قبل عرضه.. التفاصيل الكاملة لـ من قتل نادية؟
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
يستكمل أبطال مسلسل من قتل نادية؟، تصوير مشاهدهم، ومن المقرر أن يم عرضه قريبًا ضمن الموسم الشتوي على منصة نتفليكس.
المسلسل ينتمي إلى نوعية المسلسلات القصيرة ،وتدور قصته في 8 حلقات فقط،وشارك في البطولة كل من آسر ياسين، صبا مبارك، شريف سلامة، محمد ثروت ،شرين رضا ، محمد علاء، ركين سعد، وعدد آخر من النجوم، العمل من تأليف محمد المصري ، وإخراج السدير مسعود.
مسلسل من قتل نادية ؟مأخوذ من قصة المسلسل المكسيكي ?Who Killed Sara، الذي عرض في 3 أجزاء، في الفترة من مارس 2021 إلى مايو 2022، وينتمي إلى مسلسلات الجريمة القائمة على الإثارة والتشويق، وتدور أحداث العمل حول جريمة قتل لفتاة شابة، ويتهم شقيقها ظلمًا بقتلها، فيتم إدانته ويوضع في السجن لفترة، وبعد خروجه يبدأ رحلة البحث عن القاتل الحقيقي.
وفي سياق آخر، بدأ آسر ياسين في الفترة الماضية تصوير مشاهده في فيلم فرقة الموت، والذي يجسد خلاله شخصية خُط الصعيد، ويشاركه بطولته أحمد عز، منة شلبي، بيومي فؤاد، رشدي الشامي، فريدة سيف النصر، سماح أنور، عصام عمر، وخالد كمال، ومن تأليف صلاح الجهيني وإخراج أحمد علاء الديب، ومن إنتاج شركة Sea-Cinema لـ أحمد فهمي وهاني نجيب.
أسر ياسينأيضًا يستعد للمشاركة في الجزء الثالث من فيلم ولاد رزق، المقرر بدء تصويره أول العام المقبل 2024، ويشارك في بطولته أحمد عز، عمرو يوسف، أحمد الفيشاوي، أحمد داود، محمد ممدوح، ونسرين أمين، من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان.
وينتظر آسر خلال الفترة القادمة عرض فيلم شماريخ، تأليف وإخراج عمرو سلامة ويشارك فيه أمينة خليل، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، والراحل مصطفى درويش، وعدد كبير من ضيوف الشرف منهم محمد ثروت، هدى المفتي.
وقدم آسر في موسم رمضان 2023، مسلسل الكتيبة 101، تأليف إياد صالح وإخراج محمد سلامة، وشاركه البطولة عمرو يوسف، خالد الصاوي، فتحي عبدالوهاب، لبلبة، وفاء عامر، أحمد عبدالله محمود، ميرنا نور الدين، نور النبوي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم شماريخ منة شلبي صبا مبارك محمد ثروت نتفليكس من قتل نادية فيلم فرقة الموت فيلم ولاد رزق مسلسل الكتيبة 101
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول الانتخابات التشريعية في السنغال
في خطوة لتعزيز الاستقرار السياسي وتحقيق الأغلبية البرلمانية، أعلن الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي حل البرلمان ودعا إلى انتخابات تشريعية.
ويأتي هذا القرار ضمن مساعيه لتشكيل برلمان داعم لبرنامجه الإصلاحي، بعد أن واجه البرلمان السابق انتقادات متكررة بعرقلة الإصلاحات وسوء إدارة الشؤون المالية.
ويعتبر فاي الانتخابات القادمة فرصة حقيقية لتحقيق تحول سياسي يلبّي تطلعات الشعب السنغالي نحو نظام أكثر استجابة واستقرارًا.
موعد الانتخابات التشريعيةأعلن الرئيس السنغالي، باسيرو ديوماي فاي، حل البرلمان وتحديد 17 نوفمبر 2024 موعدًا لإجراء انتخابات تشريعية جديدة.
تأتي هذه الخطوة كجزء من مساعيه لتعزيز الأغلبية البرلمانية والاستقرار السياسي في البلاد، حيث يسعى الرئيس المنتخب في مارس الماضي إلى تشكيل برلمان يتماشى مع توجهاته الإصلاحية.
وأوضح فاي في خطابه، الذي وجهه إلى الأمة عبر التلفزيون الرسمي، أن البرلمان السابق كان يخضع لسيطرة معسكر الرئيس السابق ماكي سال، مما صعّب تمرير سياسات وإصلاحات جديدة تهدف إلى تحقيق التغيير الذي وعد به السنغاليين.
انتقادات للبرلمان السابق وإدارة الشؤون الماليةلم تقتصر تصريحات الرئيس فاي على توضيح أسباب قراره السياسي، بل تضمنت انتقادات حادة للبرلمان السابق الذي وصفه بأنه "ابتعد عن الشعب" وساهم في إعاقة تنفيذ البرامج الحكومية.
وأكد أن البرلمان المنحل شهد تعطيلات متكررة، ما اعتبره إشارة إلى أن التعاون مع الأغلبية البرلمانية السابقة لم يكن عمليًا بل كان "مجرد وهم".
كما وجه الرئيس فاي انتقادات لإدارة سلفه، ماكي سال، للشؤون المالية، مستندًا إلى تقرير لديوان المحاسبة يكشف عن تجاوزات مالية عديدة، منها "التطور غير المنضبط في كتلة المرتبات والديون". واعتبر أن سوء إدارة الموارد العامة والدعم المالي يمثل تحديًا أمام خططه لإحداث تحول شامل في النظام الإداري للبلاد.
نحو بناء نظام سياسي جديديؤكد الرئيس السنغالي أن إجراء انتخابات جديدة يعتبر فرصة للشعب لمنحه الأدوات المؤسسية اللازمة لإحداث تغيير شامل في النظام السياسي.
وأشار فاي إلى أن الوقت قد حان لـ "وضع نسق جديد" يتماشى مع برنامجه الذي يهدف إلى تعزيز الديمقراطية والاستجابة لتطلعات المواطنين.
ومن المتوقع أن تمثل الانتخابات المقبلة فرصة لتعزيز حكمه وتجنب الانقسامات التي تعيق تنفيذ مشاريع الإصلاح الضرورية.
طريقة الانتخابات التشريعية في السنغالالانتخابات التشريعية في السنغال تُجرى وفق نظام التمثيل النسبي، حيث يتم اختيار أعضاء الجمعية الوطنية (البرلمان) من خلال قوائم حزبية موزعة على مستوى الدوائر.
يعتمد النظام الانتخابي على مزيج من التمثيل الإقليمي والنسبة الإجمالية للأصوات التي يحصل عليها كل حزب.
يُخصص جزء من المقاعد بناءً على نتائج الدوائر المحلية، في حين يُوزع الجزء الآخر على أساس النسبة الوطنية، بهدف تحقيق تمثيل متوازن للأحزاب.