تعلن وزارة الخارجية السعودية اليوم في بيان مشترك حيث يعلن الميسرون (المملكة العربية السعودية، والولايات المتحدة الامريكية، والهيئة الحكومية للتنمية "الإيقاد" مع الاتحاد الأفريقي) بدء المحادثات بين القوات المسلحة
السودانية وقوات الدعم السريع في مدينة ( جدة ) والتي تتركز على الآتي:
-1- تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية.


2 - تحقيق وقف إطلاق النار، وإجراءات بناء الثقة.
-3- إمكانية التوصل لوقف دائم للأعمال العدائية.
لن تتناول المحادثات قضايا ذات طبيعة سياسية. ىباتفاق القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع سيكون الميسرون هم الناطق الرسمي المشترك الوحيد للمحادثات ولترسيخ قواعد السلوك التي تم الاتفاق عليها من
قبل الطرفين والتي سوف تسترشد بها المحادثات. تتم المحادثات في مدينة جدة بين وفدي القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع واللذان سيشاركان بالإنابة عن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع بصفتهم كأعضاء للوفدين.
وفدا القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع هم:
وفد القوات المسلحة
وفد قوات الدعم السريع
• لواء بحري ركن محجوب بشرى أحمد
وب بشرى أ. . عميد ركن عمر حمدان احمد
" رئيس الوفد "
لواء د. ركن أبو بكر أبو دقن فقيري
"كبير المفاوضين"
عميد حقوقي د.معتز فضل فضل الله
" عضو "الوفد"
مقدم طلال سليمان أبو دلة
"عضو الوفد "
الخبراء
• السيد عمر محمد أحمد صديق
• د. صلاح المبارك يوسف
"رئيس الوفد "
السيد فارس النور إبراهيم
" كبير المفاوضين "
السيد محمد المختار النور
"عضو الوفد "
السيد القوني حمدان دقلو
" عضو الوفد"
الخبراء
. السيد عز الدين محمد أحمد الصافي
. السيد نزار سيد أحمد فرح

أخبار متعلقة الممكلة ترحب بإستئناف المحادثات بين ممثلي "القوات المسلحة السودانية"المملكة تدين عمليات قوات الاحتلال البرية في غزةلمواجهة التحديات البيئية بالعالم الإسلامي.. إصدار "إعلان جدة حول التحول الأخضر"

#بيان_مشترك | يعلن الميسرون (المملكة العربية السعودية، والولايات المتحدة الأمريكية، والهيئة الحكومية للتنمية "الإيقاد" مع الاتحاد الأفريقي) بدء المحادثات بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في مدينة جدة pic.twitter.com/fwQa3iAl72— وزارة الخارجية (@KSAMOFA) October 29, 2023

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية وزارة الخارجية السعودية السودان جدة القوات المسلحة السودانیة وقوات الدعم السریع المحادثات بین

إقرأ أيضاً:

متحدث باسم تنسيقية تقدم السودانية لـAWP: لسنا واجهة سياسية للدعم السريع

(وكالة أنباء العالم العربي) - رفض بكري الجاك المدني الناطق الرسمي باسم تنسيقية (تقدم) السودانية اتهامات للتنسيقية بأنها واجهة لقوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش منذ ما يزيد على 14 شهرا، وقال إن هذه اتهامات تأتي في إطار ما أسماه "الإسفاف السياسي".

وأبلغ المدني وكالة أنباء العالم العربي (AWP) في مقابلة عبر الهاتف اليوم الجمعة أن تقدم كانت لتعلن انتماءها بوضوح لو أنها تمثل الدعم السريع.

وقال "علقنا على هذا الأمر عشرات بل آلاف المرات.. هذه اتهامات تأتي في إطار الإسفاف السياسي وليس هناك أي مبرر موضوعي لتكرار مثل هذا القول. الحجة التي تقال دائما هي أننا وقعنا إعلان سياسي مع قوات الدعم السريع في شهر يناير.. فهذا الإعلان لم يكن اتفاقا إنما كان محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه".

