يشارك أهالي وادي الدواسر الاحتفاء بذكرى يوم التأسيس
  • إصابة 8 أشخاص جراء انزلاق حافلة وسيارة على طريق عام حمص دمشق بسبب الجليد ‏
  • «الدفاع المدني» تخمد حريقا اندلع داخل شقة سكنية في النزهة
  • البنتاغون: “الحوثيون” أطلقوا للمرة الأولى صواريخ أرض جو على مقاتلة إف-16 أمريكية فوق البحر الأحمر
  • 35 متطوعاً من الدفاع المدني السوري يصلون قطر في إطار برنامج تدريبي
  • مجلس النواب يستمع إلى تقرير لجنة الدفاع والأمن بشأن نتائج زيارتها لمصلحة الدفاع المدني
  • البرلمان يستمع إلى تقرير لجنة الدفاع والأمن بشأن نتائج زيارتها لمصلحة الدفاع المدني
  • الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)