أولياء أمور يطالبون «التعليم» بمراجعة سبب عدم الاستفادة بالنقل المدرسي بمركز «شري»
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
طالب عدد من أولياء أمور طلاب وطالبات مركز «شري» بالقصيم، وزارة التعليم بسرعة النظر في سبب عدم استفادة أبنائهم من النقل المدرسي لأكثر من شهرين.
وناشدوا المسؤولين في التعليم بمحاسبة المتسبب في ذلك، مضيفين أن مكتب تعليم عيون الجواء الذي تتبعه مدارس مركز شري، منذ بداية التوقف يفيدهم بأن ليس لديهم أي حلول، وعلى أولياء الأمور مراجعة الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم لحل مشكلتهم.
وتابعوا، بأنهم منذ بداية العام الدراسي دفعوا رسوم النقل المدرسي، ولم يتم نقل أبنائه بحجة أنه يوجد خلاف بين الشركة المشغلة وسائقي الباصات، حسب إفادة مكتب تعليم عيون الجواء لهم.
وأشاروا إلى أنهم لا يستطيعون الخروج يوميًّا من العمل لإيصالهم، وينتظرون حلولاً سريعة من قبل مسؤولي وزارة التعليم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القصيم
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تبحث مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة سبل التعاون
دمشق-سانا
بحث القائم بأعمال وزارة الصحة الدكتور ماهر الشرع مع كبير منسقي البرامج ورئيس مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC) في العراق علي البرير، إمكانية وسبل التعاون في مجال مكافحة المخدرات والإدمان.
وأشار الدكتور الشرع خلال الاجتماع الذي عقد أمس في مبنى الوزارة إلى خطة الوزارة للنهوض بالقطاع الصحي المتدهور، منوهاً بأهمية التشاركية مع الجهات ذات الصلة لتلبية احتياجات المواطنين في المجال الصحي، والمساعدة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ولفت الشرع إلى أن مديرية الرعاية الصحية الأولية بالوزارة تتضمن دائرة وظيفتها إدارة ومكافحة الإدمان، والتعريف بمخاطره وسبل الوقاية والتوعية، مشيراً إلى أن مكافحة المخدرات مبنية على إستراتيجية مكافحة العرض وخفض الطلب، من خلال التوعية والعلاج والتأهيل.
بدوره أكد البرير حرص مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة على التواصل مع السلطات السورية لخلق علاقة عمل مشتركة، ومعرفة اهتماماتها، وتحديد أولوياتها للمساهمة في دعمها، من خلال الاستفادة من برامج المكتب فيما يخص المجال الصحي.
وأشار البرير إلى إمكانية التعاون لوضع إستراتيجيات وطنية مع سوريا للحماية من تعاطي المخدرات ومكافحتها، وعلاج الإدمان والوقاية منه، والتعامل مع الأمراض المنقولة بسبب المخدرات، مشدداً على ضرورة تطوير قدرات الدولة في هذا المجال، ومساعدتها في التعامل مع المسائل الصحية التي لها علاقة بتعاطي المخدرات.