وأضاف "في ذلك الوقت، انهارت المفاوضات في جدة وفي نفس الوقت كانت هناك قمة للإيغاد في جيبوتي وكانت قوات الدعم السريع قد اقتحمت ولاية الجزيرة. حينها سعينا بقدر المستطاع للوصول إلى تفاهمات مع الدعم السريع وكانت الفكرة أن نحمل هذه التفاهمات إلى القوات المسلحة، التي في البداية وافقت على الجلوس معنا ثم غيرت رأيها ورفضت".

وقال الناطق باسم تقدم إن هذه الاتهامات لا يوجد بها أي حجة أو منطق، واصفا التنسيقية بأنها "قوة مدنية تسعى إلى استعادة الحكم المدني في السودان".

وأضاف "نسعى لوقف الحرب وبأي منطق أو بأي حجة يمكن أن نوصف بأننا واجهة للدعم السريع؟ أو جناحه السياسي؟ بالإضافة إلى ذلك إذا كنا نحن واجهة للدعم السريع ما الذي يمنعنا من أن نقول ذلك علنا؟ الحرب اندلعت والناس تموت. في تقديرنا مثل هذا القول محاولة للتجريم ومحاولة لتشتيت دم الفشل السياسي والحرب بين القبائل".

وتابع "هنالك جهة تحارب الآن هي القوات المسلحة.. وهناك الكتلة الديمقراطية التي لديها فصيلان من حركة العدل والمساواة جناح أبريل وحركة تحرير السودان جناح المناوي. لهما قوات تقاتل الآن مع القوات المسلحة ولهما مصلحة في ترديد مثل هذه الأكاذيب. كيف يمكن أن توصف قوة مدنية تقول صباح مساء نحن نسعى إلى وقف الحرب، بأنها جناح لأحد الأطراف المتقاتلة؟"

كانت الكتلة الديمقراطية المنضوية في قوى الحرية والتغيير السودانية "قحت" قد أعلنت في وقت سابق اليوم قبولها الدعوة للمشاركة في اجتماعات من المقرر عقدها بالقاهرة يومي السادس والسابع من يوليو تموز لبحث سبل حل الأزمة السودانية.

غير أن الكتلة الديمقراطية أكدت رفضها الجلوس في اجتماعات مباشرة مع تنسيقية القوى المدنية (تقدم)، معتبرة إياها "الواجهة السياسية للدعم السريع".

وأشار المدني إلى تقديرات تحذر من وفاة 2.5 مليون سوداني بسبب المجاعة هذا العام.

وقال "الناس تموت الآن.. والمواطنون السودانيون يواجهون خطر المجاعة. هناك تقديرات تقول بأن اثنين فاصل خمسة مليون مواطن سوداني سيكونون في عداد الموتى بالمجاعة وليس بالرصاص خلال هذا العام. تسعة مليون نازح ومليونين ونصف المليون لاجئ. كل هذه الأرقام لا يمكن أن تسعد بها قوة مدنية. كل ما نقوله هو أننا نسعى إلى وقف الحرب، ونسعى لدفع الطرفين وحثهم على وقف القتال، والعودة إلى التفاوض. بأي منطق يمكن أن توصف قوة تقول هذا الكلام صباحا مساء وكل أوراقها وبياناتها تتحدث عن هذه الأهداف، توصف بأنه بأنها جناح سياسي للدعم السريع؟ أعتقد لا قيمة لهذا الحديث وهو إسفاف، لا يقدم ولا يؤخر للشعب السوداني الذي يموت الآن جوعا وقتلا وسحلا".  

مقالات مشابهة

  • خلال 3 أشهر فقط.. أعداد النازحين من الفاشر السودانية وصلت إلى 328 ألف شخص
  • الهجرة الدولية: أكثر من 328 ألف نزحوا من الفاشر بالسودان
  • الجيش يعلن إسقاط طائرة مسيرة لقوات الدعم السريع “فيديو”
  • متحدث باسم تنسيقية تقدم السودانية لـAWP: لسنا واجهة سياسية للدعم السريع
  • مصر ومؤتمر الأزمة السودانية.. 5 تحديات ملحّة تدفع للتحرك الفوري
  • الدعم السريع تعلن استعادتها لمدينة الدندر من القوات المشتركة
  • ما هو المشروع السياسي لقيادة الجيش؟
  • قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على “الميرم”
  • لقاء ببرلين لنقاش تطورات الأوضاع السودانية
  • وفيات جراء غرق سودانيين في أثناء هربهم من الحرب.. بينها عائلات كاملة